باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الكاتب الجزائري-الفرنسي بوعلام صنصال
    فصول محاكمة الكاتب بوعلام صنصال تتواصل في سياق سياسي متوتر بين الجزائر وباريس
    21/05/2025 | 09:02
    تقرير إسباني: المغرب يفرض سيطرته على المجال الجوي للصحراء ويثير قلق إسبانيا
    20/05/2025 | 23:36
    جدل في سبتة المحتلة.. مقترحات فوكس لتمجيد التاريخ تُقابل بالرفض في البرلمان
    20/05/2025 | 23:05
    إسبانيا تطلق منصة إلكترونية جديدة لاستبدال رخص السياقة للمغاربة
    20/05/2025 | 17:51
    الحرس المدني الإسباني يطيح بشبكة تهريب نفايات بلاستيكية ضخمة إلى المغرب ودول أخرى
    20/05/2025 | 17:36
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: المرأة "أكسيسيبل"
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > المرأة "أكسيسيبل"
الرأي

المرأة "أكسيسيبل"

11/04/2017 | 00:47
شارك
شارك

ثمة أحداث كثيرة تجعلني لا محالة أرغب في العودة مرة أخرى إلى موضوع صورة المرأة في الخطابات المختلفة للإعلام، فقد كنت كتبت منذ يومين تدوينة على صفحتي الخاصة بالفايسبوك تخص موضوع إعلان عن منتوج خدماتي دخل الأسواق المغربية، اختار لنفسه لغة تسويقية تعتمد على مكونين ثقافيين مغرقين في النمطية. يتعلق الأول بعقدة الأجنبي التي تجعلنا دوما نمجد ونثق في كل ما يمكتب بلغته أو يحمل إشارة “مايد إن جرماني أو فرنسي أو أمريكي” أو غيرها من جنسيات العالم الأول ، وبالطبع باستثناء ” المايد” الصيني الذي خلق ثورة جديدة في عالم التصنيع والتسويق، بنهجه فلسفة “الديمقراطية الاستهلاكية”، شكلا ومضمونا، حتى وإن كانت توحي بكل ماهو رخيص وفاقد للجودة.
وبخصوص الأمر الثاني، فيعني أسباب إثارة ذلك الإعلان التي لا تعود فقط إلى طبيعة موضوعه، بل يرتبط بدوافع أخرى. و لا غرابة فهو يكرس كما العديد من الإعلانات الأخرى ، إشكال صورة المرأة فيها، ويتم توظيفها وفق رؤية ثقافية تتمادى في تشييئها بشكل مجاني. الإعلان الذي أثار حفيظتي، كان عبارة عن ملصق حائطي يخترق أحد شوارع مدينة الدارالبيضاء، معلق على أحد جدران مبنى مركز تجاري معروف. في تلك الصورة تطالعنا امرأة عصرية بملامح مغربية، وتحتل الهامش الأكبر في الملصق. ترتدي ثوبا أحمر وهو لون مثير بلغة التسويق.
وبينما تبدو المرأة في كامل أناقتها، تبرز لغة الإعلان عارية عن كل إنصاف رمزي للمرأة، حيث تبدو الايحائيات المجازية ممعنة في جعلها مباحة “اكسيسيبل”، وتنزع نحو استنفار الايحاءات الجنسية على حساب صورة كاملة للمرأة متحررة من اكراهات التصنيف الغرائزي التي يمررها الخطاب لترتيب عملية تمرير المنتوج الى قلوب المستهلكين قبل عقولهم. وفوق ذلك، فهي “مايد إن سويس” في إيحاء تشييئي مارق للمرأة، يجلعها بضاعة سويسرية .
وبقدر ما استفزتني لغة الإعلان وشكله، أثارني حجم التعليقات التي تفاعلت مع التدوينة أيضا، و كانت تخص جنس الذكور أكثر من الإناث حتى وإن كان فيها المدافع والشاجب، لكنها في العموم أثبت مرة أخرى أن العقلية الذكورية، تتمظهر عن وعي أو غير وعي في بلد يقر دستوره بالمناصفة وبتحسين صورة نسائه في الإعلام، حفظا لكرامتهن الانسانية ولمواطنتهن. المرأة الموضوع في الإعلان كما في الإعلام بشكل عام، هو ورش كبير، لا يمكن فك شفرته إلا وفق مقاربة شاملة تستحضر ماهو ثقافي وقانوني وسوسيو اقتصادي، وإلا كيف نكف على رأي نوال السعداوي عن استهلاك هذا النوع من الاعلام المزيف، فلم نعد نعرف القضايا الجوهرية من القضايا التافهة، لقد أدمنا هذا النوع من المعرفة الكاذبة أو الوعي الكاذب ، كما يدمن الشباب الهيروين.
