باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
    حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا
    18/05/2025 | 11:08
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    18/05/2025 | 00:09
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: تحليل : ماهي العلاقة بين الشباب و السياسة في المملكة المغربية؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > تحليل : ماهي العلاقة بين الشباب و السياسة في المملكة المغربية؟
الرئيسية

تحليل : ماهي العلاقة بين الشباب و السياسة في المملكة المغربية؟

09/02/2017 | 13:01
شارك
شارك

محمد الهجري

لعل سؤال عدم اهتمام الشباب بالممارسة السياسة بالمغرب أصبح متجاوزا خصوصا مع توالي الأحداث التي أتبث هذا الشباب انخراطه الفعلي فيها و لعل أبرزها “حركة 20 فبراير” لذلك فالسؤال الأصح الذي وجب طرحه هو ما الذي يجعل هذا الشباب يدير ظهره للممارسة من داخل التنظيمات الحزبية ؟ و ما هي الشروط التي وجب توفرها لضمان مشاركة هده الشريحة العمرية للممارسة من داخل الأحزاب ؟

إشكالية تفاوت السرعات و اختلاف تقدير الخطر:

لقد كان لمرحلة الحراك أو ما يطلق عليه الربيع العربي دور كبير في تحريك المياه الراكدة و إعطاء دفعة, و لعب دور المحفز لدى الشباب العربي عامة و المغربي على وجه الخصوص ” حركة 20 فبراير نموذجا” مما أعاد الشباب إلى واجهة الحقل السياسي (كفاعل وجب أخده بعين الاعتبار) من خلال دوره في تفعيل بل و قيادة هذا الحراك, لذلك عملت الأحزاب على الاستفادة من هده الطاقات عبر استقطابها و خطب ودها لما أبانته عن قدرة في تغيير مجرى الأحداث ، لكن الإشكالية هي بدلا من تكيف التنظيمات الحزبية مع طموح و اندفاع الشباب, نجد أنها تحاول جاهدة طمس هذه الميزة المهمة لديهم و كبتها, كمن يغلق فوهة البركان أثناء اندفاع الحمم و هذا جد صعب إن لم نقل أنه مستحيل إذ سيؤدي لا محالة إلى انعكاسات سلبية.

إقرأ أيضًا

دراسة: المبادرة الأطلسية المغربية تعيد رسم الجغرافيا السياسية والاقتصادية في إفريقيا
وزارة الداخلية تحذر من النقل غير المرخص عبر التطبيقات الذكية وتؤكد مخالفة القانون
المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحتفي بالذكرى العشرين لإطلاقها تحت شعار “20 سنة في خدمة التنمية البشرية”
واردات المغرب من القمح الروسي ترتفع بنسبة 45% رغم تراجع الصادرات العالمية
الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا

لذلك تبقى إشكالية التوفيق بين سرعة اندفاع الشباب الطامح إلى التغيير بدون حسابات سياسية ضيقة, و القيادات الحزبية التي انتهى زمنها السياسي, برؤيتهم التي تتسم بالروية و الحسابات السياسية المعقدة في رؤيتهم للمستقبل, من أهم العوامل للحفاظ على هده الشريحة العمرية الضامنة في تقديري لصيرورتها (الأحزاب) لتهيئ الخلف من القيادات الشابة , و لعل هذه سمة جل إن لم نقل كل أطياف المشهد السياسي المغربي التي تعاني من نضوب خزانها النضالي من خلف بمستوى رموزها الراحلين أو الذين جاء وقت ركونهم للخلف نتيجة استنزاف رصيدهم النضالي.

محاولة الأحزاب صهر الطاقات الشابة في قوالب جاهزة :

لكل حزب قالب إيديولوجي مبني أصلا على مبادئ و أفكار تعطي للحزب مشروعية التواجد داخل الساحة السياسة, و المنتمي للحزب يعرف مسبقا بشروط الانضمام, لكن هذا لا يعني بالضرورة قبوله الانصهار الكلي دون وجود هامش الاختلاف في الأفكار(و ليس الإيديولوجية طبعا), و هنا يصطدم الشاب بواقع يجعله أمام إشكالية قبول شروط الممارسة بما لها و ما عليها من ضرورة الانخراط في صراعات كتلية و التخلي عن الهدف الأساس الذي جعله يتوجه للممارسة التنظيمية و بدل أن يخضع لتكوين و تأطير مناسبين يجد نفسه مشتتا في رحلة لا تخلو من المخاطر و ينعدم فيها هامش الخطأ من أجل التموقع و إثبات الذات الحزبية, و هنا نجد أنفسنا أمام تساؤل مشروع وجب طرحه : هل لدى الأحزاب السياسية مجسدة في قياداتها الوعي بمدى مسؤوليتها في احتواء هذه الطاقات و تهيئ جو مناسب و سليم لها للخلق و الإبداع ؟ و هل تشكل الأحزاب فعلا بنية الاستقبال المناسبة, والأرضية الأفضل, و وعاء يمكنه احتواء طموح و اندفاع الشباب المنتمي لها ؟

الأحزاب مدعوة هنا إلى بناء جسر من الثقة بينها و بين مناضليها و خصوصا الشباب منهم فقد لا يكون لدى هؤلاء الشباب سوى مطلب واحد و مهم في ذات الوقت ألا و هو أدن تنصت لأفكارهم و مقترحاتهم دون الخوض في عنتريات و مفردات ضخمة و صراع مفاهيمي عقيم و إبراز للعضلات الفكرية و الثقافية و كذلك دون ممارسة لسلطة أبوية تنفرهم و تزيد من اتساع الهوة المتسعة أصلا, و التنظير من فوق بروج عاجية و إصدار “الفرمانات” تطبيقا لنظرية الشيخ و المريد التي يرفضها الشباب بطبعه، فالاعتراف بكينونة هؤلاء الشباب و قدرتهم على الإضافة الإيجابية قد يكون المدخل الأساسي لخلق جو من الثقة و مصالحتهم على السياسة, و دفعهم للإقبال على ممارستها بشغف غاب عن مخيلتهم منذ أن أغفلت الأحزاب هذا الدور الذي لعبته في الماضي داخل ساحات الثانوي ثم الجامعات, الشيء الذي أعطى أكله و كان من نتائجه القيادات السياسية الحاملة لمشعلها حاليا و التي ضمنت استمرار خطها و نهجها النضالي، فمن غير المعقول أبدا مطالبة الشباب بالإقبال على السياسة في ظل فقده للثقة في الأحزاب التي من المفروض أنها صلة الوصل بينه و بين هذا الميدان, و من غير المعقول أن يناضل الشاب ضد ممارسات سياسية سلبية و يجدها داخل الحزب الذي اختار أن يمارس من داخله ,و هذا يحيلنا على إشكالية الديمقراطية الداخلية و تطابق الخطاب الجماهيري و النضالي مع ما يمارسه الحزب فعليا على أرض الواقع و تلك معضلة كبرى.

باحث في العلوم الاقتصادية

الكلمات المفتاحية:الأحزابالربيع العربيالسياسيةالشبابالمغربحركة 20 فبرايرحكومة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

مزراوي يكشف سر تألقه مع مانشستر يونايتد: ودعت السكر والمشروبات الغازية

18/05/2025 | 14:45
“سامسونغ” تقدم في المغرب تشكيلتها الجديدة لعام 2025 المدعومة بالذكاء الاصطناعي
حموشي يستقبل أرامل وآباء موظفي شرطة ممن وافتهم المنية خلال أداء الواجب المهني
أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر
العلم المغربي يزين احتفالات حكيمي مع باريس سان جيرمان بلقب الدوري
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور