باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 00:24
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    18/05/2025 | 00:09
    وفد رفيع المستوى من بوركينا فاسو يزور المغرب لاقتناء أنظمة رادارات متطورة
    18/05/2025 | 00:07
    البيان الختامي لقمة بغداد العربية.. دعم عاجل لإعادة إعمار قطاع غزة ورفض للتهجير
    17/05/2025 | 17:55
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: غياب التقييم والتقويم في السياسات العمومية.. إشكالية الاستمرارية وتراكم الأزمات
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > مختصرات > غياب التقييم والتقويم في السياسات العمومية.. إشكالية الاستمرارية وتراكم الأزمات
مختصرات

غياب التقييم والتقويم في السياسات العمومية.. إشكالية الاستمرارية وتراكم الأزمات

18/03/2025 | 21:47
شارك
شارك

24 ساعة – متابعة

في خضم التحولات المتسارعة التي يشهدها المغرب، يظل التساؤل قائما حول مدى نجاعة السياسات العمومية، وما إذا كانت تستند إلى رؤية استراتيجية واضحة أم أنها مجرد استجابات ظرفية لا تخضع لأي تقييم دقيق أو مراجعة حقيقية.

إن تعاقب الحكومات وتغير المسؤولين لا ينبغي أن يكون مبررا لانقطاع المشاريع أو تكرار الأخطاء، بل يجب أن يكون فرصة لتعزيز آليات المتابعة والتصحيح، بما يضمن استمرارية التنمية وتحقيق الأثر المطلوب.

التقييم والتقويم ليسا مجرد إجراءات شكلية، بل يمثلان حجر الزاوية في أي سياسة عمومية ناجحة. فالتقييم يسمح بقياس مدى نجاعة البرامج المعتمدة ورصد نقاط القوة والضعف، فيما يتيح التقويم إمكانية تصحيح المسارات وتكييف الاستراتيجيات وفقًا للمعطيات المتجددة.

غير أن الواقع يظهر عكس ذلك، حيث تظل العديد من المشاريع والسياسات مجرد وعود تتكرر مع كل ولاية حكومية، دون أن تخضع لمراجعة جادة أو مساءلة فعلية حول مدى تحقق أهدافها وتأثيرها على حياة المواطنين.

إقرأ أيضًا

اعتراف عربي بدور المغرب الأمني.. الحموشي يُوشّح بوسام الأمير نايف
في كلمتها بمناسبة الذكرى 69.. المديرية العامة للأمن الوطني تجدد التزامها بخدمة الوطن والمواطن
تقرير: المغرب في المرتبة 87 عالميا في مؤشر جودة النخب لعام 2025
بارومتر الأمن السيبراني يكشف تحديات التحول الرقمي في المغرب
القمة العربية ببغداد تدعو إلى الاستفادة من مركز محمد السادس للعلماء الأفارقة ومعهد محمد السادس لتكوين الأئمة والمرشدين والمرشدات

إن غياب آليات مؤسساتية صارمة للتقييم يؤدي إلى استمرار نفس الإشكالات دون حلول جذرية، حيث تُطلق سياسات وبرامج دون دراسة دقيقة لمدى واقعيتها أو قابليتها للتنفيذ.

ويبدو هذا الخلل جليًا في عدد من القطاعات الحيوية، مثل التعليم والصحة والتشغيل، حيث تُعلن مبادرات كبرى في أجواء احتفالية، لكنها سرعان ما تفقد زخمها لغياب المتابعة والتقويم، مما يؤدي إلى هدر الموارد وإحباط تطلعات المواطنين.

تؤكد لمياء المازجي أن غياب المحاسبة الفعلية عن نتائج السياسات العمومية يجعل من الصعب تحديد المسؤوليات، الأمر الذي يساهم في تكرار نفس الأخطاء واستمرار الفجوات التنموية.

وإذا كان الدستور المغربي ينص على مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، فإن تفعيل هذا المبدأ يتطلب إرادة سياسية حقيقية تجعل من التقييم آلية إلزامية في كل المشاريع والبرامج الحكومية، وليس مجرد إجراء بروتوكولي لا يترتب عليه أي أثر ملموس.

ترى لمياء المازجي أن تجاوز هذا الاختلال يقتضي إدماج مؤسسات بحثية مستقلة في عمليات التقييم، واعتماد تقارير دورية تنشر بشفافية، تُمكن المواطنين والمجتمع المدني من متابعة مدى تحقيق الأهداف المسطرة.

كما أن تطوير ثقافة سياسية جديدة قائمة على المراجعة الدورية والتصحيح المستمر، بدل الاكتفاء بإطلاق الشعارات، يمكن أن يسهم في الحد من الإخفاقات المتكررة، ويدفع نحو نموذج تنموي أكثر فاعلية واستدامة.

تقول لمياء المازجي إن مستقبل المغرب التنموي لن يتحقق إلا عبر إرساء آليات تقييم وتقويم صارمة، تضمن أن السياسات العمومية ليست مجرد وعود انتخابية تنتهي بانتهاء ولاية الحكومة التي أطلقتها، بل هي التزام وطني يتطلب المتابعة المستمرة والتعديل وفق الحاجات الفعلية للمجتمع.

فإلى متى ستظل التجارب تُدار بمنطق المحاولة والخطأ، دون تقييم علمي يضمن تحقيق الأثر المطلوب؟ وهل يمكن الحديث عن تنمية حقيقية دون مساءلة دقيقة حول مآل السياسات العمومية وجدواها؟

الكلمات المفتاحية:استمرارية التنميةالتعليمالسياسات العموميةالصحةالفجوات التنمويةربط المسؤولية بالمحاسبةلإشكالات دون حلول جذريةمساءلة فعلية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو

18/05/2025 | 00:24
التجاري وفا بنك ومدرسة الرباط للأعمال يعززان شراكتهما لدعم تشغيل الشباب
الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
مفوض الهجرة بالحكومة الألمانية.. المغرب شريك “استراتيجي وموثوق” لألمانيا في مجال الهجرة
اندلاع حريق بأحد مرافق مركب مولاي عبد الله والتحقيقات جارية لتحديد الأسباب
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور