باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    العالم المغربي رشيد غراوي ينتخب عضوا في الأكاديمية الأوروبية تكريما لمساهماته العلمية
    17/05/2025 | 14:38
    عبد الكريم كريني.. وكيل الجمهورية المغربي الأصل يقود معركة القانون ضد العنصرية في فرنسا
    17/05/2025 | 12:50
    إشادة من بوركينا فاسو: المغاربة نموذج في احترام القانون وتعزيز الصورة الإيجابية بالخارج
    17/05/2025 | 11:35
    مندوبة حكومة سبتة المحتلة: المفاوضات مع المغرب مستمرة بهدف ترسيخ وتنشيط عمل الجمارك التجارية
    17/05/2025 | 10:00
    فرنسا تواصل انسحابها التدريجي من السنغال وتغادر موقع “الأميرال بروتيه” الاستراتيجي
    16/05/2025 | 23:43
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: حادث أطلس أسني.. أو حين حاولت الجزائر زعزعة استقرار المملكة (الحلقة الثانية)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > بانوراما > حادث أطلس أسني.. أو حين حاولت الجزائر زعزعة استقرار المملكة (الحلقة الثانية)
بانوراما

حادث أطلس أسني.. أو حين حاولت الجزائر زعزعة استقرار المملكة (الحلقة الثانية)

03/03/2025 | 18:01
شارك
عناصر جزائريون متورطون في تفجيرات "أطلس أسني" بمراكش
شارك

إعداد : عماد المجدوبي

منذ ما يزيد عن العقدين من الزمن، تحولت التجربة المغربية في مجال التصدي للخطر الإرهابي إلى نموذج يحتذى به عبر العالم، تتقاطر عليه أقوى أجهزة الأمن عبر العالم لطلب خبرته وتعاونه.

استراتيجية المملكة في هذا المجال تقوم على محاور متعددة، على رأسها قوة أجهزته الاستخباراتية التي ساهمت في التصدي لعدد من المخططات ليس فقط داخل المملكة، بل على صعيد دول صديقة وشقيقة بفضل تعاون أمني منقطع النظير.

في هذه الحلقات، تسلط جريدة “24 ساعة” الضوء على أحداث وقضايا، استطاعت الأجهزة الأمنية المغربية أن تتصدى لها باحترافية كبيرة، وتثبت نجاعتها وفعاليتها كفاعل أساسي في حماية أمن وطمأنينة الوطن والمواطنين.

الحلقة الثانية:

قبل انهيار ما سمي بـ ” الاستثناء المغربي” بعد تفجيرات 16 ماي 2003 التي استهدفت خمسة مواقع بالدار البيضاء شهدت مدينة مراكش قبل ذلك اعتداءا ارهابيا دمويا تسبب في مقتل سائحين إسبانيين وجرح سائحة فرنسية وموظفة مغربية.

إقرأ أيضًا

وزير الخارجية ناصر بوريطة يلقي كلمة المغرب في القمة العربية المنعقدة ببغداد
المغرب يعلن عن إعادة فتح سفارته بالعاصمة السورية دمشق
كومان يشيد بتطور أداء الأجهزة الأمنية المغربية وتوافقها مع مسار التنمية في المملكة
الملك محمد السادس يهنئ عاهل مملكة النرويج والملكة سونيا بمناسبة العيد الوطني لبلادهما
إسبانيا تثير الجدل بدعم المغرب في مواجهة الفيضانات بعد كارثة فالنسيا
العالم المغربي رشيد غراوي ينتخب عضوا في الأكاديمية الأوروبية تكريما لمساهماته العلمية

كان ذلك يوم 24 غشت من عام 1994، حين قام عدد من الملثمين الجزائريين يحملون الجنسية الفرنسية بالهجوم بالأسلحة على فندق أطلس أسني الشهير بالمدينة الحمراء. وأشارت التحقيقات إلى أن الهجوم كان جزءًا من مخطط إرهابي أوسع يستهدف عدة مدن مغربية، بما في ذلك فاس.

حينها توجهت أصابع الاتهام إلى جهات مرتبطة بالمخابرات الجزائرية، تورطت في تمويل وتخطيط وتنفيذ هذه العملية. وكان من بين الأدلة اعترافات عملاء المخابرات الجزائرية، مثل كريم مولاي، الذي أقر بدور المخابرات الجزائرية في التخطيط والتنفيذ.وأنه تم تدريب المنفذين الرئيسيين في تندوف بالاشتراك مع عناصر من “البوليساريو”. كما ذكرت بعض الصحف، مثل “ليبراسيون” الفرنسية، أن الشخص الذي أعطى الأوامر كان لاجئًا سياسيًا بالجزائر وعمل في صفوف “البوليساريو” بمباركة المخابرات الجزائرية.

بعد الحادث تم إلقاء القبض على ثلاثة جزائريين هم : الجزائري هامل مرزوق و الفرنسي من أصل مغربي حمادي رضوان والفرنسي ستيفان أيت إيدر الذي قيل بأنه قائد الكوماندو الذي نفذ التفجير الارهابي، حيث أدين الأوّلان بالسجن المؤبد وحكم على الثالث بالإعدام.

في تلك الفترة, تشكلت عدد من الجماعات الارهابية بالجزائر منها الجماعة الاسلامية المسلحة وجماعة التكفير والهجرة وقبلها جماعة الاخوان المسلمين والهجرة والتكفير بمصر: كما بدأت أفغانستان تعرف توافد عدد ممن يسمون حينها ب” المجاهدين” للقتال ضد “العدو الروسي”. تلك وقائع سيكون لها ما بعدها.

اعتبر الاعتداء الارهابي بفندق أطلس آسني بمثابة حادث مأساوي لكنه كشف حقيقة المؤامرات الداخلية والخارجية التي تستهدف أمن واستقرار المملكة. ولم تتردد السلطات المغربية إغلاق الحدود أمام الجزائريين إلى يومنا هذا وفرض التأشيرة على عليهم كاجراء احترازي من تكرار مثل ذلك المخطط الارهابي.

وسيتبن فيما بعد أن المخابرات الجزائرية ومعها نظام معمر القذافي الداعمان لانفصاليي البوليزاريو يعدان مخططات تخريبية لاستهداف المملكة، بل كشفت بعض أعضاء الشبيبة الاسلامية السابقين أنهم تلقوا تدريبات بمعسكرات تندوف. خاصة بعد تردد عبد الكريم مطيع على الجزائر واتخاذه موقفا مغايرا من مغربية الصحراء ومساندا للبوليساريو ، وايمانه بالعنف الاعمى كوسيلة لقلب النظام .

ومن بين تلك الشهادات تلك التي نشرت في عدد من المنابر الوطنية لعبد الرحيم مهتاد الذي انضم إلى الشبيبة الاسلامية سنة1976 ، وتدرج فيها حتى صبح مسؤولاً عن شراء الأسلحة. وفي عام 1983 أصبح مشرفا على معسكرات عسكرية للتدريب في ليبيا والجزائر, وبسبب نشاطه لزعزعة استقرار النظام الملكي، حُكم عليه بالإعدام غيابياً في سنة 1985، واعتقل بمطار محمد الخامس بالدار البيضاء سنة 1989 بعد ترحيله من الجزائر ، ثم سجن في معتقل درب مولاي الشريف, وحكم عليه بالسجن المؤبد. ليتم إطلاق سراحه بعد خمس سنوات من الاعتقال بعفو ملكي.

وبينما اعتقل الرجل الثاني إبراهيم كمال وكثيرون آخرون، فرَّ مطيع إلى المملكة العربية السعودية حيث مكث خمس سنوات قبل أن ينتقل إل ليبيا عام 1980. أقام في الجزائر مدة من الزمن ثم عاد مرة أخرى إلى ليبيا التي ظل منفيا فيها إلى غاية اندلاع الثورة الليبية واسقاط نظام القذافي، حيث انتقل إلى بريطانيا بعدما طلب اللجوء إليها. وظل يحمل على كاهله حكما غيابيا عام 1980 بالسجن المؤبد وعام 1981 بالإعدام، وفي عام 1985 صدر في حقه حكم ثان بالإعدام.

وبعد اعتقال جزء من أعضاء الشبيبة الاسلامية أبرزهم إبراهيم كمال وفرار عبد الكريم مطيع إلى الخارج، شهدت تلك المرحلة انتشارا لتيارات تستغل الدين وتتستر وراءه لتنفيد مخططات خارجية على غرار جماعات التطرف والارهاب ومصر وغيرها. وأغلب أعضائها سيستمرون في نشر ثقافة الحقد والكراهية سواء في المساجد أو في الجامعات استنادا لقراءات متشددة تبناه شيوخ جماعة الجهاد والهجرة والتكفير. وهي نفس الايديولوجية الدموية التي ستكون وراء أعمال ارهابية عديدة ارتكبتها فيما بعد جماعات متطرفة.

الكلمات المفتاحية:أجهزة الأمنأطلس أسني.الإرهابالتجربة المغربيةالخطر الإرهابيالمملكةخبر بارز

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مختصرات

ناصر الريسي: المغرب أثبت تحت قيادة الملك محمد السادس قدرته على مواجهة التحديات الأمنية وترسيخ الأمن والاستقرار

17/05/2025 | 15:18
نقابات تطالب بتركيب علامة “في الخدمة” لتنظيم قطاع الطاكسيات من الصنف الثاني
القمة العربية الـ34.. الملك محمد السادس يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غـ.زة والعودة إلى طاولة المفاوضات
القمة العربية الـ 34.. الملك محمد السادس يجدد التأكيد على استعداد المغرب الكامل للانخراط في أي دينامية من شأنها أن ترتقي بالعمل العربي المشترك
أحداث 16 ماي.. من صدمة الفاجعة إلى خبرة أمنية عالمية في مواجهة خطر الإرهاب
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور