باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    رئيس الوزراء السنغالي يعلن نهاية التواجد العسكري في بلاده بحلول شهر يوليوز المقبل
    21/05/2025 | 23:14
    الجزائر تدعو لتسريع تجهيز الملاجئ وتكييف البنية التحتية تحسبا لـ”تقلبات العلاقات الدولية”
    21/05/2025 | 22:20
    بريطانيا وفرنسا وإيرلندا تستدعي السفراء الإسرائيليين بعد حادث إطلاق نار على دبلوماسيين في الضفة الغربية
    21/05/2025 | 19:44
    جيش الإحتلال الإسرائيلي يطلق النار على وفد دبلوماسي من بينهم سفير المغرب بفلسطين
    21/05/2025 | 18:24
    دول أوروبية تندد بإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي بجنين
    21/05/2025 | 16:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: سعيد الكحل يكتب: جماعة العدل والإحسان والعداء الدائم للنظام
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > سعيد الكحل يكتب: جماعة العدل والإحسان والعداء الدائم للنظام
الرئيسية

سعيد الكحل يكتب: جماعة العدل والإحسان والعداء الدائم للنظام

03/07/2020 | 12:05
شارك
شارك

سعيد الكحل

منذ 1974، التاريخ الذي بعث فيه مرشد جماعة العدل والإحسان الراحل عبد السلام ياسين “رسالة الإسلام أو الطوفان” إلى ملك المغرب المغفور له الحسن الثاني، اتخذت الجماعة موقفا معاديا للنظام يرفض كل الحلول الوسطى كما يجعل الانخراط في مؤسسات الدولة والاشتغال من داخل الهيآت الدستورية المنتخبة خطا أحمر لها . فالجماعة تحمل مشروعا سياسيا ومجتمعيا نقيضا للمشروع السياسي والمجتمعي الذي توافق حوله النظام والقوى السياسية والمجتمعية الحية ألا وهو المجتمع الحداثي والديمقراطي بينما الجماعة تريده مجتمعا قروسطيا متحكَّما في كل بنياته السياسية والاجتماعية والثقافية والتي تدين بالطاعة المطلقة للحاكم الذي لا يمثل إرادة الشعب، بل يمثل مشيئة الله وينفّذ أحكامه في خلقه.

لهذا جعلت الجماعة على رأس أهدافها الانقلاب على النظام وهدم كل ما تم التوافق حوله من أسس وقيم الديمقراطية والحداثة وحقوق الإنسان في بعدها الكوني لهذه الغاية اختارت الجماعة إستراتيجية ثابتة تقوم على:

1 ــ مقاطعة النظام وكل المؤسسات الدستورية بحيث لا تشارك في العملية السياسية عبر خوض غمار الانتخابات والتنافس على العضوية في المجالس المنتخبة (البرلمان بغرفتيه المجالس الجهوية والمحلية ). وموقف المقاطعة هذا هو موقف “عقدي” أكثر منه سياسي، على اعتبار أن إيديولوجيا الجماعة تعتبر المشاركة في مؤسسات النظام هي مصالحة معه وترميم لبنيانه وتمديد لآجاله.

2 ــ مقاطعة التصويت على الدستور أو أي دعم علني ورسمي لمرشحي حزب بعينه. فالجماعة ، بحكم العقائد التي تأسست عليها، ترفض كل الدساتير مهما كانت مثالية وديمقراطية ما لم تسمح للحزب الحاصل على الأغلبية بتغيير النظام السياسي تغييرا جذريا (من نظام ملكي إلى نظام جمهوري أو نظام إسلامي ).

إقرأ أيضًا

تقرير مركز أبحاث إسباني: إعلان كوريا الجنوبية دعمها لمبادرة الحكم الذاتي خطوة دبلوماسية نوعية
الشراكة المغربية الألمانية.. طموح بحري يرسم ملامح “صفقة القرن”
صحيفة إسبانية: خط أنابيب الغاز الذي سيربط نيجيريا بإسبانيا عبر المغرب أصبح حقيقة واقعة
من “الأسد الأفريقي” إلى “سيمبا”.. رؤية استراتيجية مستقلة ومستدامة تتماشى مع “عقيدة أبيدجان” التي أعلنها الملك محمد السادس (تحليل)
باستثمارات تبلغ 130 مليار درهم.. اتفاق تاريخي مغربي-إماراتي لتعزيز الأمن الطاقي والمائي بالمملكة

3 ــ رفض تأسيس حزب أو الاندماج في حزب قائم ، لأن أي تأسيس للحزب يقتضي الإقرار في قانونه الأساسي باحترام الثوابت والعمل من داخل المؤسسات والدستور والقوانين الجاري بها العمل .وهذا في حد ذاته ما ترفضه الجماعة لأنها تعتبره اعترافا منها بالنظام وبمشروعيته .

4 ــ استثمار كل ما يخدم عداءها للنظام ويضفي “مصداقية” مزعومة على مواقفها وانتقاداتها له ولسياساته التدبيرية . فالجماعة لا تنتقد أداء الحكومة ولا تحمّلها مسؤولية المشاكل الاقتصادية والاجتماعية بحجة أن الانشغال بالقضايا الجزئية يخدم مصلحة النظام . ومادامت الجماعة تستهدف النظام وأسسه، فهي توظف كل ما يشرعن مهاجمتها للنظام . وآخر ما تم اللجوء إليه من طرف أحد قيادييها السيد عبد الواحد المتوكل “خطر الزومبية” حيث أسقط تحليلات “بول كروجمان” التي تضمنها كتاب له صادر مع مطلع سنة 2020 بعنوان: “الجدال مع الزومبيات: الاقتصاد والسياسة والنضال من أجل مستقبل أفضل”.

واستهل المتوكل مقالته بتأطير الغاية منه ممارسة تعسف فظيع على الواقع السياسي المغربي حتى يخضع لكل إحالات “الزمبية” ؛ حيث جاء التأطير كالتالي ( تحيل كلمة “الزومبي” zombie أو “الزومبية” zombi-ism على كائن خرافي في بعض الأساطير، لا هو بالميت تماما ولا بالحي تماما، فهو في منزلة بين المنزلتين، ولكنه يتميز بقسوته ووحشيته وتعطشه إلى الشر وقدرته على الإيذاء والتدمير. ولعله بتشبته بالحياة الكاملة مع افتقاده لمقوماتها هي التي أعطته هذا الاستعداد لإيقاع الشر دون شفقة ولا رحمة). لينتهي إلى إسقاط هذه الأوصاف على المغرب كالتالي ( وبينما أتمعن في ظاهرة الزومبية ومختلف السياقات التي استعملت فيها، يخيل إلي أنها نزلت ببلدنا منذ زمان وطاب لها المقام، بل وتتمدد بانتظام).

بالتأكيد فالجماعة لا تخفي عداءها للنظام وسعيها لتشكيل قوة اجتماعية ضاغطة تحقق بها “القومة” وتنفذ بها “الزحف” على السلطة. لهذا لا يهم الجماعة الانخراط في جهود الإصلاح والتنمية إلى جانب القوى الحية. فمن يحب وطنه وشعبه يبذل قصارى جهده في خدمتهما. ذلك هو نموذج المقاومين الوطنيين الذين ضحوا بأرواحهم من أجل استقلال الوطن وحرية الشعب ولم تكن أهدافهم الوصول إلى الحكم وممارسة السلطةوكذلك المناضلون الذين ضحوا من أجل الحرية والكرامة وحدها الجماعة التي لا فضل لأعضائها وقياداتها في المقاومة من أجل الاستقلال أو النضال من أجل الديمقراطية، تريد الحكم والسلطة على حساب إرادة الشعب واختياراته التي حسم فيها منذ قرون.

فما أبعد عن الوطنية من يتطلع إلى اليوم التي ينهار فيه النظام وتفكك الدولة وتسود الفتنة بل الوطني الحقيقي من يجعل نفسه وجماعته أو حزبه في خدمة الوطن ويضحي من أجله لا غرابة إذن أن نجد الجماعة، ومنذ تأسيسها، لم تقدم برنامجا تنمويا أو شاركت في جهود جماعية خدمة للشعب وللوطن أو حرضت أتباعها على شق مسلك يفك العزلة عن مدشر مثلما حرضتهم على الصلاة في الشواطئ . إن كل همّها إعداد “القوة” ليس للبناء والتنمية، وإنما لـ”يوم الزحف”. لكن الذي على جميع المواطنين والأحزاب معرفته هو أن مشروع الجماعة السياسي والمجتمعي من أخطر النماذج السياسية وأشدها شراسة على مر التاريخ فـ”الزومبية” التي يتلهى بها السيد المتوكل هي أهون وأرحم مما تُعده جماعته وتخطط له من همجية ووحشية ضد الأحزاب والمثقفين الذين يعارضون مشروعها السياسي وتكفي المغاربة مشاهد الهمجية التي ينفذها المتطرفون باسم”الخلافة الإسلامية” و”تطبيق الشريعة” في سوريا والعراق وأفغانستان والصومال ومالي ونيجيريا ليدركوا ألا بديل عن الحكم المدني.

سعيد الكحل: باحث مغربي متخصص في الإسلام السياسي والتنظيمات المتطرفة والإرهاب

الكلمات المفتاحية:التوافقالديمقراطيةالعداء الدائم للنظامالمجالس المنتخبةالنظام والقوى السياسيةجماعة العدل والإحسانرسالة الإسلام أو الطوفانسعيد الكحل

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

مندوبية: انخفاض صافي في معدلات الفقر على مستوى الأقاليم بين سنتي 2014 و2024

22/05/2025 | 12:12
إغلاق مستشفى السعادة بمراكش يثير استياء حقوقيًّا وتحذيرات من أزمة في الرعاية النفسية
رئيس الوزراء السنغالي يعلن نهاية التواجد العسكري في بلاده بحلول شهر يوليوز المقبل
طقس الخميس.. أجواء حارة مع نزول قطرات مطرية بمناطق المملكة
وفد برلماني غاني يزور العيون في زيارة هامة تعكس التحول الإيجابي لأكرا تجاه قضية الصحراء المغربية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور