باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إسبانيا تطلق منصة إلكترونية جديدة لاستبدال رخص السياقة للمغاربة
    20/05/2025 | 17:14
    الحرس المدني الإسباني يطيح بشبكة تهريب نفايات بلاستيكية ضخمة إلى المغرب ودول أخرى
    20/05/2025 | 16:48
    وزير الخارجية الأمريكي: السلطات الانتقالية في سوريا قد تنهار بعد أسابيع قليلة
    20/05/2025 | 17:32
    إسبانيا.. عطل مفاجئ يضرب شبكات الهاتف المحمول ويثير استياء المستخدمين
    20/05/2025 | 14:15
    فرنسا تؤكد عزمها على الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر دولي مشترك مع السعودية
    20/05/2025 | 14:28
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: أردوغان أو الحصان الرابح في معدلات التوازن الداخلي و ترتيبات النظام العالمي
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > أردوغان أو الحصان الرابح في معدلات التوازن الداخلي و ترتيبات النظام العالمي
الرأي

أردوغان أو الحصان الرابح في معدلات التوازن الداخلي و ترتيبات النظام العالمي

24/04/2023 | 14:09
شارك
شارك

عبدالله بوصوف

مــع اقتـراب موعـد الاقتــراع الرئاسي و التشريعيات بتركيا و المحددة في يــوم 14 ماي.. نقترب من قــراءة خارطة التحالفاتالحزبية و السياسية ، و ترتفع درجة ترقب نتائج رئاسيات حاسمة على ضوء نتائج استقراءات رأي متباينـة بين الفرقاء السياسيين. يتضح من خلالها ان الرئيس ” رجب اردوغان ” هو الشخصية المحوريــة التي تدور حولها العملية السياسية و الانتخابية ككل سواء داخل تيار التحالف أو المعارضة.. إذ يتربع هاجس انهاء فترة ” اردوغان ” على برامج تحالف المعارضة أو ما يعرف ” بطاولة السداسية ” ، بل انه البرنامج الوحيد لتحالف أحزاب المعارضة و خاصة ” كمال كاليشدار اغلو” زعيم المعارضة الجديد والملقب ب” غاندي “…في حين و طيلة عشرون سنة ظل ” اردوغان ” هو الورقة الرابحة لحزب العدالة و التنمية.. و اللاعب الوحيد في المشهد السياسي التركي ..

و مع كل ماعرفه المشهد السياسي الداخلي من تفاعلات وتغييرات على مستوى نتائج البلديات الكبرى كاسطنبول و انقـرة.. و التي فقدها حزب ” اردوغان” في البلديات الأخيرة.. فإن الرئاسيات تحكمها ميكانزمات لها علاقة بعناصر داخلية و أخرى خارجية…
و الــواقع أن موعد الانتخابات كان هو 18 يونيو 2023، لكن ” اردوغان ” اختار تاريخ 14 ماي حتى يتجنب فترة الامتحانات الجامعية و موسم الحــج…لكن بعض المتتبعين مالــوا الى أن ” اردوغان ” اختار تاريخا له دلالات سياسية و رمزية تاريخية قويــة للديمقراطية التركية، اذ يصادف تاريخ 14 ماي 1950 حيث فاز زعيم الحزب الديمقراطي ” عدنان مندريس ” بالتشريعيات , لكن سرعان ما تعرض لانقلاب عسكري و تم اعــدامه سنة 1960…

و بعيدا عن تصريحات و تعهدات و ارقــام معاهد الاستقراء سواء القريبة من ” تحالف الشعب” الموالي لأردوغان أو القريبة من ” تحالف الامة ” الموالي للمعارضة.. فإن الاجماع ينصب على أن انتخابات 14 ماي هي مفصلية في تـاريخ تركيا و يجعل من ” اردوغان ” شخصية تختزل النظام السياسي و الاستقرار الاجتماعي الداخلي و الممثل القوي للمصالح التركية على المستوى الخارجي…

فلا يختلف حول الشخصية القيادية و كاريزما الرئيس ” أردوغان و لا حول ذهـائــه السياسي و لا كيف يقلب مؤشرات الهزيمة الى معادلات النصر.. مسار سياسي طويل و انتخابات و استفتاءات و حتى محاولة الانقلاب لـسنة 2016.. كان يخرج دئما منتصرا ..لأن الرجل يعرف كيف ينتصر فقط ، لذلك فالعنوان الرئيسي لتيار المعارضة هو هــزمه ، و لو كلفهم الأمــر التنازل لبعض الأحزاب الصغيرة عن مكاسب سياسية كمقاعد برلمانية أو عموديات مدن كبيرة..

لقد اعتبرت المعارضة زلــزال 6 فبراير 2023 الذي ضرب تركيا و سوريا و ارتفاع الضحايا الى أرقام قياسية حوالي 50 ألف و التباطؤ في عمليات التدخل و الإنقــاد و تــراخي مسؤولي قطاع البناء داخل المؤسسات الإدارية في تسليم رخص البناء و مراقبة احترام معايير الزلزال… أقول..اعتبرته مساحة مهمة لتوجيه انتقادات لاذعــة لسياسات أردوغان الداخلية خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات في شهر ماي.. وهي انتقادات دفعت اردوغان للإعلان عن تعويضات لكل المتضررين و بنــــاء المساكن مع التعهد بتسليم نصفها عند نهايــة هذه السنة ، كما نقل التلفزيون التركي لحظات اعتقال مقاولين بالمطارات ، كانوا على وشك الهروب من المحاسبة و الغش في بناء مساكن في أماكن مهددة بالــزلازل…

إقرأ أيضًا

الحرس المدني الإسباني يطيح بشبكة تهريب نفايات بلاستيكية ضخمة إلى المغرب ودول أخرى
أزمة العلاقات الفرنسية الجزائرية.. وزير الخارجية الفرنسي يحمل الجزائر مسؤولية عرقلة الحوار بين البلدين
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات
الجزائر والاستفتاء الدولي والأممي على مغربية الصحراء والحكم الذاتي

هذا بالموازاة مع انتقادات تخص القدرة الشرائية وارتفاع نسبة البطالة والتضخم و انخفاظ عملة الليرة التركية أمام الدولار الأمريكي … وأيضا لــتحالفه مع أحزاب سياسية صغيرة أعلنت رفضها لقانون 6248 لسنة 2012 و الذي يتناول عقاب العنف ضد المرأة و الأطفال…

لكنها مع ذلك تبدو انتقادات هشة و ضعيفة مقارنة مع منجزات اردوغــان الداخلية ، و أنــه مازال ” الحصان الرابح ” في لعبــة التوازنات الداخلية و معادلات التغييرات الجيوستراتيجية العالمية…

لذلك فانتخابات تركيا ليوم 14 ماي ليست حــدثا داخليا يهم الداخل التركي وحده ـ بل يحضى بمتابعة سياسية قوية و تغطية إعلامية عالمية مكثفة ، نظـرا لأن تغيير صفة الساكن بالقصر الرئاسي التركي هو بالتأكيد تغييرا لأولويات و توجهات السياسيات الخارجية لتركيا…إذ لم يشهد العالم تواجدا مكثفا للدور التركي في اكثر من بقعة ساخنة في العالم منذ نهاية الإمبراطورية العثمانية…

لقد وظفت تركيا/ اردوغـان رصيدها التاريخي و مزايا موقعها الجغرافي…بفرض تصورها السياسي و وضع شروط للحفاظ على مصالحها سواء أثــناء الربيع العربي الذي عصف بأكثر من نظام عربي، أو تداعياته سواء في سوريا او ليبيا او تونس أو مصـر…او من خلال ديبلوماسية الوساطة في ملفات الرهائن في العديد من المناطق الافريقية و الآسيوية..
و بلغة الأرقام فإن تركيا / اردوغان اليوم ، هي فاعل اقتصادي قوي بافريقيا من خلال ضخ استثمارات مهمة.. وهي فاعل سيا

كبير سواء في مجال الهجرة و تحكمها في منسوب تدفق الهجرات الجماعية نحو دول أوروبا الغربية منذ سنة 2015…أو في مج الوساطات خاصة بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا حيث ظهر الرئيس اردوغان كلاعبا مهما من خلال استضافة العاصمة انقــرة لــوفــود مفاوضات السلام او من خلال محادثاته المباشرة مع الرئيس الروسي” فلادمير بوتيــن ” خاصة في ملف أزمة الحبوب و الطاقة…

لقــد دافعت تركيا / اردوغان عن مصالحها سواء في ملفات الهجرة أو الحرب أو السلم …وهو ما جعل من الرئيس ” اردوغـان ” هدفا لانتقادات رؤساء غربيين كالرئيس ماكرون و حكومات المانيا و هولندا في وقت سابق…وهجوم مواقع إعلامية و منظمات حقوقية عالمية..

كما دفعت تركيا / اردوغان الى احترام توجهاتها و ترتيب أولوياتها الوطنية.. فهي عضو ” تحالف الناتو ” الذي اشترى دفاعات روسية متطورة ، و لم ينخرط في العقوبات الغربية على موسكو ، لأنها لم تصدر عن مجلس الأمن الدولي و رفض انظمام السويد الى حلف الناتو ، لأنها تستضيف بترابها جماعات و منظمات تعتبر حسب القانون التركي إرهابية ” حزب العمال الكردي ”
لذلك لا يمكن تصور ترتيبات النظام العالمي الجديد بدون الدور التركي و بصمة الرئيس ” اردوغــان “..التي نجدها في كل الملفات الساخنة بالشرق الأوسط و افريقيا و البحر المتوسط و البلقان…وهو الدور الذي جعل العديد من الجهات الخارجية تتمنى خسارته و انهــاء فترة توهج تركي على المستوى الخارجي..

و في نفس الآن جعل أخرى تتمنى فــــوزه لاستكمال ترتيبات بنــاء تحالفات سياسية و اقتصادية جديدة .. لمرحلة ما بعد نهاية الحرب الباردة…فهل سقوط الرئيس أردوغان في امتحان يوم 14 ماي هو سقوط لكل تركيا.. أم ان حظوظه في الفوز و عقلية النصر ستجعل من 14 ماي 2023 تماهي مع ذكرى للفوز التاريخي للحزب الديمقراطي سنة 1950 .. و نقلة نوعية في المجال الديمقراطي على المستوى الداخلي و ترسيخ لدور تركيا / اردوعان على مستوى النظام العالمي الجديد…؟ سنتابع

الكلمات المفتاحية:اردوغانتركياماكرون

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مغاربة العالم

إسبانيا تطلق منصة إلكترونية جديدة لاستبدال رخص السياقة للمغاربة

20/05/2025 | 17:14
محاربة الرشوة.. توقيع مذكرة تفاهم بين المغرب والكوت ديفوار بالرباط
تأجيل محاكمة “تيربو” المتهم بقتل زوج الفنانة ريم فكري إلى 9 يونيو
موكوينا يخرج عن صمته: لا أمانع الرحيل وأنتظر أجوري فقط
وزير الخارجية الأمريكي: السلطات الانتقالية في سوريا قد تنهار بعد أسابيع قليلة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور