24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر.. الحكم على الكاتب بوعلام صنصال بالسجن خمسة سنوات استئنافيا
    01/07/2025 | 14:53
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: عبد الله بوصوف يكتب: تشريعيات مبكرة ببريطانيا.. هل يصمد المقود على اليمين.؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » بانوراما » عبد الله بوصوف يكتب: تشريعيات مبكرة ببريطانيا.. هل يصمد المقود على اليمين.؟
بانوراما

عبد الله بوصوف يكتب: تشريعيات مبكرة ببريطانيا.. هل يصمد المقود على اليمين.؟

27/06/2024 | 21:01
شارك
عبد الله بوصوف
عبد الله بوصوف
شارك

عبد الله بوصوف

اضطر رئيس الوزراء ريش سوناك (44 سنة ) يوم 22 ماي و تحت زخات مطرية بللت جزءا من بدلته…إلى إعلان عن حل البرلمان و انتخابات مبكرة يوم الخميس 4 يوليوز بعد إبلاغ رئيس الدولة الملك شارل لثالث…

و قد فسّر أغلب المحليين خلفيات هذا القرار برغبة سوناك بوقف نزيف النتائج السلبية لمختلف استقراءات الرأي و الخاصة بنية التصويت و التي وصلت إلى أكثر من20 % لفائدة حزب العمال…بعد تصريحات سابقة لسوناك بإجراء انتخابات في خريف سنة 2024..و التي كان من المفروض إجرائها أصلا في شهر يناير من سنة 2025…

من جهتها فإن المعارضة و على رأسها ” كير ستارمر ” 61 سنة زعيم حزب العمال..ابتهجت للقرار و قال بأنه حان وقت التغيير…

فلكل من حزب المحافظين( اليمين ) و العمال ( اليسار )..له حساباته و معادلاته و أيضا تراكماته…

إقرأ أيضًا

لتعزيز التعاون الأمني المشترك الحموشي يستقبل رئيس جهاز الاستخبارات الإماراتي
بولندا تقترب من الاعتراف بمبادرة الحكم الذاتي المغربية على غرار دول الاتحاد الأوروبي
انطلاق أشغال المناظرة الوطنية الأولى حول الذكاء الاصطناعي بالرباط
الملك محمد السادس يهنئ الحاكمة العامة لكندا بمناسبة العيد الوطني
النباوي يحث على توحيد الهوية البصرية للأحكام القضائية لتعزيز الشفافية

فالمحافظين سكنوا مبنى رقم 10 داونين ستريت منذ 2010 مع دافيد كامرون اي منذ 14 سنة…عرفت مرور 5 رؤساء حكومات و أحداث سياسية قوية كتنظيم استفتاء ” بريكسيت ” سنة 2016 و تداعيات كورونا 2020 و الحرب في أوكرانيا 2022 و الحرب في غزة / فلسطين 2024 …و ارتفاع الكلفة الاقتصادية و الاجتماعية…وهو ما ترتب عنه كلفة سياسية لحزب المحافظين..ظهرت في نتائج الانتخابات البلدية في 4 ماي الماضي و الخسارة الكارثية لحزب المحافظين إذ لم تسجل مثل تلك النتائج منذ سنة 1998..لقد خسر المحافظين حوالي نصف مقاعدهم و بعض قلاعهم الانتخابية…كما تمت إعادة انتخاب العمالي ” صادق خان ” 53 سنة على رأس عمدية لندن للمرة الثالثة..و هو الحدث السياسي الذي زاد من ثقة حزب العمال بفوزهم بالتشريعيات القادمة..من جهة و دق ناقوس الخطر في صفوف المحافظين من جهة ثانية…

و قد اعتمد سوناك و فريقه السياسي في اعلان يوم الخميس 4 يوليوز لانتخابات مبكرة بستة أشهر عن موعدها العادي..على عنصرين مهمين أولهما: نتائج انتعاش اقتصادي بنسبة 0،6% في الثلاثة أشهر الأخيرة و تراجع نسبة التضخم 2،3% في شهر أبريل و 3،2% في شهر مارس.. وثانيهما إعلان تاريخ اول رحلات ” مشروع رواندا ” الخاص بالمهاجرين الغير الشرعيين في بداية يوليوز….

و هنا نذكر بضرورة الوقوف عند تاريخ أول رحلات مشروع رواندا…وهل هو صدفة أم دس للسم لحزب العمال…إذ سيتزامن مع إعلان نتائج الانتخابات..؟

أعتقد أن سوناك و فريقه قدم هدية مسمومة للوضع السياسي و للحملة الانتخابية…إذ من جهة سيخفف من حدة الاحتجاجات الحقوقية و الإعلامية أثناء الحملة الانتخابية… و يحمل إجابات قوية لليمين في ملف الهجرة و اللجوء من جهة ثانية…

في حين أن تاريخ الرحلات هو تفخيخ المرحلة لما بعد انتخابات 4 يوليوز و ما ينتظر “مشروع رواندا ” من ضغوط و طعون من طرف المنظمات و الهيئات الحقوقية و الإنسانية و خروقاته لمقتضيات المواثيق الدولية….

ليس هذا فحسب..فرغبة المحافظين بوقف نزيف استقراءات الرأي…و الذهاب إلى تشريعيات مبكرة…يتضمن أيضا توظيفا لحالات الغضب و الانقسام داخل الحزب العمالي على خلفية تدبير أحداث غزة / فلسطين …إذ في الوقت الذي اظهرت تصريحات ” ستارمر ” تعاطفا مع إسرائيل…بعد السابع من أكتوبر 2023 في إطار إعادة ترتيب علاقة الحزب العمالي مع ملف ” معاداة السامية “و التي طبعها النفور و التراشق في عهد الرئيس العمالي السابق ” جيريمي كوربين ” لكن أحداث غزة و قتل المدنيين الأطفال و النساء و هدم البيوت و المستشفيات بغزة…أشعل الشارع البريطاني و طلاب الجامعات و المناصرين للقضية الفلسطينية في الهيئات الحزبية و الحقوقية و الإنسانية…وهو ما قد يؤثر على قرارات التصويت للعديد منهم و في مقدمتهم الناخبين المسلمين ببريطانيا…

لكن الانقسام و فرضية إحتمال هجرة الناخبين تبقى قائمة من وسط اليمين المحافظ إلى اليمين المتطرف… خاصة إذا علمنا بتعيين شخصية حزبية و سياسية من طينة ” ناجيل فرج ” رئيسا شرفيا لحزب Reform UK أو عودة ” بوريس جونسون ” إلى اللعبة السياسية…و كذا انتعاش حزب اللبيراليين الديمقراطيين و حزب الخضر…

كل هذا وسط اتهامات الحزب العمالي بفشل سياسات المحافظين و غلاء المعيشة و كلفة البريكست…لذلك سارع ” ستارمر ” إلى لقاء بعض القادة السياسيين للاتحاد الأوروبي لترتيب مرحلة ما بعد المحافظين…و أنه حان وقت التغيير بعد 14 سنة لحزب المحافظين…

من جهته ، أكد سوناك على عزمه قيادة المعركة من أجل ربح كل صوت يضمن استمرار المحافظين و استكمال المشاريع…
لكن احتجاجات الشارع و ارتفاع الكلفة الاقتصادية و أحداث غزة و شخصية المحامي” ستارمر ” الذي أعاد ترتيب البيت العمالي…عصفت بأحلام المحافظين بالبقاء في السلطة ما بعد 4 يوليوز …وعززتها استقراءات الرأي التي فاقت 20% لصالح الحزب العمالي…اضف ان الحملة الانتخابية الجديدة ستعرف توضيف آليات جديدة تتمثل في الذكاء الاصطناعي و إمكانية صناعة محتويات دعايةدعائية مزيفة لهذه الجهة أو تلك بالاضافة الى الاستعانة بتطبيق ” تيك توك ” للتواصل مع الناخبين الشباب….

فهل يصمد المقود البريطاني على اليمين المحافظ…أم سيميل الناخب البريطاني جهة القلب و يصوت يسارا للعمالي…؟
عبدالله بوصوف…

الكلمات المفتاحية:التصويتانتخاباتبوصوفرئيس الوزراء

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

خارج الحدود

الجزائر.. الحكم على الكاتب بوعلام صنصال بالسجن خمسة سنوات استئنافيا

01/07/2025 | 14:53
ثلاثة أندية أوروبية تتنافس على ضم زكرياء الواحدي
ارتفاع صادرات الديزل المغربي لإسبانيا إلى 123 ألف طن
تدهور أوضاع القطيع الوطني يثير غضب فعاليات نقابية
وفد ديبلوماسي إيفواري يطلع على دينامية التنمية والاستثمار بجهة الداخلة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور