باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
    05/06/2025 | 23:30
    الجزائر في أزمة دبلوماسية حادة وعزلة متزايدة بسبب رعونة النظام العسكري الحاكم
    05/06/2025 | 21:00
    العثور على سجين مغربي عشريني ميتًا في سجن بسويسرا
    05/06/2025 | 18:30
    السفيرة الأمريكية في الجزائر تلتقي القائد بالنيابة للدرك الوطني الجزائري
    05/06/2025 | 17:12
    استرجاع جثتي رهينتين من غزة في عملية إسرائيلية خاصة
    05/06/2025 | 17:08
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الشنكيطي يكتب: دولة العساكر ودُمى الإعلام
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > الشنكيطي يكتب: دولة العساكر ودُمى الإعلام
الرأي

الشنكيطي يكتب: دولة العساكر ودُمى الإعلام

19/02/2021 | 14:30
شارك
شارك

صلاح الدين الشنكيطي

لماذا تصر العسكرتارية الجزائرية على جعل المغرب جزءا من عقيدتها، وفزاعتها، وموضوعا للمعاداة؟ هل أخطأ المغرب في لحظة من اللحظات في حسن جواره، وأساء من حيث لا يدري لشقيقه الأوسط؟ أم أن عقدة التاريخ والجغرافيا والحضارة والامتداد والعلاقات المغذاة بعناصر التاريخ والأفق الواعد، هي التي تجعل دولة جديدة على المسرح الدولي فاقدة لما تقدم، هي المفسر
للعداء ولدوافعه؟

تنسى العسكرتارية ودُماها الإعلامية، وواجهتها الصورية في الرئاسة والوزارة، أن مثل هذا الخطاب، المعادي دون مبرر، لا ينطلي على أحد، فعقود من التنشئة على العداء والكراهية، وعلى دعم غير مشروط لمليشيات مسلحة من مقدرات الدولة، لم تجعل الشعب الجزائري فاقدة للبوصلة، بل على العكس جعلته يوجه أسئلته لقضاياه الجوهرية في العيش الكريم، والمحاسبة ومصير إمكاناته المادية وعن حقوقه التي اغتصبت، وعن بلاده التي حرمت من ثروة النفط ورفاهه، وعن التسليح غير المبرر الذي يغذي خزانات الروس وغيرهم، في وقت لا يقدر فيه المواطن البسيط على اقتناء قفة الأسبوع.

تغار العسكرتارية من موقع ملك المغربي الفعلي والرمزي، وامتداد تأثيره في افريقيا والعالم… وتغار الأحذية الثقيلة من النموذجي الديمقراطي الذي ترسى بناه على حدودها الغربية… تغار ساكنة الثكنات من صورة المغرب في افريقيا، صورة البلد الواعد، الذي استمثر في البنى التحتية، والإنسان، وشمر على ساعده للحصول على شراكات وفق منطق رابح رابح… ويغار حملة السلاح، من انبهار الجزائريين بما يعرفه جارهم من تغيير شمل كل المجالات، فأصبح حديث الخاص والعام لديهم، ويكفي مراجعة فيديوهات اليوتيوب للتوقف عند الإعجاب الكبير الذي يحظى به المغرب لديهم.

تتمادى العسكرتارية، في عدائها للمغرب، كلما تمكن هذا الأخير من تحقيق إنجاز أو تجاوز لوضعية أريد له أن يحشر فيها، فقد حشدت أسلحتها في الماضي لتلصق بالمغرب وصف “الدولة المحتلة”، وتاجر”المخدرات”، وبمؤسساته أخس النعوت، بل وشن العسكر، من أعلى منابر الجمعة العدوان على المغرب وعقيدة أهله … ولأن المغرب لا يريد أن ينزل إلى درك الجاهلين، وجهلهم، ويمد يده دائما وأبدا للحوار وحسن الجوار وفتح الحدود…لم يجد العسكر بدا من مهاجمة رمز الدولة وقائدها، في وقت تمكن هذا الأخير في قيادة بلاده في ظرف دقيق أفرزته جائحة كورونا، ووفر لمواطنيه وللمقيمين لقاحا بالمجان، وأطر حملة تضامن وتكافل واسعة بينت مرة أخرى معدن المغاربة، معدن الصفاء الذي لايصدأ.

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى

بلادة العسكرتارية، أنها تقدم للمغاربة فرص عديدة لإعادة إحياء وتجديد وطنيتهم، بالأمس الكركرات واليوم “فضيحة الشروق”، وتكشف للجزائريين، بلادة وسذاجة من يحكمون الجزائر ويقودونها إلى الهاوية، وإلى الإفلاس…إن العسكر يحكمون من وراء حجاب وهذا ليس سرا…ويولون من يديم وضعهم والوضع القاتل للبلاد والعباد… لا نستطيع أن يغير جيراننا، لأن ذلك من قدر الجغرافيا، ولا نستطيع أن نغير عقليتهم لأنها سر وجودهم، ولا نستطيع أن ندعوى إلى الثورة والانقلاب عليهم، لأن ذلك ليس من شأننا ولأننا ثانيا نثق في يقظة الشعب الجزائري ووعيه وحسه الوطني…
ياقادة العسكتارية الجدد، أنصتوا رحمكم الله، فما فشل فيه بومدين، لا يمكن أن ينجح فيه شنقريحة، الذي لا يحمل السعد والسعادة إلا في اسمه…والأيام بيننا.

الكلمات المفتاحية:الإنسانالتحتيةالعداء والكراهيةدولة العساكردُمى الإعلامصلاح الدين الشنكيطي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

المنتخب المغربي يختتم استعداداته لمواجهة تونس الودية في فاس

05/06/2025 | 23:56
تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
الكونفدرالية الديمقراطية للشغل تطالب بزيادة الأجور وتندد بتدهور الأوضاع الاجتماعية
بوريطة: العلاقات المغربية الغانية تشهد دينامية إيجابية وتوجها نحو شراكة أعمق
استقالة جماعية تهز حزب الحركة الشعبية بسبب غياب الحوار وانعدام الانسجام
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور