24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    عودة جزئية للاتصالات والإنترنت في جنوب قطاع غزة
    20/06/2025 | 22:45
    النيجر.. مقتل 34 جنديا بهجوم مسلح قرب الحدود مع مالي
    20/06/2025 | 16:57
    الحكومة الإسبانية توافق على استقبال ثلاثة آلاف طفل من مخيمات تندوف
    20/06/2025 | 16:10
    نواكشوط تجدد التأكيد على إيجاد حل توافقي ومقبول لنزاع الصحراء المغربية
    20/06/2025 | 12:58
    قتل مغربي يجر ضابط شرطة للتحقيق في مدريد
    20/06/2025 | 11:48
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: عادل الزبيري يكتب: مع سميرة وبرفقة حسن وإلى جانب عبد المنعم
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > عادل الزبيري يكتب: مع سميرة وبرفقة حسن وإلى جانب عبد المنعم
الرأي

عادل الزبيري يكتب: مع سميرة وبرفقة حسن وإلى جانب عبد المنعم

18/12/2023 | 10:55
شارك
عادل الزبيري
عادل الزبيري
شارك

 

عادل الزبيري

في المفاوضات الليبية في منتجع الصخيرات في ضواحي العاصمة المغربية الرباط، بدأت الصداقة مع عبد المنعم العمراني، في تغطية ماراطونية لأول مفاوضات مباشرة بين الطرفين الليبين في لصراع السياسي في بلاد عمر المختار.

بعد أن كان أول لقاء عابر في الحملة الانتخابية لتشريعيات 2007، التي أتت بعباس الفاسي وزيرا أولا في المغرب، كان لقاء تعارفيا في المغرب التاريخي لحزب الميزان في باب الحد في العاصمة الرباط.

عندما كنت طالبا في المعهد العالي للإعلام والاتصال في العاصمة المغربية الرباط، تعرفت على سيدة بشوشة، وكريمة في العطاء، خبروني أنها ابنة مدينتي الحسيمة، وأنها مديرة مكتب مجلة سيدتي في المغرب.

إقرأ أيضًا

موسكو تسلم الرباط مواطنا مغربيا مطلوبا للعدالة بتهم الاحتيال والتزوير
هشام بلاوي: مكافحة الجريمة المنظمة أولوية للنيابة العامة المغربية
مباحثات مغربية سورية لتعزيز التعاون الرياضي والشبابي
تقرير إسباني: الرباط وواشنطن.. تحالف استراتيجي يعيد رسم خرائط النفوذ في شمال إفريقيا
إضراب عام ووقفة احتجاجية أمام الوزارة ضد تهميش موظفي التعليم العالي

في التغطيات الصحافية الكبرى، يظهر صحافي باسم المحيا أيضا، يصر على تحية الجميع، يتحدث بصوت خافت، ولكنه رجل مؤدب جدا، عرفت لاحقا مساره المهني الطويل في عاصمة الضباب البريطانية، مدينة لندن.

جمعتني بالسي حسن، لقاءات ولقاءات، خصوصا في الناصية أسفل فندق المنتهى، قبالة محطة القطار الرباط المدينة، نقاشات ونقاشات، وتحليلات تليها استنتاجات.

امتد العمر إلى أن صارت سميرة أختا عزيزة، لأنها امرأة بألف ألف رجل، امرأة أمازيغية حرة، تعلمت منها ولو من بعيد، قيما إنسانية نبيلة، أهمها العطاء والعطاء، لأن العطاء سبب في البقاء.

لا تمكن التغطيات الصحافية الميدانية من التعرف على الزملاء عن قرب، ولكن خلال عقدين اثنين من العمل الصحافي المهني الميداني، عرفني العمل الميداني على جيل من المخضرمين من الصحافيين، خبروا الاشتغال في بلاط صاحبة الجلالة، وأصبحوا قناديل تنير لمن رغب في الاستفادة، من تجربة مهنية مغربية، عصارة لسنوات من التعب.

لا يمكن الحديث عن سميرة مغداد من دون تذكر حوارات صحافية فريدة من نوعها، مع الأميرات شقيقات العاهل المغربي الملك محمد السادس، فمحاورة الأميرات، كما أحب أن ألقبها، سيدة تستحق كل عرفان، لأنها رسمت صورة ذات مصداقية لكل العالم العربي، على صفحات أهم مجلة نسائية باللغة العربية في العالم العربي.

لا يغيب الصديق حسن العلوي عن اللحظات الكبرى، يرافق فريقه الميداني، يشتغل على تفاصيل إنجاز المهمة الصحافية، اشتغل في زمن العاهل المغربي الراحل الحسن الثاني، واشتغل في عهد الملك محمد السادس، يعرف المغرب مثل كف يده.
يعرف سي حسن عقلية وكالات الأنباء العالمية، يعرف كيف يركب قصة تلفزيونية، من أي مكان في المغرب، خبر العالم الأنجلوساكسوني طويلا، فعاد لتقديم خبرته بتوقيعه تقارير لوكالات عالمية من المغرب وعن المغرب.

يميل عبد المنعم كثيرا إلى حب مدينة العرائش، بطريقة خاصة، مثل أي شمالي مغربي، جاءت به تصاريف القدر إلى الرباط، قبل الهجرة المهنية صوب بلاد الخال سام، وقبل الرجوع إلى مواطئ القلب في المغرب.
يحب الزميل الصديق حسن العلوي ارتداء قبعة تحمل توقيع خاصا به، تجعله مميزا وسط الصحافيين خصوصا في الرحلات الميدانية، في خارج العاصمة الرباط.

فيما تعشق الصديقة سميرة حي حسان، حيث بيتها، وتتحدث الأمازيغية بطلاقة لأنها ابنة الحسيمة، ولا تتردد في القفز في البراق للوصول إلى طنجة، للارتماء في أحضان الدفئ العائلي في مدينة طنجة العالية، لأنها الغالية على القلب.
تشاء الأقدار أن يصعد سي حسن وسي عبد المنعم وللا سميرة، في ليلة واحدة، إلى منصة واحدة، لتسلم درع تكريمي تاريخي، تتويجا لمسار مهني، في الصحافة المغربية المعتمدة.

تعود للا سميرة إلى منزلها من أجل راحة مستحقة بعد تتويج مستحق، لأنها تعرف أنها محاطة بالكثير من الحب من أصدقاء وصديقات، لا يعرفن إلا سميرة صاحبة العطاء من أجل البقاء.

الكلمات المفتاحية:التغطيات الصحافيةالرباطالصخيراتالمفاوضات الليبية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

ملتقى باريس.. صلاح الدين بنيزيد يحقق المركز الثاني في سباق 3000 متر موانع

20/06/2025 | 23:57
بتمويل يبلغ 370 مليون يورو.. اتصالات المغرب توسع خدمات 4G في تشاد ومالي بشراكة مع “IFC”
عودة جزئية للاتصالات والإنترنت في جنوب قطاع غزة
المغرب التطواني ينتقد الهجهوح بعد سفره لأمريكا وظهوره مع جماهير الوداد
غرق طفل في واد بجرسيف يثير استياء الساكنة ومطالب بتدابير وقائية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور