باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    نواب إسبان يطالبون بمعاملة مدينتي مليلية وسبتة المحتلتين معاملة خاصة من قبل المؤسسات الأوروبية
    24/05/2025 | 20:01
    حرارة غير مسبوقة في الإمارات تتجاوز 51 درجة مئوية خلال شهر ماي
    24/05/2025 | 17:45
    فرنسا.. الحكم بالسجن 10 سنوات على مواطن مغربي متورط في شبكة تهريب مخدرات
    24/05/2025 | 16:36
    الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
    24/05/2025 | 16:48
    دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
    24/05/2025 | 14:20
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الرسالة الثالثة عشر.. علمتنا الكورونا
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > الرسالة الثالثة عشر.. علمتنا الكورونا
الرأي

الرسالة الثالثة عشر.. علمتنا الكورونا

04/04/2020 | 19:40
شارك
شارك

هي رسالة كونية ولحظة تأمل ستبقى في التاريخ، ستحكي للأجيال القادمة كيف واجه الإنسان والبشرية جمعاء، هذا الامتحان الصعب.

دعونا نترك النزعات جانبا، لنمحو الآلام، ونبتعد عن كل الحسابات التي من شأنها أن تخلق المنغصات، إنه وقت التضامن والتكافل، وليس وقت المزايدات والحسابات الضيقة.. فجميعنا يجب أن نعمل بكل طاقاتنا لإنهاء هذا الوباء، بكل ما أوتينا من قوة، ولنركز على ماهو أهم، بخلق أجواء ايجابية للحب، لكي يبدع الانسان ويستخرج ما مكنون فيه من فطرة لمساعدة غيره، بفتح الأبواب الموصدة وجعلها مدخلا حقيقيا إلى ما تعلمناه في هذه الايام من حياتنا.

علمتنا الكورونا القيم الانسانية، علمتنا أن الازدهار والتطور التكنولوجي والعلمي، لا يساوي شيء أمام صحة الناس وأمام هذا التطور بحد ذاته، علمتنا كذلك أن في الاتحاد يمكن أن نصنع التحديات، بالانخراط التام والتعبئة الشاملة.. علمتنا أن من الممكن أن ننهض من جديد ونعرف دور الصحة في حياتنا، وعلمتنا الالتفاف ولملمة الشمل لمجابهة أي خطر يهدد الناس والوطن.

شاهدنا الدولة المغربية ورجالاتها ونسائها كيف هي ساهرة حافظة مستشعرة حجم المسؤولية، بقيادة متبصرة حكيمة لملك يحب الجميع بدون إستثناء، وساهر هو الأخر على كل صغيرة وكبيرة، شاهدنا الانخراط الفوري والكلي للأمة يوم دعا جلالته، بإنشاء الصندوق الخاص، كذلك شاهدنا جهود تلو الجهود ليل نهار من أناس متجردين من ذواتهم، مؤثرين غيرهم على أنفسهم، خدومين غير متقاعسين تلبية لنداء شعار، لطالما افتخرنا به، ألا وهو الله الوطن الملك.. شاهدنا أطر الصحة من أطباء وممرضين وتقنيين… يرابطون في الثغور كما يرابط الجندي حماية للأرواح، رأينا قياد وبشوات ورؤساء الدوائر وعمال ورجال أمن ودرك ملكي… وهم يغامرون بأرواحهم لا يخشون الإصابة لاقدر الله، واضعين أنفسهم على أكفهم، ويوجهون تعليماتهم بتناسق تام، ويمارسون أعمالهم في تكامل مع بعضهم، بغية استقرار ينعم به الكل، وصالح عام يبتغيه الجميع. شاهدنا بأم أعيننا بكاء رجل أمن وهو ينادي ويترجى المواطنين بالبقاء في المنازل والصبر والاحتساب، منبها بكل جوارحه وإنسانيته كما ينبه الأب إبنه مخافة عليه.

لاحظنا كل من موقعه، يساهم ويبادر ويفكر ويدعم، مجتمع مدنيا كان، أو مواطن يتمتع بروح المواطنة، سواء تجلت على أرض الميدان أو على المواقع الافتراضية.
رصدنا تجمعات إفتراضية تعمل هي الآخرى ليل نهار بمبادرات فردية أو جماعية، وإنشاء لمنصات التضامن والتكافل، مع الفئات الاكثر تضررا ولو بمساهمات قليلة لكن أثرها كبير على العاطي والمعطي.

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات

رأينا التعاضد بين الأخ والاخت، والعم والخال، ورجوعا للقيم الأسرية، لمسنا تحسن علاقة الجيرة من خلال ملامح التضامن والتسامح وقبول الآخر.
إنها فرصة تاريخية يجب أن ننتهزها ولحظة فارقة تحتم علينا جميعا النظر بتمعن، بغية الاستفادة من هذا الوباء، ونجعله شيئا إيجابيا، ونعني بالاستفادة هنا أي جعل الفرصة مواتية من أجل التخلص من أوبئة أخطر كالجهل والتخلف والتطرف… وحتى الخلافات، والإعلان رسميا عن انتهاء سنوات وعقود من الصراعات التي تستهلك من حولها كل شيء، وتدمر أمامها أي شيء، وتجعل من أشياء كثيرة لا شيء…

هكذا إذن على الجميع اليوم العمل على توجيه الطاقات والموارد لمواجهة التحديات المشتركة بإرادة وعزم قويين.

لنتعلم.. مما علمتنا إياه كورونا وليتحول الجميع إلى جسم واحد، منيع بمناعة قوية قويمة، معززة بقيم إنسانية ومعاملات إجتماعية، وأسس علمية منهجية، مستشرفا المستقبل بكل صدق ومصداقية، نبتغي التقدم والنمو والرخاء والرفاهية للجميع.

إذ نقول في الختام، ذا علمتنا كورونا بعض العبر والدروس.. وهو مجرد فيروس.. ستعلمنا الحياة الكثير من الحكم ستبقى للتاريخ المدروس.

عبد الرزاق الزرايدي بن بليوط: رئيس مجموعة رؤى فيزيون الاستراتيجية

الكلمات المفتاحية:التحديات المشتركةالتضامن والتكافلالرسالة الثالثة عشرالله الوطن الملكالمزايدات والحسابات الضيقة.المواقع الافتراضية.توجيه الطاقات والمواردرسالة كونيةعبد الرزاق الزرايدي بن بليوطعلمتنا الكورونالتحديات

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

سياسة

اختتام أشغال الدورة العادية الخامسة والثلاثين للمجلس العلمي الأعلى بالرباط

24/05/2025 | 22:34
من هو محمد علي حبوها العامل الجديد على إقليم سطات
حسن أغماري.. الوالي المدير الجديد للشؤون الانتخابية بوزارة الداخلية الذي عينه الملك محمد السادس
حكيمي يواصل التألق ويسجل في نهائي كأس فرنسا مع باريس سان جيرمان
ناصر بوريطة يعقد جلسة عمل مع نظيرته الإكوادورية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور