باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
    07/06/2025 | 20:42
    الصيد البحري في اسبانيا
    الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
    07/06/2025 | 20:00
    اليابان تواصل مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية دون اتفاق نهائي
    07/06/2025 | 20:00
    محمد يتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا في سبتة ويثير قلق الإعلام الإسباني
    07/06/2025 | 19:02
    اعتقال إرهابيين من مخيمات البوليساريو في إسبانيا.. جرس إنذار يدق أمن أوروبا
    07/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: دراسة تكشف قدرة المغرب على تجاوز العقبات وتحقيق التنمية المستدامة في ظل التغيرات العالمية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > دراسة تكشف قدرة المغرب على تجاوز العقبات وتحقيق التنمية المستدامة في ظل التغيرات العالمية
الرئيسية

دراسة تكشف قدرة المغرب على تجاوز العقبات وتحقيق التنمية المستدامة في ظل التغيرات العالمية

21/11/2024 | 14:41
شارك
المغرب
شارك

24 ساعة-متابعة

يشيد تقرير صادر عن معهد “كارنيغي” بالتحول الاقتصادي والبيئي الذي شهده المغرب خلال الربع قرن الماضي. فقد نجح المغرب، بفضل استثمارات ضخمة في البنية التحتية وتبني استراتيجية طموحة للطاقة المتجددة، في جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز مكانته في الاقتصاد العالمي. كما حقق تقدماً ملحوظاً في مجال الطاقة النظيفة، حيث أصبح يعتمد بشكل متزايد على مصادر متجددة مثل الرياح والطاقة الشمسي.

قائمة المحتويات
24 ساعة-متابعةأزمة المياه والخطط المستقبليةالديون والتحديات الماليةالتحديات الجيوسياسية

في ذات الصدد، كشف التقرير أن المغرب عرف خلال الربع قرن الماضي تحولاً اقتصادياً وبيئياً ملحوظاً، مشيرا إلى أن الحكومات المتعاقبة أطلقت أجندة تحديثية طموحة، استندت إلى رؤية بعيدة المدى.

و كشف التقرير، أن المغرب أطلق تحولاً نحو المزيد من الاستدامة، حيث حدد أهدافاً طموحة للطاقة المتجددة وحفظ المياه، فبعد الاعتماد التقليدي على واردات الطاقة، انطلق المغرب منذ عام 2009 نحو نموذج نمو أكثر استدامة، وذلك بتبني الاستراتيجية الوطنية للطاقة’ وتركزت هذه الاستراتيجية على ثلاثة محاور رئيسية: زيادة الطاقة المتجددة، وتعزيز كفاءة الطاقة، وتعزيز التكامل الإقليمي.

وأشار التقرير إلى أنه وفي عام 2015، حدد المغرب هدفاً جديداً يتمثل في زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة إلى 52٪ بحلول عام 2030، ارتفاعاً من الهدف الأولي البالغ 42٪.

ومن الإنجازات البارزة في هذا الصدد، بناء أكبر مجمع للطاقة الشمسية المركزة في العالم، “نور”. واستثمرت في هذا المشروع جهات مانحة عامة ومستثمرون خاصون، بما في ذلك مجموعة “أكوا باور” السعودية، بمبلغ إجمالي قدره 3 مليارات دولار.

إقرأ أيضًا

بمشاركة 150 خبيرا دوليا.. طنجة تحتضن الدورة الـ33 من المؤتمر المتوسطي للتحكم والأتمتة
هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
اليابان تواصل مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية دون اتفاق نهائي
غوف تتفوق على سابالينكا وتحرز أول ألقابها في رولان غاروس
“سبيس إكس” تطلق قمرا صناعيا جديدا ضمن مشروع ستارلينك للإنترنت العالمي

واعتباراً من عام 2023، تشكل مصادر الطاقة المتجددة 37٪ من الطاقة الكهربائية المركبة في المغرب، مع غلبة طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية.

وأبرز التقرير أنه رغم التقدم المحرز حتى الآن، لا تزال مصادر الطاقة المتجددة تمثل أقل من 20٪ من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد، و10٪ فقط من إجمالي استهلاك الطاقة الأولية، الذي لا يزال يهيمن عليه الوقود الأحفوري.

ووفقاً لوكالة الطاقة الدولية، ينبغي للحكومة أن تتجاوز قطاع الكهرباء وتضع أهدافاً للطاقة المتجددة في القطاعين السكني والنقل.

كما يظل نقص التمويل عائقاً، خاصة بالنسبة للشركات الصغيرة والمتوسطة. وتشير بعض التقديرات إلى أن التحول الأخضر في المغرب سيتطلب حوالي 78 مليار دولار بحلول عام 2050.

أزمة المياه والخطط المستقبلية

و أوضح تقرير المعهد الأمريكي، أنه بالإضافة إلى الطاقة، يعد إدارة المياه قضية ملحة، حيث تعاني البلاد منذ فترة طويلة من ندرة المياه الحادة، تفاقمت بسبب سلسلة من الجفاف في السنوات الأخيرة.

ولمواجهة هذا النقص، أطلق المغرب خطة إدارة المياه الوطنية 2020-2050. وتبلغ قيمة هذا البرنامج 40 مليار دولار، منها 13 مليار دولار مخصصة للفترة 2020-2027، حيث سيتم توفير ما يصل إلى 60٪ من المبلغ من قبل الدولة و40٪ من قبل المستثمرين من خلال الشراكات بين القطاعين العام والخاص.

ويتمثل الهدف في بناء تسعة محطات تحلية جديدة بحلول عام 2030، ليصل العدد الإجمالي إلى عشرين محطة بقدرة إجمالية تبلغ 1.4 مليار متر مكعب. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تعزيز قدرة تخزين المياه العذبة من خلال تسريع بناء السدود والأحواض وزيادة حصة مياه الصرف المعاد استخدامها بعد المعالجة.

ورغم التقدم الاقتصادي والاجتماعي الذي حققه المغرب خلال الربع قرن الماضي، فإن التحديات المستقبلية تفرض نفسها بقوة. فقد ساهم المزيج الحكيم للإصلاحات الهيكلية والإصلاحات الرامية إلى زيادة الطلب في تمكين البلاد من تجاوز العديد من الأزمات والصدمات.

الديون والتحديات المالية

أبرز التقرير ذاته أن مستويات الدين العام والديون الخارجية للمغرب، زادت بشكل كبير بسبب جائحة كوفيد-19، حيث تجاوز الدين العام 80٪ من الناتج المحلي الإجمالي، وتجاوز الدين الخارجي 50٪ من الناتج المحلي الإجمالي.

وفي هذا السياق، يوصي صندوق النقد الدولي بتنفيذ سياسة تقشف مالي لإعادة نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى مستويات ما قبل عام 2020.

ومع ذلك، فإن غياب الإصلاحات المالية التي من شأنها توفير المزيد من المساحة المالية قد يعرض تمويل الإصلاحات الهيكلية والاستثمارات اللازمة لدعم تحول الاقتصاد للخطر.

التحديات الجيوسياسية

وأضاف تقري المعهد الأمريكي، أن المخاطر الجيوسياسية تشكل عاملاً آخر يجب التعامل معه بحذر. فقد شهدت التوترات مع الجزائر والصراع المستمر مع جبهة البوليساريو الإرهابية حول الصحراء المغربية تصعيداً ملحوظاً منذ انهيار وقف إطلاق النار طويل الأمد في عام 2020.

ورغم حصول المغرب على دعم الولايات المتحدة وإسبانيا وفرنسا لخطة الحكم الذاتي المقترحة للصحراء، فإن العلاقات الدبلوماسية مع الجزائر، التي تدعم جبهة البوليساريو، وصلت إلى مستوى متدنٍ تاريخياً.

وخلص التقرير إلى أن هذه الظروف تستدعي استراتيجية لخفض التصعيد واستئناف المفاوضات لتجنب سباق تسلح مكلف يستنزف الموارد المالية في وقت تحتاج فيه البلاد إليها بشدة.

الكلمات المفتاحية:التغيرات العالميةالتنمية المستدامةالطاقة المتجددةالمملكة المغربيةدراسة أمريكيةمعهد كارنيغي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

شركة “Jet2” تعزز برنامجها الشتوي وترفع وتيرة رحلاتها نحو المغرب

07/06/2025 | 22:15
بعد فشل محاولات الهجرة إلى إسبانيا.. السلطات المغربية تتدخل لإنقاذ ثلاثة جزائريين حاولوا العودة سباحة من المغرب
نابولي يستهدف إلياس بنصغير بعد تألقه مع موناكو والمنتخب المغربي
تقرير: المغرب يعزز ريادته القارية عبر بنيته التحتية ومؤسساته المالية
الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور