باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا
    23/05/2025 | 23:51
    الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
    23/05/2025 | 21:56
    الجزائر: إقالة مفاجئة للجنرال عبد القادر حداد من رئاسة المديرية العامة للأمن الداخلي
    23/05/2025 | 23:47
    الجزائر تنظم مناورات عسكرية في تندوف تحت اسم “الحصن المنيع 2025
    23/05/2025 | 22:43
    السلطات الموريتانية تعلن “منطقة لبريكة” الحدودية مع الجزائر منطقة عسكرية مغلقة
    23/05/2025 | 22:56
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ”تسنين السكاكين” و”تشواط الرؤوس” و “بيع الفحم”..مهن بعمر قليل تنعش جيوب الشباب في عيد الأضحى
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > ”تسنين السكاكين” و”تشواط الرؤوس” و “بيع الفحم”..مهن بعمر قليل تنعش جيوب الشباب في عيد الأضحى
الرئيسية

”تسنين السكاكين” و”تشواط الرؤوس” و “بيع الفحم”..مهن بعمر قليل تنعش جيوب الشباب في عيد الأضحى

25/06/2023 | 14:54
شارك
شارك

الرباط-قمر خائف الله

تختلف الطقوس والعادات والتقاليد والمهن من بلد لآخر خلال الاحتفالات بعيد الأضحى المبارك، لاكن في المغرب تختلف الطقوس والعادات من منطقة لأخرى عند الأسر، لاكن ما يوحدنا هو تقاليد ومظاهر احتفالية مشتركة، بدءا من شراء خروف العيد من الأسواق، وتسنين معدات الدبح، وشراء الفحم “الفاخر”، مرورا بطقوس الذبح والشواء “بولفاف” وتقطيع لحم الخروف، نهاية إلى تبادل الزيارات وإحياء الولائم ليلة العيد ويومي ثاني وثالث العيد.

قائمة المحتويات
الرباط-قمر خائف اللهالشناقةتسنين السكاكينالحمّالباعة العلف و “الفاخر”الجزار “دبح وسلخ الخروف”تشواط الرؤوس

ويكثر التعاون والتآزر عند الكبير والصغير في هذه المناسبة، ونظرا للمكانة التي يحتلها في قلوب الأسر المغربية يسمى “العيد الكبير”، لأنه يعتبر مناسبة يفرح فيها الكبار والصغار الميسورون منهم والفقراء، ويفضلون قضاءها بين الأقارب، كما تسود البهجة والسرور خلال الولائم.

وبإعتباره مناسبة دينية تكتسي طابع خاص، وفرصة لتحريك عجلة الإقتصاد، تظهر خلاله العديد من المهن الموسمية الصغرى تحقق أرباحا جيدة، إذ تعاود الظهور في أزقة وشوارع مختلف مدن المملكة وتتضاعف أعدادها، مما يؤدي إلى تلبية حاجيات الزبناء من مختلف المنتجات والأدوات المرتبطة بهذه المناسبة.

وبغية الاستفادة من الطلب المتزايد الذي يصاحب هذا العيد، تظهر العديد من المهن المؤقتة تدوم جلها أياماً فقط بمناسبة حلول عيد الأضحى، لتعرض خيارات واسعة من المنتجات والأدوات، إضافة إلى تقديم خدمات تتعلق بشعائر هذه المناسبة الدينية.

وتتنوع هاته الخدمات بين، تسنين السكاكين وبيع التبن والفحم والأعلاف، وكذا تقطيع لحوم الأضاحي أو حتى جمع جلودها وتجفيفها، علاوة على شي رؤوس الذبائح وقوائمها، وكثيرون ممن يشتغلون بهذه الأنشطة المدرة للدخل.

إقرأ أيضًا

ابن جرير.. توقيف قاصرين بسبب إضرام النار وتفجير قنينة غاز في الشارع العام
قرار استثنائي بفتح مجزرة بوقنادل بعد نفوق مواشي نتيجة الازدحام الكبير وتجاوز العدد المحدد
نقابات سيارات الأجرة بطنجة تندد بإقصائها من العمل في مطار ابن بطوطة
وزارة التجهيز تعلن انقطاعا مؤقتا لحركة السير بين بدال عين داليا للطريق السيار A5 ومدينة محمد السادس طنجة-تيك
“لالة العروسة” يعيد القناة الأولى إلى صدارة نسب المشاهدة بالمغرب

ويحرص آلاف الشباب والأطفال في مختلف المدن على مزاولة هذه المهن المختلفة من أجل كسب بعض المال الذي يتيح لهم تدبر مصاريفهم الخاصة أو لمساعدة أسرهم الفقيرة، ومنهم من يوفر مدخول مهنته المؤقتة ليقتني بدوره أضحية العيد.

الشناقة

قبيل عيد الأضحى المبارك، تنتعش على الخصوص مهنة “الشناقة” في أسواق الأغنام، والتي يمارسها مضاربون يعمدون إلى شراء عدد معين من الكباش ثم إعادة بيعها بثمن أعلى وهامش ربح أكبر.

ويتناسل المضاربون و “الشناقة” الذين يجدون في هذه المناسبة فرصة للرفع من مداخيلهم، ولو كان على حساب القدرة الشرائية للناس، باعتبار أن أنشطة هؤلاء المضاربين تفضي في الغالب إلى ارتفاع أسعار الأغنام.

فمنهم من يكتفي بشراء خروف أو اثنين فقط ويبيعهما في نفس اليوم، ولا يغامر بشراء أكثر من ذلك تحسباً للتقلبات اليومية للسوق، ومنهم من يشتري أعداداً وفيرة خاصة لمن لديهم رؤوس أموال كافية.

تسنين السكاكين

من المهن الأخرى التي تكثر في عيد الأضحى حرفة شحذ السكاكين وباقي الآلات والأدوات المُعدة لذبح الأضاحي، ويحضر الشباب من مختلف الأعمار طاولات خشبية بسيطة يضعون عليها تلك الآلات لتنضيد السكاكين وتهيأها، في حين يتحول بعض الباعة الصغار إلى شحاذي سكاكين أيضاً بمناسبة العيد نظراً للإقبال الكثيف على هذه الصنعة المؤقتة.

الحمّال

تعتبر مهنة الحمال من المهن التي تعرف انتشاراً في الأيام القليلة التي تسبق يوم العيد، فالكثير من الشباب يستعينون بعربات مجرورة أو يعتمدون على عضلاتهم لحمل الكباش لأصحابها من السوق إلى منازلهم مقابل أجر متفق عليه سلفاً بين الطرفين.

باعة العلف و “الفاخر”

فبطبيعة الحال بعد اقتناء أضحية العيد تحتاج الأسر الأعلاف “التبن” التي ستقدمها للأضحية، قبيل أيام العيد الأضحى، فمنهم من يشتري بأسبوع ومنهم من يشتري قبيل عيد الأضحى بيوم أو يومين، ويستغل شباب الحي الفرصة ويتكلفون بمهمة توفيرها، بالإضافة إلى سكن الخروف، تكون قريبة من نقاط بيع الأعلاف.

إلى جانب هذا تتكلف فئة ببيع “الفاخر”، وذلك في إطار تقريب المنتوج من المواطن، بأثمان معقولة، تناسب جيوب والقدرة الشرائية للمواطنين.

الجزار “دبح وسلخ الخروف”

تنتعش مهنة الجزارة بشكل لافت في عيد الأضحى حيث يمتهنها المحترفون والهواة على السواء، كما أن العديد من الشباب يحاولون أن يجعلوا من العيد فرصتهم لجمع بعض المال نظير خدماتهم في الذبح والسلخ وتقطيع لحوم الأضحية.

تشواط الرؤوس

ولأن الكل يشتغل يوم العيد، يتسابق شباب الحي على تشواط رؤوس الأكياش من أجل إعفاء النساء من هذه المهمة، فتشتعل النيران في شوارع الحي بين أحجار صغير يوضع الرأس عليها أو على “المجمر”، فيتم شي رؤوس الخرفان و “الكرعين”، بأثمان مناسبة، وهي مهنة معمر يوم واحد فقط.

وتدخل هذه المهن وغيرها وبإختلاف مكانها ونوعها، في إطار سعي هؤلاء الشباب وراء لقمة العيش وتوفير مورد رزق ينعش جيوبهم، ويعتبر الحافز الأول وراء احتراف هذه المهن الموسمية قربها من محل سكن المواطن، وكذا توفير خدمات كبيرة مقابل مبلغ مالي في متناول الجميع.

ويبدو جليا أن هذه التجارة الموسمية تشكل عملية مركزية للنمو المؤقت من خلال إحداث سيولة نقدية وتوفير فرص للعمل المحلي، في إطار حركة عمل جماعي قاعدته ساكنة شبابية تساهم إلى حد كبير، في تحقيق رواج نقدي محلي هام وأرباح، خاصة خلال الـ10 أيام التي تسبق عيد الأضحى.

الكلمات المفتاحية:الجزارالحمالالشناقةتسنين السكاكينشي الرؤوسعيد الأضحىمهن موسمية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا

23/05/2025 | 23:51
الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
منتدى مراكش.. ولد الرشيد يجري مباحثات مع رئيس مجلس النواب البحريني ورئيس برلمان مقدونيا الشمالية
الجزائر: إقالة مفاجئة للجنرال عبد القادر حداد من رئاسة المديرية العامة للأمن الداخلي
الجزائر تنظم مناورات عسكرية في تندوف تحت اسم “الحصن المنيع 2025
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور