باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا
    23/05/2025 | 23:51
    الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
    23/05/2025 | 21:56
    الجزائر: إقالة مفاجئة للجنرال عبد القادر حداد من رئاسة المديرية العامة للأمن الداخلي
    23/05/2025 | 23:47
    الجزائر تنظم مناورات عسكرية في تندوف تحت اسم “الحصن المنيع 2025
    23/05/2025 | 22:43
    السلطات الموريتانية تعلن “منطقة لبريكة” الحدودية مع الجزائر منطقة عسكرية مغلقة
    23/05/2025 | 22:56
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: اسماعيل عزام يكتب : قضية “بيم” بين المزايدات السياسة ومصلحة البلاد
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > اسماعيل عزام يكتب : قضية “بيم” بين المزايدات السياسة ومصلحة البلاد
الرأي

اسماعيل عزام يكتب : قضية “بيم” بين المزايدات السياسة ومصلحة البلاد

13/02/2020 | 11:44
شارك
شارك

الكثير من الشعبوية في قضية التبادل الحر مع تركيا، لا من جانب الوزير حفيظ العلمي، ولا من جانب بعض معارضيه الذين لا تحركهم سوى الحسابات الإديولوجية وهُيامهم بالنموذج التركي.

القضية هنا ليست مسألة إيديولوجيات ولا مصالح أشخاص ومجموعات. القضية هنا مسألة اقتصاد المغرب ككل، ومسألة حماية المستهلكين المغاربة كذلك.

المفروض في موضوع بمثل هذه الحساسية ألّا يعطى لتدبير وزير مقرّب من لوبيات اقتصادية وله مصالحه الخاصة التي يدافع عنها. ولا يمكن نسيان كيف تمكن العلمي من بيع “سهام للتأمين” لشركة تأمينات في جنوب إفريقيا بصفقة بلغت 9.62 مليار درهم دون أن تستفيد خزينة المملكة من درهم واحد، في عملية أثارت شكوكًا كبيرة حول تضارب مصالح، واستفادة الوزير من زميله في الحزب محمد بوسعيد لأجل إعفائه من صفقات تفويت الأسهم وحصص المشاركة في الشركات.

المفروض أن يُعهد هذا الملف للجنة استشارية ( مثلا المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئة يتوفر على لجنة اقتصادية) تتكون من خبراء اقتصاديين، تقدم توصياتها في هذا الصدد إلى الحكومة لأجل البت في قضية المبادلات التجارية للمملكة، ليس فقط مع تركيا، بل كذلك مع الاتحاد الأوروبي وبقية شركاء المغرب.

ثانيًا:

إقرأ أيضًا

ابن كيران ينتقد انسحاب الاتحاد الاشتراكي ويصفه بالحزب الأول بـ”المقلوب” ويكشف تفاصيل تعثر ملتمس الرقابة
عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
البيجيدي يطالب بقطع العلاقات مع إسرائيل بعد استهداف وفد دبلوماسي كاد أن يودي بحياة السفير المغربي في جنين
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية

الكثير من مبرّرات الهجوم على الصادرات التركية غاية في الشعبوية. إذ كنا سنلوم مجموعة “بيم” على تراجع أرباح البقالين البسطاء، فلم لا نلوم كذلك الأسواق الكبرى كمرجان وكارفور وأسيما وأسواق السلام وغيرها؟ وهي الأسواق التي نمت خلال العقدين الأخيرين وأضحت الكثير من الأسر المغربية تشتري مقتنياتها منها؟

ثم هل بمحو متاجر “بيم” سيعود الازدهار للبقال العادي؟ نمط الاستهلاك في العالم ككل تطور، فالزبون عامة لا يفضل أن يمده شخص ما بما يريده من حاجيات يومية. اليوم أنت تحتاج مقارنة أسعار المواد التي ستشتري، وهناك منا من يحتاج أن يراجع مكوناتها، دون نسيان أن نمط الاستهلاك العصري يشجع على التسوق في “السوبر ماركت” لما يضمنه من حرية في الاختيار (وحتى تمضية الوقت). وإذا غابت “بيم” ستأتي مكانها محلات أخرى تعمل بالنمط ذاته، فالطبيعة لا تقبل الفراغ، وتطور نمط الاستهلاك لا يتوقف بالمزايدات.

الكلام على “بيم” ينطبق على المحلات التركية لبيع الملابس الجاهزة. هذه المحلات مكّنت المستهلك البسيط من الاختيار بين منتجات كثيرة وفق ما يريد وبأسعار في المتناول، بينما جلّ المحلات المغربية لبيع الملابس (بأسعار معقولة) لا تزال تعتمد الطريقة الكلاسيكية في البيع، أيْ أن تطلب من البائع مدك بالسروال كذا، ثم تدخل معه في جدال حول السعر، قبل أن تكتشف لاحقا أنه باعك السروال بضعف ثمنه!

وبالتالي منافسة هذه المحلات وتطوير صناعة الألبسة والنسيج عامة بالمغرب، تقتضي أولًا تحسين طُرق ما يُعرض من ألبسة في المحلات المغربية وتحسين جودتها، وتقديمها بأسعار لا تجعل الطالب الجامعي مثلاً يحتاج لإنفاق نصف منحته لشراء معطف ما. (هناك شركات مغربية تُنتج الألبسة لأوروبا بجودة عالية وأسعار غالية).

القضية فيها مصلحة اقتصاد البلد ومصلحة المستهلك. ومتى تمت مراعاة الجانبين بعيدًا عن المزايدات ووفق مقاربات اقتصادية شفافة، ستكون المحلات التركية كغيرها مجرد اختيارات واسعة للمستهلك الذي من حقه أن يختار الماركة التي يريد، ففي النهاية لسنا في دولة ستالينية تلزم الأفراد بشراء فقط ما تصنعه الدولة (مع كل الفارق بين ما كان الاتحاد السوفياتي يصنعه وما يُصنع حالياً في المغرب).

الكلمات المفتاحية:اسماعيل عزامالمزايدات السياسةحزب العدالة والتنميةحفيظ العلميقضية "بيم"قضية التبادل الحر مع تركيا

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا

23/05/2025 | 23:51
الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
منتدى مراكش.. ولد الرشيد يجري مباحثات مع رئيس مجلس النواب البحريني ورئيس برلمان مقدونيا الشمالية
الجزائر: إقالة مفاجئة للجنرال عبد القادر حداد من رئاسة المديرية العامة للأمن الداخلي
الجزائر تنظم مناورات عسكرية في تندوف تحت اسم “الحصن المنيع 2025
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور