باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    رئيس الوزراء السنغالي يعلن نهاية التواجد العسكري في بلاده بحلول شهر يوليوز المقبل
    21/05/2025 | 23:14
    الجزائر تدعو لتسريع تجهيز الملاجئ وتكييف البنية التحتية تحسبا لـ”تقلبات العلاقات الدولية”
    21/05/2025 | 22:20
    بريطانيا وفرنسا وإيرلندا تستدعي السفراء الإسرائيليين بعد حادث إطلاق نار على دبلوماسيين في الضفة الغربية
    21/05/2025 | 19:44
    جيش الإحتلال الإسرائيلي يطلق النار على وفد دبلوماسي من بينهم سفير المغرب بفلسطين
    21/05/2025 | 18:24
    دول أوروبية تندد بإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي بجنين
    21/05/2025 | 16:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ضمان جودة التعليم يتم باحترام موظفين اجتهدوا في تنمية مستواهم العلمي في الجامعات
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > ضمان جودة التعليم يتم باحترام موظفين اجتهدوا في تنمية مستواهم العلمي في الجامعات
الرأي

ضمان جودة التعليم يتم باحترام موظفين اجتهدوا في تنمية مستواهم العلمي في الجامعات

21/10/2020 | 20:00
شارك
شارك

عبد الوهاب السحيمي

استمر حق الترقية وتغيير الإطار لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات مكفولا في قطاع التعليم منذ الاستقلال. وقد كان موظفو هذا القطاع، بمجرد حيازتهم الشهادات الجامعية العليا التي تمنحها الجامعات المغربية (إجازة أو ماستر أو ما يعادلهما)، يترقون ويغيرون وضعيتهم الإدارية، مباشرة (أوتوماتيكيا)، ودون أي إشكال.

بيد أن النظام الأساسي الخاص بموظفي وزارة التربية الوطنية، الصادر بتاريخ 03 فبراير 2003، والذي أُعِدَّ في ظروف استثنائية، قد اغتصب هذا الحق بمنطوق المادة 108 مكرر. لكن، وبحكم خصوصية القطاع، سمحت المادة نفسها بالترقية وتغيير الإطار لحاملي الشهادات من نساء ورجال التعليم، بشكل استثنائي، مدة خمس سنوات بعد صدور المرسوم في الجريدة الرسمية، والذي تم بموجبه إصدار نظام أساسي جديد خاص بموظفي وزارة التربية الوطنية.

ورغم تنصيص المادة 108 مكرر، على إيقاف الترقية وتغيير الإطار لحاملي الشهادات بشكل نهائي سنة 2008، أي بعد مرور الخمس سنوات الاستثنائية بعد 03 فبراير 2008، فقد بقي الاقتناع راسخا عند الجميع – وحتى عند أولئك الذين فرض عليهم إقحام المادة المشؤومة رقم 108 مكرر في نظام 2003 – بالدور الجوهري للتكوين الذاتي الجامعي باعتباره الحل الفعلي لإرساء مفهوم الجودة، وتطوير التعليم داخل وزارة التربية الوطنية. لذلك استمرت الترقية بالشهادات حتى بعد سنة 2008.

وننبه، في هذا الصدد، أن تكليف أساتذة الابتدائي والإعدادي حاملي الإجازة والماستر للتدريس في الثانوي التأهيلي لا يزال قائما إلى الآن، وهو اعتراف صريح بكفاءة شهادات الجامعة المغربية، لكنه بالمقابل اغتصاب وظلم لحائزي هذه الشهادات ما داموا لا يُشكَرون رسميا وقانونيا، من خلال ترقيتهم ماديا وتغيير إطارهم إداريا.

إقرأ أيضًا

“تنسيقية الزنزانة 10″ تتهم وزارة التربية بـ”السطو” على ترقية آلاف الأساتذة
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
التنسيق النقابي الخماسي للشغيلة التعليمية يرفض التأويل السلبي للمادة 81 ويهدد بتصعيد احتجاجي
المتصرفون التربويون يصعّدون ضد وزارة التعليم ويحذّرون من ارتباك الموسم الدراسي

وعموما، يمكن التأكيد على أن كل الوزراء المتعاقبين على وزارة التربية الوطنية، قبل أمزازي، كانوا واعين بخصوصية ملف حاملي الشهادات، وبعدالته، ومن ثمة مسارعين لحله وإنصاف مظلوميه.
ولرفع هذا الحيف، ولتصحيح هذا الوضع، يخوض موظفو وزارة التربية الوطنية حاملو الشهادات منذ أكثر من 3 سنوات، وبالضبط منذ يناير 2016، نضالات سلمية وحضارية ومسؤولة، من أجل تمكينهم من حقهم المسلوب، والمتمثل أساسا في الترقية وتغيير الإطار لجميع حاملي الشهادات على غرار جميع موظفي الوزارة قبل 2015. وعوض أن تتجاوب وزارة التربية الوطنية مع هذه النضالات الراقية بتفاعل إيجابي، وتدعو لعقد حوار جدي يفضي إلى تسوية هذا الملف تسوية شاملة وعادلة، خاصة أن عدد المعنيين به ضئيل جدا ولا يتجاوز 4000 معنيا، وجزء كبير منهم مرتب سلفا في السلم 11، تفضل، للأسف، أن تلجأ لسياسات اللامبالاة والتعنت والآذان الصماء.

وها نحن اليوم في 2019، ومنذ دجنبر 2015، نخاطب السيد أمزازي دون أن نجد منه إصغاء جديا. ويا للغرابة، فهو يعلم يقينا، باعتباره كان يشغل منصب أستاذ جامعي، أن جميع الاعتبارات التي يتم بموجبها تخويل حاملي الشهادات الترقية وتغيير الإطار قائمة، بل وبحدة أكبر اليوم، خاصة إذا علمنا أن الجامعات المغربية راكمت رصيدا علميا مهما، وانفتحت على معارف ونظريات نوعية، جنى ثمارها كلها هؤلاء الذين يريدون الأفضل للمغرب ولا يجدون، للأسف، عقولا لبيبة يحاورونها.

حقا إن بعض المفارقات الغريبة في قطاع التربية الوطنية تدمي القلب أحيانا، وتثير السخرية أحايين أخرى. فكما ذكرنا آنفا، كيف يعقل أن حاملي شهادات الإجازة والماستر، أو ما يعادله، مكلفون خارج إطارهم الأصلي ويؤدون مهمة تعترف لهم الوزارة بقدرتهم العلمية على إنجازها، ولا تريد مكافأتهم عليها! كذلك حين تبحث في تاريخ التوظيف داخل هذا القطاع، سواء البعيد أو القريب، سيتبين لك استهثار المسؤولين بقطاع التعليم في بلادنا من جهة، وستشكك في نواياهم “الإصلاحية” المزعومة من جهة ثانية.

فكيف ذلك؟ ستجد أن توظيفات بالآلاف في الثانوي التأهيلي لا يتوفر أصحابها على أي تكوين؛ أساسيا كان أم مستمرا. وهذه “الجريمة” عُرِفت في تاريخ الوظيفة العمومية عامة، وداخل وزارة التربية الوطنية خاصة بالتوظيف “المباشر”. ومن الجدير بالذكر أن كثيرا من المطمئنين في مناصب عليا وسامية بدأوا بهذا النوع من التوظيف، ومنهم من يعرقل، ويا للخبث، حل ملفنا العادل والمشروع.
وهكذا، نتساءل مع السيد الوزير أمزازي باستنكار: لماذا ترفض وزارة التربية الوطنية الحالية نهج الطريقة التي كان يعتمدها الوزراء السابقون في هذا الملف! ولماذا تتلكأ في تسوية وضعية موظفيها من حاملي الشهادات على غرار زملائهم السابقين، رغم أنهم حاصلون على الشهادات نفسها، ومن الجامعات المغربية العمومية عينها!

ومنذ ميلاد نضالات حاملي الشهادات، كان رد الوزير أمزازي، في مناسبات مختلفة، متناقضا. فها هو يصرح تارة بما معناه: (أن الحكومة لا تسمح بالترقية وتغيير الإطار لحاملي الشهادات، وأن الامر قد حسمته الحكومة سنة 2011)، وها هو تارة أخرى يقول: (إن هذا الأمر يتعارض مع مبدأ إرساء الجودة بالقطاع حيث إن الحامل لشهادة جامعية لا يعني بالضرورة أنه كفء)، وها هو في مناسبة ثالثة، يعترف بعدالة الترقية بالشهادة، ويشترطها بقيود مجحفة…

إن الواقع أن تصريحات السيد الوزير، ومسؤوليه المباشرين، غير دقيقة، ومتناقضة أحيانا، وتكشف تخبطا، وربما سوء فهم تام لحقيقة ملف حاملي الشهادات. ولذلك كنا حريصين، ولا زلنا، على الجلوس مع السيد الوزير على طاولة الحوار بهدف توضيح جميع الحيثيات التي ستجعله يصل إلى قناعة التعجيل بترقية حاملي الشهادات، لما فيه من خدمة جليلة لمنظومة التربية والتكوين.
لقد خضنا نضالات بطولية يعرفها القاصي والداني. واستطاعت هذه النضالات المدعومة من طرف النقابات الأكثر تمثيلية أن تُنطِق وزارة التربية الوطنية. وكان أول رد رسمي لها في ملف الترقية وتغيير الإطار، يوم 25 فبراير 2019، حين أصدرت بلاغا، مباشرة بعد اجتماعها مع ممثلي النقابات الذي عُقد في نفس اليوم، وقدمت من خلاله موقفها في مجموعة من الملفات التعليمية العالقة، وأعطت بعض المقترحات لتسويتها.

لقد تحدثت وزارة التربية الوطنية في بلاغ 25 فبراير 2019، عن ملف الترقية وتغيير الإطار لحاملي الشهادات. واعترفت، ولأول مرة منذ 2015، بوجود مشكل في المنظومة التعليمية يتعلق بوضعية موظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات. ولمعالجة هذا الملف، قدمت مقترحا يمكن اعتباره مناورة لضرب وحدة المعنيين وثنيهم عن مواصلة دربهم النضالي. إذ لا يمكن اعتباره بالإطلاق والإجماع حلا عادلا لتسوية وطي هذا الملف.

لقد اقترحت الوزارة تخويل الترقية لعدد ضئيل جدا من المعنيين الذين سيكون عليهم اجتياز مباراتين؛ أولى كتابية، وبعد النجاح فيها يجتازون الثانية الشفهية. واقترحت كذلك تغيير الإطار، والذي سيكون هو الآخر من نصيب فئة قليلة جدا، أي لمن حالفه الحظ في المبارتين. وكل هذه التعجيزات والضرب المباشر للحقوق والمكتسبات ملغوم بتعجيز أكبر، وهو الخضوع لكل هذه الامتحانات السيزيفية: (في حدود حاجيات الوزارة)، والتي على أساسها ستفتح المباراة!

ولم تعد الوزارة، بعد هذا المقترح، تذكر هذا الملف في اجتماعاتها. كما لم تبد حتى الرغبة في تجويد هذا العرض، رغم أنها تعهدت في اجتماع 25 فبراير 2019 بالقيام بذلك رفقة النقابات الأكثر تمثيلية.

تطرح، إذن، أسئلة عديدة حول النوايا المُبطّنة للوزارة وراء مقترحات 25 فبراير 2019، وحول صدقها في إحراز تقدم في الملفات العالقة وخدمة رجال التعليم قُطب العملية التعليمية، أم فقط لتقديم مقترحات زائفة ومناورة لربح الوقت وتجاوز الظرفية الحرجة التي شهدها هذا الموسم الدراسي، وبالنتيجة ضمان إنهائه كباقي المواسم بوثيرة عادية ينزف فيها جرح جودة التعليم دماء مضاعفة.
إن موظفي وزارة التربية الوطنية حاملو الشهادات، لا يطالبون إلا بالمساواة واحترام مبدأ تكافؤ الفرص، فمن غير المنطقي أن تتم ترقية وتغيير إطار جميع موظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات قبل 2015، ويقصى موظفو أفواج 2016 و2017 و2018 و2019، رغم أنهم حاصلون على الشهادات الجامعية نفسها، ومن المؤسسات الجامعات المغربية العمومية عينها، ويقومون بالمهام ذاتها؟

ولأجل تسوية هذا الملف تسوية شاملة وعادلة، ولرفع جميع أشكال الحيف عن موظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات، خاض (ويخوض وسيخوض) المعنيون والمعنيات نضالات سلمية وحضارية ومسؤولة منذ أكثر من 3 سنوات. وستستمر هذه النضالات في إطار ما يكفله القانون والدستور والمواثيق الدولية إلى حين تصحيح هذا الوضع، وتمكين جميع موظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات من حقهم العادل والمشروع في الترقية وتغيير الإطار على غرار زملائهم السابقين.

عضو المكتب الوطني للتنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات

الكلمات المفتاحية:الاستقلالالجريدة الرسميةحاملي الشهاداتعبد الوهاب السحيميوزارة التربية الوطنية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

الوداد يطلق عملية بيع تذاكر مباراته الودية أمام بورتو البرتغالي استعدادا لكأس العالم للأندية

22/05/2025 | 17:05
سلوفاكيا تجدد التأكيد على دعمها لمصالح المغرب داخل الاتحاد الأوروبي
المخابز المرخصة تدق ناقوس الخطر بسبب فوضى الأفران العشوائية
مجلس الحكومة يصادق على مشروع مرسوم بإحداث دوائر وقيادة جديدة
تقرير: المغرب يتراجع إلى المرتبة 75 عالميا في مؤشر الحوكمة الجيدة لعام 2025
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور