24 ساعة-متابعة
عبّرت الطوائف المسيحية بالمغرب عن تطلعها لاستمرار الإصلاحات التي أطلقها البابا فرنسيس، بعد انتخاب البابا ليون الرابع عشر خليفة له، إثر وفاة البابا فرنسيس أواخر أبريل بسبب جلطة دماغية وفشل قلبي.
وفي أول خطاب له من شرفة بازيليك القديس بطرس، دعا البابا الجديد، وهو أول بابا أمريكي في تاريخ الفاتيكان، إلى السلام قائلاً: “أريد أن تدخل تحية السلام هذه إلى قلوبنا، إلى كل الشعوب، إلى المعمورة كافة”.
وقد تابع مسيحيو المغرب عن كثب وقائع انتخاب الحبر الأعظم الجديد، معبّرين عن ترقبهم لتحركاته القادمة، نظراً لما يمثله منصب البابا من رمزية قوية في الوعي المسيحي العالمي.