باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    واشنطن.. تعلق مواعيد تأشيرات الطلاب بسبب مراقبة شبكات التواصل الاجتماعي
    28/05/2025 | 23:55
    بلجيكا ترفض إقحام قضية الصحراء في مباحثاتها الجزائر بسبب دعمها الصريح لمبادرة الحكم الذاتي
    28/05/2025 | 23:22
    نقابة اسبانية تسلط الضوء على معاناة العاملات المغربيات في هويلفا وتصفها بالانتهاكات الخطيرة
    28/05/2025 | 22:32
    مسلمو مدينتا سبتة ومليلية المحتلتين يعلنون الإحتفال بعيد الأضحى وفقاً لما أعلنته وزارة الأوقاف المغربية
    28/05/2025 | 19:41
    رويترز: واشنطن تدرس دمج “أفريكوم” مع القيادة الأوروبية في سياق رغبة إدارة ترامب في تقليص النفقات العسكرية
    28/05/2025 | 19:48
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: 59 سنة على حرب الرمال.. حين مرغ الحسن الثاني كرامة عسكر الجزائر في الوحل وصرخ بن بلة ”المراركة حكرونا” وسقط الرئيس المصري أسيرا
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > بانوراما > تاريخ المغرب > 59 سنة على حرب الرمال.. حين مرغ الحسن الثاني كرامة عسكر الجزائر في الوحل وصرخ بن بلة ”المراركة حكرونا” وسقط الرئيس المصري أسيرا
تاريخ المغرب

59 سنة على حرب الرمال.. حين مرغ الحسن الثاني كرامة عسكر الجزائر في الوحل وصرخ بن بلة ”المراركة حكرونا” وسقط الرئيس المصري أسيرا

09/10/2022 | 19:18
شارك
الراحل الحسن الثاني
صورة نادرة للراحل الحسن الثاني
شارك

24 ساعة ـ عبد الرحيم زياد

في مثل هذا اليوم من سنة 1963، أطلق الرئيس الجزائري الأسبق “أحمد بنبلة” صرخته الشهيرة “حكرونا..حكرونا المراركة”.

قائمة المحتويات
24 ساعة ـ عبد الرحيم زيادبداية الشرارةدقت ساعة الحربالحسم بسرعة الرئيس المصري أسيرا

إشارة منه الى إلى الهزيمة القاسية لتي تلقتها الجزائر، من طرف المغرب في حرب دامت 29 يوما، سميت بـ “حرب الرمال”

بعد أن قام الجيش الجزائري، يوم 8 أكتوبر 1963 بمغامرة خاسرة.

تحت قيادة وزير الدفاع الجزائري محمدد إبراهيم بوخروبة، الملقب بـ ‘هواري بومدين”.

الذي سيصير فيما بعد رئيسا للجزائر سنة 1965 بعد انقلاب على الرئيس “احمد بنبلة”.

إقرأ أيضًا

تقدير صيني واسع لفيديو الملك الحسن الثاني وهو يتحدث عن عودة الصين للأمم المتحدة
الجزائر تستعين بالصوفية لرأب الصدع الدبلوماسي مع دول الساحل
اكتشاف أثري بـ “كش كوش” يعيد كتابة تاريخ المغرب وسط صمت المعهد الوطني للآثار
الرئيس الجزائري يروج للوهم ويزعم كذبا أن إسبانيا تراجعت عن دعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية
التعبئة العامة في الجزائر بين الجدل والتحضير التنظيميي في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة

قام بمغامرة كانت بدايتها بمناوشات على الحدود مع المملكة المغربية.

واقدم جتود جزائريون بالتوغل في منطقة “حاسي بيضا”. النتيجة انتهت بمقتل 10 جنود مغاربة وإضرام النار في واحات النخيل بذات المنطقة.

بداية الشرارة

كان جنود بومدين يريدون الاستيلاء على بعض المواقع المغربية وضمها إلى الجزائر، التي لم يمر على استقلالها عن فرنسا سوى عامين، إلا أن منطقة “حاسي بيضا”.

كانت من المناطق التي حسم في شأن انتمائها إلى المغرب، ووصول الجنود الجزائريين إليها يُعد خرقا واضحا للحدود وتعديا على حرمة المملكة.

أمام هذا الأمر لم يتردد الملك الراحل الحسن الثاني، في اليوم الموالي، بالقيام بالرد الحاسم والسريع.

واعتبر الراحل؛ يوم 9 أكتوبر 1963، الأمر بات مسألة سيادية، ليعلن نشر الجنود وإعلان التأهب في الشريط الحدودي.

دقت ساعة الحرب

شن الجيس المغربي غارات برية وبحرية لرد الاعتبار. وما هي إلا ساعات حتى أعلن المغرب كسبه للمرحلة الأولى في للحرب.

أوكل الملك الحسن الثاني للجنرال إدريس بن عمر العلمي قيادة الجيش لصد الهجمات المتكررة للجزائر.

وحسب خبراء استراتيجيين، ضم الجيش المغربي آنذاك حوالي 100 ألف جندي.

وكانت عناصر مهمة منه تنتمي إلى جيش التحرير والجيش الذي خلفته فرنسا قبل مغادرتها المغرب بعد حصوله على الاستقلال.

وقد تحدثت بعض المصادر أن الجنود المغاربة توافدوا إلى المنطقة الشرقية من كل المدن.

إذ هناك العناصر الصحراوية الملتحقة لتوها بصفوف القوات المسلحة الملكية.

ضمنها مجموعة الملازم “حبوها لحبيب” المكونة من حوالي 700 جندي ينتمون إلى كبرى القبائل الصحراوية “الركيبات”.

بالإضافة إلى انخراط 200 عنصر في إطار ما سمي بمجموعة “الملازم أبا علي أبا الشيخ”، ومجموعات أخرى يقودها “البلال البطل” المكونة من 200 عنصر.

إلى جانب بعض عناصر من أبناء “الركيبات” الفارين من الاضطهاد الجزائري.

كل هؤلاء اصطفوا تحت إمرة الجنرال إدريس بن عمر العلمي وقادة آخرين كقائد الفوج الثاني عشر للمشاة النقيب البوزيدي وقائد القطاع العسكري بمنطقة أكادير آنذاك بوكرين.

الحسم بسرعة

وتمكن الجيش المغربي بسرعة متناهية داخل الأراضي الجزائرية ترتب عنه تراجع الجزائريين إلى الوراء.

بعدما وقفوا على حقيقة الجيش المغربي المنظم، حيث كان مدعوما بطائرات نفاثة.

كان قد حصل عليها مجانيا من العراق، ودبابات ثقيلة بالإضافة إلى العديد من أنواع الأسلحة الحديثة التي تركتها فرنسا للمغرب، فضلا عن وحدات بحرية متقدمة.

ناهيك عن الخبرة العسكرية في القيادة والسيطرة.

في حين لم يكن الجنود الجزائريين يتقنون سوى حرب العصابات التي اندحرت بسرعة أمام النجاعة الهجومية المغربية بقيادة إدريس بن عمر.

الرئيس المصري أسيرا

كانت الجزائر أيضا تتوقع مساعدة من الجمهورية المصرية على عهد جمال عبد الناصر.

لأن جهاز الطيران المغربي نظم مناورات بالرصاص الحي لحصار المجندين الجزائريين على الحدود ومنع وصول المياه إليهم لإجبارهم على الاستسلام.

حدث هذا دون أن يتمكن الجزائريون من الرد على القصف.

لأن الدولة الجزائرية لم تكن تتوفر نهائيا على طائرات باستثناء «هيلوكوبتر» يتيمة حصل عليها أحمد بن بلة هدية من الاتحاد السوفياتي سنة 1962.

وبالفعل جاء طيارون مصريون للاستطلاع قصد دراسة تقديم معونة عسكرية للجزائر ضد المغرب.

لكنهم أخطأوا في تقدير الأحداث ونزلوا في المنطقة المغربية واحتجزوا أسرى.

وكان من بينهم الطيار حسني مبارك الذي أصبح لاحقا رئيسا لمصر.

انتهت الحرب بإعلان هزيمة الجزائر، دامت الحرب 29 يوما.

وانتهت بتوقيع اتفاق وقف لإطلاق النار في 20 فبراير 1964 في مالي.

بعد وساطات قامت بها الجامعة العربية ومنظمة الوحدة الأفريقية.

الكلمات المفتاحية:الحسن الثانيالرئيس الجزائريحرب الرمالحسني مبارك

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

دولي

واشنطن.. تعلق مواعيد تأشيرات الطلاب بسبب مراقبة شبكات التواصل الاجتماعي

28/05/2025 | 23:55
تشييع جثمان الفنانة نعيمة بوحمالة في الدار البيضاء وسط حضور فني وثقافي
بلجيكا ترفض إقحام قضية الصحراء في مباحثاتها الجزائر بسبب دعمها الصريح لمبادرة الحكم الذاتي
تشيلسي يتوج بطلا لدوري المؤتمر على حساب زملاء الزلزولي
كوميديا بلانكا يعود إلى الدار البيضاء في دورة ثانية تحتفي بالفكاهة والمواهب الصاعدة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور