باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    “هارفارد” تقاضي إدارة ترامب بعد منعها من قبول الطلاب الأجانب
    23/05/2025 | 15:54
    فرنسا.. مغربية تلجأ إلى القضاء ضد مشغلها السابق بعد سنوات من الاستغلال
    23/05/2025 | 13:03
    ساحل انتليجنس: الجزائر عبارة عن ثكنة يحكمها العسكر تعيش اضطرابات داخلية على وشك الانفجار
    23/05/2025 | 09:49
    صحيفة إسبانية تسلط الضوء على خطة جزائرية تهدف إلى الترويج للطرح الانفصالي داخل قطاعات من الرأي العام الإسباني
    23/05/2025 | 09:37
    ساحل العاج تستضيف قاعدة أمريكية لتشغيل الطائرات المسيرة لصد النفوذ الروسي
    23/05/2025 | 09:33
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: صلاح الوديع يكتب: إلى عزيز أخنوش رفيقي سابقا في “حركة لكل الديمقراطيين”
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > صلاح الوديع يكتب: إلى عزيز أخنوش رفيقي سابقا في “حركة لكل الديمقراطيين”
الرأي

صلاح الوديع يكتب: إلى عزيز أخنوش رفيقي سابقا في “حركة لكل الديمقراطيين”

24/06/2022 | 18:36
شارك
تأسيس حركة لكل الديمقراطيين قبل 14 سنة (2008)، في الصورة نرى وجوه الحركة أبرزها حكيم بنشماش، صلاح الوديع، مصطفى الباكوري، عزيز أخنوش وعلي بلحاج وآخرين..
تأسيس حركة لكل الديمقراطيين قبل 14 سنة (2008)، في الصورة نرى وجوه الحركة أبرزها حكيم بنشماش، صلاح الوديع، مصطفى الباكوري، عزيز أخنوش وعلي بلحاج وآخرين..
شارك

صلاح الوديع

كنت أود أن أتحدث إليك اليوم، وإلى باقي الرفاق الآخرين الذين كانوا فاعلين في المشروع الأصلي، للاحتفال بتحقيق الأمنيات التي صغناها عند إنشائنا لـ«حركة لكل الديمقراطيين” منذ 14 سنة، تلك الحركة التي تعد واحدة من أنبل المبادرات السياسية في تاريخ بلدنا الحديث.

لكن الظرف صعب. ليس بالنسبة لبلدنا وشعبنا فحسب، ولكن أيضًا بالنسبة لجميع شعوب العالم، للأسف، حيث تتضاعف الأزمات وحالات ندرة الموارد التي تنذر بتوترات اجتماعية غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية: أزمة الغذاء، أزمة المناخ، الأزمة الصحية، أزمة الطاقة، الحروب المفتوحة أو الخفية، عودة صعود الحركات الإرهابية، التمردات، الأزمات السياسية، والأسوأ من ذلك: انهيار عدد من الدول القومية.

إن أي رجل سياسة جدير بهذا الاسم يتعين عليه اليوم أن يجعل من ضمن انشغالاته، اتخاذ القرارات، التاريخية إن صح التعبير، التي يمليها الوضع الوطني والدولي، أي القرارات التي تواجه المخاطر غير المسبوقة لجيلنا وجيل أطفالنا، المذكورة أعلاه، وليس الاكتفاء بتدبير الشؤون الجارية كما يفعل أي إطار تنفيذي، أو تقنوقراطي حسب البعض. لاسيما إذا كان عضوا في الحكومة، وأكثر من ذلك إن كان يترأسها…

ذلك أن شعار “ممارسة السياسة بشكل مغاير”، الذي اعتمدناه بفخر في إطار “حركة لكل الديمقراطيين “، هو اليوم ذو راهنية أكثر من أي وقت مضى.

إقرأ أيضًا

افتتاح أشغال الدورة الثالثة لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورو متوسطية والخليج
رئيس مجلس النواب يتباحث بالرباط مع وزيري الشؤون الخارجية والدفاع بجمهورية سلوفاكيا
عيد نُحر فيه المعنى
سلوفاكيا تشيد بالمبادرات الاستراتيجية لفائدة إفريقيا التي تم إطلاقها تحت قيادة الملك محمد السادس
سلوفاكيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي “بمثابة أساس لتسوية نهائية تحت إشراف الأمم المتحدة”

لقد ارتفعت تكلفة الطاقة، وخاصة المحروقات، بشكل حاد منذ تحرير القطاع في ديسمبر 2015. وفي الآونة الأخيرة، شهدت بلادنا ثلاث زيادات متتالية في شهر واحد فقط، حيث يكاد السعر المعتمد للبنزين الممتاز يصل إلى 20 درهماً للتر الواحد. هذا الوضع لم يكن بالإمكان تصديقه قبل بضعة أشهر فقط.

لا أدري ما إذا كان لا يزال لديك الوقت، لمخالطة الناس البسطاء. اِعلم أن غضبهم بلغ درجة عالية أكثر من أي وقت مضى. واعلم أن إحباطهم بلغ درجة غير مسبوقة. ليس فحسب بسبب هذه الزيادات المتتالية في أسعار المحروقات. لكن لأنهم لا يستسيغون كيف يمكن للشخصية الثانية في الدولة، التي من المفترض أن تتبنى مصالحهم وتحميها، بل وتدافع عنها، أن تتمادى – في ظرفية غير مسبوقة – في موقف سلبي يشبه الجشع المنفلت في قطاع حساس وإستراتيجي في ذات الآن، ومؤثر للغاية على دخلهم الضئيل.

حقا، إن حكومة بنكيران هي التي اتخذت، من بين أمور أخرى، القرار الكارثي الرامي إلى تحرير أسعار المحروقات دون ضوابط. ولكن يجب أن نُذكِّر أيضًا أنك كنت أحد أعضاء هذه الحكومة، والأكثر من ذلك، كنت صانعا أساسيا للسياسات العمومية، لاسيما في إطار وزارة الاقتصاد والمالية والزراعة والصناعة … كان بإمكانك أن تعترض على ذلك، وتدافع عن المعوزين، وتحافظ على تسقيف الأسعار وهوامش ربح المستوردين-الموزعين، وهو أمر عملت على تجنبه بعناية.

في الوقت نفسه، عرفت مصفاة النفط الوطنية “لاسمير”، التي كانت تؤمن تكرير النفط الخام الذي تحتاجه البلاد، المصير المؤسف الذي آلت إليه اليوم. لن أسهب في الحديث عن المغامرات والمسؤوليات والجوانب الخفية لهذه القضية الكارثية التي لا تزال بحاجة إلى توضيح. إن الوضع اليوم، بفعل الأزمة الحالية، يضع بلدنا على شفير فقدان سيادته في مجال الطاقة.
والأسوأ من ذلك، أن التوترات الاجتماعية التي تلوح في الأفق والشعور بالإحباط الذي تغذيه، تنذر للأسف بزيادة درجة انعدام الثقة – التي أبرزتها بالفعل اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي – مما من شأنه أن يلقي بظلاله في نهاية المطاف على الإنجازات التي شهدها المغرب منذ مجيء الملك محمد السادس.

صلاح الوديع.. صورة تعود إلى سنة 2019
صلاح الوديع.. الصورة تعود إلى سنة 2019

ما العمل إذن؟

عند مفترق طرق التاريخ، فإن جعل المصلحة العامة في مقام الأولية القصوى، والتماسك والتضامن، ووحدة الأمم، يمكن أن يحمي من الأخطار. والناس البسطاء لا يؤمنون إلا بما يرونه: فهم يدركون بسهولة مدى حقيقة الشجاعة المتوفرة لدى قادتهم في الانخراط والتضحية لتحقيق ذلك.
جميع البلدان يمكن أن تمر بأوقات عصيبة، حاسمة بالنسبة لمستقبلها. في هذه اللحظات يرتقي القادة إلى مستوى تحديات التاريخ.

الملك محمد الخامس محاطا بأفراد أسرته قام بذلك؛
محمد الزرقطوني قام بذلك؛
علال بن عبد الله قام بذلك؛
موحا وحمو الزياني قام بذلك؛
عبد الكريم الخطابي قام بذلك؛
محمد بالحسن الوزاني قام بذلك؛
مليكة الفاسي قامت بذلك؛
علال الفاسي قام بذلك؛
عبد الرحيم بوعبيد قام بذلك؛
عبد الرحمن اليوسفي قام بذلك؛
علي يعتة قام بذلك؛
عزيز بلال قام بذلك؛
امحمد بوستة قام بذلك؛
المهدي بنبركة قام بذلك؛
إدريس بنزكري قام بذلك؛
أبراهام السرفاتي قام بذلك؛
سعيدة المنبهي قامت بذلك؛
وغيرهم كثيرون قاموا بذلك …
ليس مطلوبا منك تقديم مثل هذه التضحيات.

المطلوب منك بكل بساطة أن تكون قدوة من خلال تجنب الاتهام بتضارب المصالح والإثراء غير المشروع، ومن خلال استعادة شركة “لاسامير” للدور والمهمة اللذان أرادهما لها الملك محمد الخامس وجيل الوطنيين الذين كافحوا إلى جانبه لضمان السيادة الطاقية لبلدنا في وقت مبكر. وإلا فإن مكانك ليس في الحكومة، وإنما في مكتب رئيس تنفيذي يهتم بأعماله التجارية مثل كثيرين آخرين.

أما جميع من آمنوا بالاختيار الأساسي لـ “حركة لكل الديمقراطيين “، فسيستمرون في النضال الآن وغدا لإعطاء المعنى الكامل للشعار الرئيسي المذكور أعلاه (“ممارسة السياسة بشكل مغاير”) والذي يعني اليوم: إعادة كامل الإشعاع والفعالية لشركة “لاسامير” وتسقيف أسعار المحروقات وهوامش الربح المرتبطة بها…
بالإضافة إلى تعزيز مصادر الطاقة الأخرى لبلدنا. وتلك قصة أخرى.

ملحوظة: من فضلك لا تكلف شخصا آخر بأن يجيبني. لن أتفاعل معه. الأمر متروك لك للقيام بذلك بشكل مباشر كما في الأيام الخوالي لِـ “حركة لكل الديمقراطيين”، إذا كنت تعتقد أنه من المناسب الرد على غضب المغاربة وانتظاراتهم المشروعة.
بكل صراحة ومسؤولية.

20 يونيو 2022.

الكلمات المفتاحية:أخنوشالمستشار الملكي فؤاد علي الهمةالملك محمد السادسالهمةحركة لكل الديمقراطيينصلاح الوديع

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

رجل أعمال وراء اهتمام الوداد بضم كريستيانو رونالدو

23/05/2025 | 16:05
ارتفاع بنسبة 19,3% في المداخيل الجبائية للمملكة مع نهاية أبريل 2025
“هارفارد” تقاضي إدارة ترامب بعد منعها من قبول الطلاب الأجانب
المغرب الفاسي يثمن دعم والي جهة فاس مكناس في مسار إصلاح النادي
أمين بوعبيد: بنك أفريقيا يوسع نشاطاته لدعم المقاولات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز التنمية القارية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور