باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
    08/06/2025 | 22:16
    السلطات الأمنية البرازيلية تحبط عملية تهريب كوكايين كانت موجهة إلى المغرب
    08/06/2025 | 20:15
    زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
    08/06/2025 | 18:47
    ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
    08/06/2025 | 18:03
    موريتانيا تواجه تحديات أمنية بعد رحيل “فاغنر” وتصاعد تهديدات البوليساريو
    08/06/2025 | 15:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: خبايا الصراع الاستقلالي: كيف استغل الحرس القديم ضعف بركة للعودة إلى الواجهة.. تيار ولد رشيد ارتكب خطأ حين هاجم ”مخزن” الحزب
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > سياسة > خبايا الصراع الاستقلالي: كيف استغل الحرس القديم ضعف بركة للعودة إلى الواجهة.. تيار ولد رشيد ارتكب خطأ حين هاجم ”مخزن” الحزب
سياسة

خبايا الصراع الاستقلالي: كيف استغل الحرس القديم ضعف بركة للعودة إلى الواجهة.. تيار ولد رشيد ارتكب خطأ حين هاجم ”مخزن” الحزب

29/06/2022 | 16:57
شارك
شارك

24 ساعة- محمد أسوار

يعيش حزب الإستقلال على وقع صراعات مريرة، أطرافها محسوبون على قياديين بارزين في الحزب، الأول يُمثله الأمين العام للحزب- الغائب الحاضر-؛ والثاني يتزعمه الرجل النافذ في الصحراء، حمدي ولد الرشيد، الذي سبق وأن أطاح بالأمين العام السابق المثير للجدل حميد شباط؛ إلا أن نفوذه القوي داخل الحزب وفي اقاليم الصحراء عموما، لم يعد كسابق عهدها، وفق مصادر تحدثت لجريدة ”24 ساعة”.

وكشفت مصادر على اطلاع جيد بما يجري داخل المطبخ الإستقلالي، أن الحرس القديم المحسوب على شباط، استغل فرصة الصراع الدائر بين القيادات الاستقلالية الحالية، وضعف نزار بركة تواصليا وغيابه شبه التام سواء حزبيا أو في منصبه الحكومي، من أجل إعادة التموقع وبسط هيمنته داخل الحزب، خصوصا الداهية عبد القادر الكيحل، اليد اليمنى سابقا لشباط الذي تمرد عليه لاحقا وكان سببا في سقوطه المدوي من أعلى هرم الإستقلال سنة 2017، حيث ”يزكي الخلافات ويؤججها”، سعيا نحو استعادة أمجاده المفقودة داخل حزب علال الفاسي.

المصدر أوضح لـ ”الجريدة 24 ساعة”، أن الكيحل الذي كان أيضا سببا في إضعاف مؤسسة المفتشين سنة 2012، حين ضغط، رفقة عادل بنحمزة على شباط، لإزالة صفة المفتش العام، الموجودة منذ عهد علال الفاسي وتعويضها بـ ”المسؤول عن التنظيم” لغرض التحكم في ”دينامو” الحزب وهم فئة المفتشين وعبرها في التنظيمات الموازية للحزب؛ يسعى (أي لكيحل) في الوقت الراهن نحو ”إصلاح” خطيئته هاته، بالدفاع عنهم اليوم ضد ميارة، وفي نفس الوقت تأجيج الخلافات الإستقلالية رغبة في إعادة التموقع ولما لا الحصول من جديد على عضوية اللجنة التنفيذية للحزب التي فقدها خلال انهيار ”نظام” شباط .

وأكد في هذا الصدد أن لكيحل يريد أن يعطي انطباعا على أنه يُساند المفتشين الاستقلاليين، ضد تيار ولد الرشيد وبالضبط ضد اميارة، وذلك رغبة في منصب عضو اللجنة التنفيذية وبالتالي قياديا من قيادات الميزان من جديد.

إقرأ أيضًا

نائبة برلمانية تحذر أخنوش من الاستغلال السياسي لبيانات المواطنين عبر وكالة الدعم الاجتماعي
الراشدي: نتفاعل بجدية مع تقرير “المجلس الأعلى للحسابات” والعقارات كانت مسجلة باسم مناضلين بسبب المنع القانوني
استقالة جماعية تهز حزب الحركة الشعبية بسبب غياب الحوار وانعدام الانسجام
الحكومة تصادق على مرسوم يحدد مهام وأتعاب السنديك في مساطر صعوبات المقاولة
أزمة عطش بآسفي.. برلمانية تسائل وزارة الداخلية حول تعثر مشاريع التحلية وتدهور التوزيع

وأبرز أن الموالون للحرس القديم، يحركون الصراع الدائر حاليا داخل الحزب، خصوصا داخل مواقع التواصل الإجتماعي وتطبيق التراسل الفوري ”واتساب”، تارة بهوية حقيقية وتارة بهوية مجهولة، وذلك رغبة في إذكاء الصراع وشحنه، عبر نشر مقالات وغسيل الحرب الدائرة، من وثائق اللجوء إلى القضاء..

في سياق متصل، أكد المصدر أن تيار حمدي ولد الرشيد أيضا، يُخطط بدوره للهيمنة على الحزب، تمهيدا للظفر بالأمانة العامة للاستقلال سنة 2026، في ظل الفشل الذريع والغياب شبه التام لقائد سفينة الميزان، في الوقت الراهن، مشددا على أن المخطط بدأ بالسعي نحو إجراء تعديلات جذرية في قوانين الحزب، تتمثل أساسا في نزع الصفة بالمجلس الوطني (برلمان الحزب)، عن البرلمانيين وعن المفتشين وعن أعضاء اللجنة المركزية، بدعوى تقليل أعضائه (ظاهريا)، لكن في الخفاء فإن التيار يسعى نحو الهيمنة على هياكل الحزب استعدادا لسنة 2026.

وشدد المصدر على أن هذا التيار استغل ضعف مؤسسة الأمانة العامة، خصوصا في الشق التواصلي، في شخص نزار بركة من أجل بلوغ أهدافها، رغم أن الأخير لا يزال يتمتع بشعبية كبيرة داخل الحزب.

وأوضح المصدر الجيد الإطلاع، أن تيار ولد الرشيد قدم طبقا من ذهب لنزار بركة رغم فشله الواضح في حفظ التوازنات داخل الحزب العريق، حين هاجم النعم ميارة عضو اللجنة التنفيذية لحزب الإستقلال والكاتب العام لذراعه النقابي، والمقرب من ولد الرشيد؛ (حين هاجم)، هيئة المفتشين الاقليميين للحزب، والتي تُعد العلبة السوداء و”مخزن” حزب الإستقلال، مشددا على أن مؤسس الحزب بقاماته ووزنه لم يجرؤ يوما على مفتشي الحزب، وحتى خلفه وصولا إلى شباط وبقوته لم يستطع يوما الحديث عنهم.

وأبرز المصدر أن التنظيمات الموازية للحزب أيضا مهددة بالإنفجار؛ فبعد أن لمست شرارة الصراعات المنظمة النسائية ”فتيات الإنبعاث”، من المرجح جدا أن تنتقل الصراعات إلى الشبيبة الاستقلالية، في ظل اصطفاف رئيسها عثمان الطرمونية مع تيار ولد الرشيد، وفي حالة لم يغير من موقفه من المتوقع أن تشهد شبيبة حزب الإستقلال حربا مماثلة في القادم من الأيام.

المصدر المطلع شدد على أن كبار أعيان الحزب وقيادات اللجنة التنفيذية، لم يحسموا بعد موقفهم في انتظار ما سيؤول إليه صراع نزار- حمدي، في ظل عدم اتضاح الصورة، فهم يضعون ”رجل هنا ورجل لهيه” على حد تعبير المصدر. وأيضا خوفهم من ردة فعل المفتشين.

الكلمات المفتاحية:الأمين العام لحزب الإستقلالالحرس القديمالحكومةالشبيبة الاستقلاليةالكيحلالميزانالنعم ميارةتيار حمدي ولد الرشيدحزب الإستقلالشباطصراعات حزب الاستقلالعادل بنحمزةعلال الفاسينزار بركةولد الرشيد

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

المنتخب الوطني يختتم استعداداته بفاس لمواجهة البنين وديا

08/06/2025 | 23:52
حموشي يؤشر على تعينات جديدة في مناصب عليا
البرتغال تتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية بعد الفوز على إسبانيا بركلات الترجيح
إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تُقيم حفل استقبال على شرف لاعبي المنتخب الوطني السابقين
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور