باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 00:24
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    18/05/2025 | 00:09
    وفد رفيع المستوى من بوركينا فاسو يزور المغرب لاقتناء أنظمة رادارات متطورة
    18/05/2025 | 00:07
    البيان الختامي لقمة بغداد العربية.. دعم عاجل لإعادة إعمار قطاع غزة ورفض للتهجير
    17/05/2025 | 17:55
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: صلاح الوديع يكتب: النداء الأخير
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > صلاح الوديع يكتب: النداء الأخير
الرأي

صلاح الوديع يكتب: النداء الأخير

23/09/2024 | 16:37
شارك
شارك

صلاح الوديع

من لمْ يتأثرْ حدَّ الدموع وهو يرى مئاتِ اليافعين والشباب يرمون بأنفسهم في البحر، قبالة سبتة السليبة، لا قلبَ له.

أعترف أنني انهزمت أمام تلك المشاهد المؤلمة.

هي لم تكن – فقط – مجموعاتِ شبابٍ طفح به الكيل

هي لم تكن – فقط – أطياف يافعين فقدوا كل أمل في بناء مستقبل مغاير في مرابع طفولتهم

هي لم تكن – فقط – صفوفا ترتمي في لج البحر جماعاتٍ ووُحدانا

إقرأ أيضًا

الطيب بوتبقالت
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات
هواوي المغرب تعزز شراكتها مع وزارة التعليم العالي لتكوين الشباب في المجال الرقمي
تقرير: انخفاض معنويات الشباب المغربي يثير القلق ويصنف المملكة ضمن الدول الهشة
الجزائر والاستفتاء الدولي والأممي على مغربية الصحراء والحكم الذاتي

هي لم تكن – فقط – زُرافاتِ هاربينَ من ضبابِ وطنهم نحو مجهول الموج

هي كل ذلك وأكثر

هؤلاء اليافعون وأولئك الشباب

هم أسراب أحلامنا تُنتزع منَّا وتلقي بنفسها نحو مهوى سحيق لا تَعرف ولا نعرفُ مداه

هي أمانينا تتمرد على انسداد الأفق والاختناق والفقر والعوز الاجتماعي الذي يخنق أنفاسها بلا رحمة

هم آمالنا الغضة تنتفض ضد سوء التدبير القاتل وتفاهة المتنفذين

هم ملايين اليافعين الذين لم ينعموا لا لتعليم ولا بتكوين ولا بمهنة ولا بمستقبل

هم أجمل ما فينا: أطفالنا ينتفضون ضد اضمحلال قيم ومرجعيات العيش المشترك لدى أغلب الفاعلين المتنفذين في طبقتنا السياسية،

ضد ألاعيبهم من أجل الكسب غير المشروع على حساب الناس البسطاء،

ضد شرائهم أصوات هؤلاء لدى المهازل المسماة “انتخابات” والتي لم تعد تستقطب حتى 10 في المائة من الناخبين

ضد العجرفة التي يُعاملون بها بسطاء الناس، أولئك الذين لم يعودوا يجدون ما يسد الرمق

ضد الامتيازات التي يحرصون عليها في بلد وصل فيه معدل البطالة أرقاما خيالية

ضد تراميهم على مختلف المغانم من عقارات وصفقاتومواقع،

ضد الاحتقار والاستخفاف في سلوك العديد ممن هم في موقع المسؤولية، والذي يلمسه المحرومون كلما ضربتهم كارثة من الكوارث…

وهي في المحصلة الأخيرة صرخةٌ ضد جهل مسؤولينا المريع، جهلهم بأن تدبير البلدان والأوطان ليس هو تدبير المقاولات المتوحشة، بل هو أولا وقبل كل شيء تجسيد لاختيارات اجتماعية وقيم أخلاقية تستمد مشروعيتها من ضمان احترام المصلحة العامة أولا وقبل كل شيء، على قدم المساواة، في الشاذة والفادة،

وهي كذلك جرس إنذار للجميع،

بأن السواد الأعظم من طبقتنا السياسية اهترأت وهزل ضرعها وآن أفولها،

في عالم اليوم الذي لم يعد فيه أمان ولا توازن ولا قانون،

في عالم أصبح من الممكن أن ينزلق فيه أي جزء من المعمور – في أي لحظة – إلى حرب ضروس لا تبقي ولا تذر،

في هذا العالم، يجد مسؤولون في حكومتنا الوقت والمزاج للرقص والترويح المبرمج المبثوث على القنوات والمواقع، على مرمى حجر من قبور ضحايا الفيضانات الأخيرة التي لم يجف ترابها بعد…

والعديد من مواطنينا ضحايا زلزال الحوز ما زالوا يقضون لياليهم في الخيام بعد سنة من المأساة…

إنه جرسُ إنذار آخر من شعب وصل صبره مستوى خرافيا، إنذار موجه إلى جمهرة المسؤولين عن السياسات العمومية في كل المستويات…أولئك الذين يندهشون اليوم وهم يرون الأرض تتزلزل تحت أقدامهم من ارتدادات يوم 15 شتنبر…

إننا نعلم والتاريخ يعَلِّم بأن لحظة التحولات المصيرية للبلدان والمجتمعات – كما لحظة الإنذار الأخير – لا تعبر عن نفسها إلا بعد فوات الأوان…

لكن هذا البلد لن يتركهم يعبثون بالحاضر ويرهنون المستقبل،

الرسالة المشفرة لأبنائنا يوم زلزال “الفنيدق” نداءٌ آخر،

نداءٌ أخير…

فهل يتعظ المتعظون…؟

صلاح الوديع – 18 شتنبر 2024

الكلمات المفتاحية:البحرالشباب المغربيالطفولةالطفولة تختار

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو

18/05/2025 | 00:24
التجاري وفا بنك ومدرسة الرباط للأعمال يعززان شراكتهما لدعم تشغيل الشباب
الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
مفوض الهجرة بالحكومة الألمانية.. المغرب شريك “استراتيجي وموثوق” لألمانيا في مجال الهجرة
اندلاع حريق بأحد مرافق مركب مولاي عبد الله والتحقيقات جارية لتحديد الأسباب
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور