24 ساعة-متابعة
تعود “فنادق إيواء الأغنام”، إحدى المهن الموسمية المرتبطة بهذه المناسبة، إلى الظهور من أجل توفير خدماتها للمغاربة الذين يجدون صعوبات في إيواء أضحياتهم.
وعرفت هذه الخدمة زيادة في التسعيرة حسب جولة بسيطة قمنا بها. حيث ارتفعت من 20 إلى 30 درهماً لليوم الواحد.
اقرأ أيضاً: شباب يشرعون في إنشاء “فنادق الخروف” لإيواء أكباش العيد بالدار البيضاء
وعلى غرار بيع الفحم وأعلاف المواشي و “شي الرؤوس”. فإن “فنادق الأغنام”، التي تكون في العادة عبارة عن متاجر أو مرائب فارغة أو خيام مجهزة لهذه المناسبة. تتيح للشباب فرصة لتحقيق دخل إضافي