في موضوع آخر يصادف هذا العدد الكلاسيكي حول الزواج بطقوسه الاجتماعية والثقافية والتزيينية، واقع المرأة في إحدى الدول العربية الشقيقة وبالضبط في المملكة العربية السعودية التي تشهد نشأة حركة نسائية تناضل من أجل تغيير الكثير من الأوضاع غير المنصفة، التي تعاني منها المرأة في بلد آخر الرسالات السماوية، وهي رسالات كفلت للمرأة حقوقها الإنسانية. ومازالت المرأة هناك تطالب بأبسط حقوقها بدءا من سياقة السيارة إلى إسقاط الولاية عنها في الزواج والطلاق والسفر، وفي كل تحركاتها الطبيعية والإنسانية. وفي هذا السياق، نتفاجأ بحدثين لا يقلان غرابة عن تبعات الأوضاع السالفة. فقد أثار الحدث الأول سخرية مواقع التواصل الاجتماعي، ويتعلق بانعقاد أول مجلس حكومي للفتيات يعنى بقضايا النساء دون أن تحضره امرأة واحدة، بسبب قانون منع الاختلاط بين الجنسين. أي أنهن جلسن في مكان بعيد وآمن عن أعين الرجال، وعن كاميرات التلفزيون. ومن جهة بسبب مبدأ الوصاية والتبعية للرجال القوامين على النساء.
الحدث الثاني ودائما في المملكة السعودية، يحيل على الدعوة إلى إنشاء أكاديمية للتعدد، وقبل أن أوافي بمزيد من التفاصيل، فإن حمى المطالبة بالتعدد تجتاح على ما يبدو العديد من الدول العربية، حيث اتحفتنا نائبة برلمانية في العراق بالمطالبة بسن قانون يشجع على الزواج من أكثر من امرأة، بل وصرف حوافز مالية تشجع وتساعد الرجال على الزواج بهذه الطريقة. وهي طريقة ستحل بنظرها مشاكل العنوسة والعزوف عن الزواج، وتحد من تكاثر النساء اللواتي لم يسبق لهن الزواج. أما في الأكاديمية، فكلما تقدم شاب للزواج عن طريق هته الهيأة، يمكنه الزواج من ثلاث نساء دفعة واحدة، آنسة ومطلقة وأرملة. وإذا نجحت التجربة، ستقدم له الزوجة الرابعة بعد عشر سنوات… والله المعين. في معرض دفاعها عن هذا المفهوم الجديد الذي تبقى دوافعه أكثر تقدما من الأولى، أضافت صاحبة الفكرة ذات الإسم الغريب، هوزان ميرزا، كما فكرتها التي تصلح فيلما سينمائيا رديئا، كثر الله من أمثالها، أن هناك سيدات لديهن تطلع إلى رجل يكون إلى جانبهن ليومين فقط في الأسبوع، حتى لا تشغلهن مسؤوليات الزواج عن أدوارهن الاجتماعية الأخرى، ولعلها المرة الأولى التي تكون فيها الزلة أقبح من العذر. ولعلي أقول : أوافقك الرأي يا هوازن، ستثبتين أن المرأة ليست دائما عدوة للمرأة، إلا في حالة واحدة. ماذا في النهاية لو احترمنا مبدأ المساواة وكانت لنا أيضا أكاديميتنا للتعدد، وبشروطنا التفضيلية كذلك، حينها فلنرقص معا في أعراسنا.

الكلمات المفتاحية:الإعلام العربيالمرأةالمغربحقوق النساء

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

تربية وتعليم

نقابات التعليم تحذر من احتقان جديد وتتهم الوزارة بالتنصل من اتفاقات دجنبر

21/05/2025 | 09:36
شركة “بتروم” المملوكة لعائلة بوعيدة تفوز بعقد تزويد محطة كهرباء العيون بالوقود بقيمة 34 مليون درهم
فصول محاكمة الكاتب بوعلام صنصال تتواصل في سياق سياسي متوتر بين الجزائر وباريس
أيوب الكعبي: ما أحققه اليوم هو حصاد سنوات من الصبر والاجتهاد
طقس الأربعاء.. أجواء حارة مع نزول زخات مطرية محلية بمناطق المملكة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور