باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تحالف دول الساحل يعلن عن إنشاء محكمة جنائية إقليمية وسجن مشترك
    02/06/2025 | 13:30
    السلطات الأمنية الروسية توقف 4 مغاربة للاشتباه بتورطهم في جريمة قتل مروعة
    02/06/2025 | 13:00
    لقاء معاد لوحدة المغرب الترابية من تنظيم موالين للتيار الانفصالي يثير الجدل في إسبانيا
    02/06/2025 | 12:00
    الرياض تعلن إخراج أزيد من 205 آلاف شخص من مكة حاولوا أداء الحج بدون تصريح
    02/06/2025 | 11:57
    هذه حقيقة هجوم رجل مسلح على مسجد تايز بمقاطعة هوت سافوا الفرنسية
    02/06/2025 | 11:00
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: شامة درشول ترد بقوة على المعطي منجب : “مسألة حقوق الإنسان في المغرب تدخل داخليا”
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > تقارير > شامة درشول ترد بقوة على المعطي منجب : “مسألة حقوق الإنسان في المغرب تدخل داخليا”
تقارير

شامة درشول ترد بقوة على المعطي منجب : “مسألة حقوق الإنسان في المغرب تدخل داخليا”

11/07/2021 | 15:55
شارك
شارك

24 ساعة _ متابعة

على إثر الجدل الذي عرفته مواقع التواصل الاجتماعي والذي صاحب الحكم على الريسوني بخمس سنوات سجنا، تفاعل العديد من الصحافيين ومتتبعي الرأي بين مؤيد ومعارض، ومن بين المعارضين لهذا الحكم المعطي منجب وردا عليه دونت شامة دارشول على صفحتها على الفايس بوك ردا لاذعا على خرجته الأخيرة

وكتبت شامة في تدوينتها “سي المعطي، تعرف جيدا مدى تقديري واحترامي لشخصك، لكن الحق حق:”تقدر تعتبر الحكم ظالم لأن هذا حقك في التعبير والذي هو من سلوكيات الانسان المتحضر في مجتمع متحضر، وليس فقط بندا في ميثاق حقوق الانسان العالمي، لكن ان تضيف عليه ان هذا الحكم هو ظالم فقط لأنه “سيقضي” على سمعة المغرب فالخارج، فهنا اسمحلي، وسمحلي بزاف”.

وأضافت شامة “واش حنا سكان المغرب في الداخل مكاينينشي في الخريطة؟ ما عليناش الله؟ ألا نستحق ان نفخر بأننا نعيش في بلد آمن، نتحدث فيه كما نشاء، ونكتب فيه ما نشاء، ونقول فيه ما نشاء، لأننا واثقون أن هناك عقلاء ينصتون لنا وليس فقط يتسمعون؟؟؟ ”

ألا يمكن ان نحل مشاكلنا دون الاستعانة بالاجنبي؟ هل نحن الى هذه الدرجة دولة وشعبا قاصرون وفي حاجة للوصاية الدولية حتى نتحدث الى بعضنا البعض، بدل ان نناقش امورنا، وخلافاتنا، ووجهات نظرنا وجها لوجه، في عقد اجتماعي سليم يجمع الدولة بالشعب؟؟!!

إقرأ أيضًا

بعد عقود من الحياد في ملف الصحراء.. بريطانيا تنتصر للمبادرة المغربية في تحول استراتيجي وتبعثر أوراق الجزائر و”البوليساريو” (تحليل)
دراسة: الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل تجربة المغاربة على إنستغرام في 2025
المغرب يرسخ مكانته كمركز عالمي للدبلوماسية البرلمانية بشهادة أربعة رؤساء برلمانات من أمريكا اللاتينية
المغرب يهيمن على 94٪ من إنتاج الباريتين في إفريقيا سنة 2024
الحسيني لـ “24 ساعة”: اعتراف بريطانيا بالحكم الذاتي يعكس نجاح الدبلوماسية المغربية

هدشي راه بزاف، وبزاف، وبزاف…

بزاف كل هذا الاحتقار لشعب يريد ان يعيش في وطنه مرفوع الرأس، آمنا، حرا!!
نريد ان نفخر بحريتنا ليس لأننا نخشى على سمعتنا من نظرة الأجنبي لنا، ولكن لأننا نحب أنفسنا، ولأننا نستحق ان يحبنا هذا الوطن الذي اخترنا البقاء فيه رغم كل شيء.
نستحق أن يحبنا هذا الوطن ليس لأن سيف الأجنبي مسلط عليه يفرض عليه أن يحبنا، يحترمنا، ويعدل فينا…
وليس لأننا نحمل جوازا أجنبيا يمكننا من الفرار متى غرق المركب،
وليس لأننا محصنين بشبكة علاقات دولية واسعة، ولا لأننا محميين بحصانة عائلية…
نستحق أن يحبنا الوطن لأن هذا الحب من حقنا، ومن واجب الوطن تجاهنا، وإن كان الأمان، والحرية، سيأتي على يد الأجنبي فما عندنا ما نعملو بيهم، فمتى كان الاجنبي يحرث ارض غيره ليأكل الغلة صاحب الأرض؟!!!!
واسترسلت ذات المتحدثة في تفصيل أدق “مشكلة حرية الصحافة، وحقوق الانسان، لا تحل لا في أمريكا، ولا في سخرية من صورة مع بلينكن، ولا في الصحف الامريكية، ولا في خرجات يوتيوبورزية، ولا في استغلال نصف مجنون ليقول ما يخشى العاقل قوله، ولا في حوار الصم بين السلطة، ومعارضي السلطة، ولا في عقلية “سوء الظن” التي تحمل كتابات عادية أكثر مما تحتمل…”
مشكلة حرية الصحافة، وحقوق الانسان، تحسم داخليا، وتحل داخليا، وتستوضح بعيدا عن “ثقافة تناوي”، و”اش بغى يقول زعما”، “راه كاين تمى ميساج خلف السطور”، “شي حد كيحرشو”، “شي حد كيكتب ليه”…

مشكلة حرية الصحافة، وحقوق الانسان، وأزمة ثقة بين المواطن والسلطة، بين الصحفي وصانع القرار، بين الناشط والأمني، تحل في مؤسسات المجلس الوطني للصحافة، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، ومنظمات المجتمع المدني، والمدرسة، والجامعة، ومختبرات البحث العلمي، ومعاهد التفكير، وكل المؤسسات التي تقوم بدور الوساطة المدنية بين السلطة والشعب، للتخفيف من حدة التشنج، وسوء الظن، والتوجس، وتصيغ قوانين هدفها جعل هذا الوطن مكانا صالحا للعيش، وليس تعميق “ثقافة سوء الظن” التي باتت هي القاعدة التي تسمم علاقاتنا، وتهدد ثقافة “المسامح كريم”، “الساعتو لله”، “بدل ساعا باخرى”، “ساعا حضر فيها الشيطان لعنه الله”، “هاديك امرأة اصحابي واش انت راجل لي كتهدد امرأة؟؟!!!”، وكل تلك الثقافة التي تربى عليها المغربي في

وطن به كثير من الجمال، ولا نحتاج للأجنبي ليكون عليه حارسا.

بالأمس، بعث لي صديق رسالة:”حكمو على الريسوني بخمس سنوات”، أجبته:”للأسف، الحملة التي نظمت للدفاع عنه شابتها الكثير من الاخطاء التي جعلتها تضر به اكثر مما تبدد سوء الفهم المزمن”، رد علي الرجل بما جعل النوم يغادر جفني:”أريد أن اقول هذا، ان اكتبه، لكني خائف”.
الرجل، الاستاذ الجامعي، والكاتب، لم يقصد انه خائف من الدولة، من السلطة، من الأمن، بل خائف ممن نصبوا انفسهم حماة لبوعشرين، والريسوني، والراضي، والزفرافي، بل حماة للشعب، والوطن، كل ما عليك ان تردد وراءة “آمين”، ، وإلا ستوصم بأنك “عياش”، أو “شاريينك صحاب لحال!!”.
الرجل كان خائفا منكم، أنتم الذين تريدون ان تفرضوا علينا ان نحب وطننا بطريقتكم، وانتم لا تختلفون في شيء عن البعض الذي يريد ان يفرض علينا ان نظهر حبنا لوطننا على طريقته!!

مللنا من ثقافة التماسيح، والعفاريت، ولخوت، وصحاب لوقت، وكأننا نعيش في مملكة الجن وليس في دولة ضاربة القدم…
الصحافة ليست جريمة، لكن الصحافي ليس فوق القانون، والقانون لا يجب ان ينفذ جافا، بل ان يطبق بروح “الوطن غفور رحيم”، وليس بعقلية”ثلاثة لا ثقة فيهم:”المخزن، والبحر، والنساء!!”، والدولة العميقة في أمريكا لا تختلف عنها في المغرب، وان كان في المغرب بوليس سياسي، وقلم سري، وبنية سرية، فإذن حتى في فرنسا، وامريكا، الدولة العميقة. هي بنية سرية، وبوليسها سري. فلماذا إذن سيخشى المغرب على سمعته في الخارج مادام نظام الدولة العميقة في المغرب شبيه بفرنسا وامريكا؟؟؟!!!!

وفي الأخير خلصت إلى استنتاج مركز وجامع فحواه “إن كنا فعلا نريد ايقاف هذا المسلسل الذي لا رابح فيه، علينا ان نحكي الحكاية من بدايتها، وقتها فقط سنصل الى ما قلته أنت:”لم اعد اعرف المغرب”.

الكلمات المفتاحية:المعطي منجبالمغربترد بقوةحقوق الإنسانشامة درشول

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

تحالف دول الساحل يعلن عن إنشاء محكمة جنائية إقليمية وسجن مشترك

02/06/2025 | 13:30
أسود الأطلس يتوافدون على مركب محمد السادس إستعدادا لودية تونس والبنين
السفير الياباني السابق يشيد بدعم بريطانيا لمخطط الحكم الذاتي المغربي
السلطات الأمنية الروسية توقف 4 مغاربة للاشتباه بتورطهم في جريمة قتل مروعة
نبيل باها يستدعي 26 لاعبا لمباراتي كندا واليابان
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور