باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إسبانيا تطلق منصة إلكترونية جديدة لاستبدال رخص السياقة للمغاربة
    20/05/2025 | 17:14
    الحرس المدني الإسباني يطيح بشبكة تهريب نفايات بلاستيكية ضخمة إلى المغرب ودول أخرى
    20/05/2025 | 16:48
    وزير الخارجية الأمريكي: السلطات الانتقالية في سوريا قد تنهار بعد أسابيع قليلة
    20/05/2025 | 16:26
    إسبانيا.. عطل مفاجئ يضرب شبكات الهاتف المحمول ويثير استياء المستخدمين
    20/05/2025 | 14:15
    فرنسا تؤكد عزمها على الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر دولي مشترك مع السعودية
    20/05/2025 | 14:28
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: صلاح الوديع: في الحاجة إلى أخلاق "الظلمي"… بعد الحزن عليه
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > ارشيف > صلاح الوديع: في الحاجة إلى أخلاق "الظلمي"… بعد الحزن عليه
ارشيف

صلاح الوديع: في الحاجة إلى أخلاق "الظلمي"… بعد الحزن عليه

29/07/2017 | 16:23
شارك
شارك

صلاح الوديع
رحل المايسترو. كان لاعبا مقتدرا فنانا. كان مخلصا لفنه أولا، وكل حياته تمت حياكتها حول هدف، حول مشروعٍ تحوَّل مع الزمن إلى معنى للحياة.
كان نجم زمانه. ليس مثل النجوم التي تأفل حين تغيب.
ظل حاضرا حتى في غيابه. لماذا كان ذلك ولا يزال؟ وهو لم يجبرنا – بأي شكل – على أن يبقى بيننا حاضرا على الدوام؟ لماذا هذا الاستثناءُ – إلى جانب آخرين إلى جانبه، حتى لا نكون مجحفين؟
لأن ممارسة الضلمي للكرة كان فرعاً من كيان. كان اختيارَ وجدان…
كان التفنن في لعب كرة القدم هو الشكل الأسمى والأمثل لترجمة روح الضلمي وأخلاقه: الأداء الأمثل والإنجاز الأنجع وروح التنافس الشريف والأخوّة لا العداوة، والعطاء قبل الأخذ والتطوع قبل الآخرين والكرم في توزيع الكرة والكفاحية عند هجوم الخصم والمبادرة عند تعثر المهاجمين من أصدقائه. والصمت. الصمت المدوّي. الصمت كشكل للفصاحة. الصمت العابر للقلوب…
شحُُّ الكلام وكرم العطاء وألمعية الإنجاز مع التخفي عن الأضواء. لم يُسمعْ له صوتٌ. لكنه كان لا يتوقف عن الكلام. كان يتكلم بحركاته. بسكناته. بوقفته. بانطلاقاته. بتموقعه في الميدان، ذكيا بهيًّا منتجا. بعودته السريعة إلى حيث الخطر على مرماه. بسلاسة تكسير هجوم الفريق الخصم دون إلحاق الأذى بلاعبيه. وبإعادة الوهج في الدقيقة التي تلي، لهجوم “الخضراء” التي كرس حياته لها حتى النزع الأخير، ولم يقل في مُسيريها كلمة سوء رغم أنها سهت عن تكريمه مرارا وتكرارا… كان لوقفته وسط الميدانِ هيبةٌ. بإشاراته وتلميحاته وإيماءاته الخفية، الصانعةِ للأمجاد.
كان شيئا من روحنا، شيئا من مغربيتنا. شيئا جميلا من كياننا. كنا نحس بمغربيتنا تتوهج حين يرافع عنها الضلمي في ميادين كرة القدم الدولية والقارية. وكنا نحس بأن هذه الأرض، أرضنا، ليست عاقرا ولا محتبسة الإبداع، وأن الخير فينا، يكفي أن نحسن تدبيره وإبرازه والاعتراف لأصحاب فضله…
لا يحتاج المغاربة إلى معاجم للتعبير حين يتعلق الأمر بالحب الصادق لمثل هؤلاء من أبنائه. ولكونهم غير ناكرين للجميل، فقد أطلقوا على الضلمي أجمل الألقاب: المايسترو، المعلْم، الأستاذ…
وأنا أستعيد شذرات من حياة هذا العبقري الراحل، ذكرتني أخلاقه بشخص آخر في تاريخنا، من لحمنا ودمنا ونسيج أحلامنا. هو الراحل إدريس بنزكري.
لا أقول ذلك لأنني رجاوي منذ نعومة أظافري، أقوله كما قد يقوله أي مغربي في أي درب وحارة انطلاقا من الأزقة الشعبية التي تصب في شارع الفداء بالبيضاء وتغذي ملاعبه المغبرة بعباقرة “المستديرة”.
ما أحوجنا اليوم إلى استحضار أخلاق الضلمي وأخلاق أمثاله، في لحظة الوداع هاته…

الكلمات المفتاحية:صلاح الوديعظلميعبد المجيد

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مغاربة العالم

إسبانيا تطلق منصة إلكترونية جديدة لاستبدال رخص السياقة للمغاربة

20/05/2025 | 17:14
محاربة الرشوة.. توقيع مذكرة تفاهم بين المغرب والكوت ديفوار بالرباط
الحرس المدني الإسباني يطيح بشبكة تهريب نفايات بلاستيكية ضخمة إلى المغرب ودول أخرى
تأجيل محاكمة “تيربو” المتهم بقتل زوج الفنانة ريم فكري إلى 9 يونيو
موكوينا يخرج عن صمته: لا أمانع الرحيل وأنتظر أجوري فقط
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور