24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    منظمة الصحة العالمية ترجح انتقال كوفيد-19 من الحيوان دون حسم فرضيات المنشأ
    27/06/2025 | 23:30
    الاتحاد الأوروبي يجدد تأكيده عدم الاعتراف بالبوليساريو ويوضح خلفيات مشاركتها في اجتماع روما
    27/06/2025 | 19:30
    الصين والولايات المتحدة تتوصلان إلى اتفاق لتخفيف القيود التجارية
    27/06/2025 | 16:22
    مشروع قانون أمريكي جديد يسعى لتصنيف جبهة البوليساريو منظمة إرهابية
    27/06/2025 | 16:04
    انفجار كهربائي يودي بحياة 29 طالبا ويصيب المئات في افريقيا الوسطى
    27/06/2025 | 12:57
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: كنزة احسيني الخاضير‎ تكتب: حرب القنصليات..دبلوماسية القنصليات
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » الرأي » كنزة احسيني الخاضير‎ تكتب: حرب القنصليات..دبلوماسية القنصليات
الرأي

كنزة احسيني الخاضير‎ تكتب: حرب القنصليات..دبلوماسية القنصليات

06/11/2020 | 14:51
شارك
شارك

كنزة احسيني الخاضير‎

عاشت قضية الصحراء المغربية تطورات ومنعرجات سياسية ودبلوماسية متعددة، سواء على المستوى الأممي أو الوطني، ونذكر هنا  وقف إطلاق النار لسنة 1991 بموجب قرار الأمم المتحدة الذي ظل المغرب يحترمه إلى حدود يومنا هذا ، في حين شهد خروقات بين الفينة و الأخرى من الطرف الأخر أكدت عدم التزامه (جبهة البوليساريو) .

و في إطار هذا القرار دائما كحل سلمي بعيدا عن رفع السلاح، اختار المغرب المضي في سياسته الدبلوماسية المكملة للمفاوضات، من اجل تقوية موقفه أمام الأمم المتحدة و أيضا اتجه نحو الانفتاح على باقي الدول في إطار التعريف بموقفه ،فبفضل هذه السياسة الدبلوماسية نجح الجانب المغربي في كسب حلفاء كانوا لعهد قريب داعمين للمعسكر الأخر و نتحدث هنا عن بعض دول أمريكا اللاتينية  ( كوبا و فنزويلا )، وإلى جانب هذا أيضا توسع إقليميا داخل القارة الإفريقية عن طريق نهج السياسية الخارجية جنوب-جنوب التي عززت تحالفات دولية جديدة  وشراكات متبادلة جاءت تفعيلا لعدد من الاتفاقيات و استثمارات اقتصادية مهمة جاءت في إطار التعاون مع عدد من الدول الإفريقية .وعلى اعتبار أن موقف المغرب إفريقيا يجب أن يصبح أكثر قوة سياسيا بالدرجة الأولى ، اختار المغرب التخلي عن سياسة الكرسي الفارغ ،بعد أن قرر الملك  الانضمام للاتحاد الإفريقي سنة 2016 .

يعتبر هذا القرار تحصيل حاصل فقط بعد أشواط قطعتها السياسية الدبلوماسية المغربية إفريقيا ، فالمغرب هو الأولى بالتواجد على الساحة الإفريقية كبلد إفريقي له موقع استراتيجي مهم و سياسة خارجية متقدمة شمالا و جنوبا، فيعتبر تواجده داخل الاتحاد الإفريقي إضافة بين جميع دول القارة  ، من أجل العودة إلى القيام بالأدوار المنوطة به خصوصا أن للمغرب  وزن سياسي مهم بين أهم دول العالم وهذا ما يثبته يوما بعد يوم عبر سياسته الخارجية التي اتسمت بالرزانة والخطوات المدروسة سلفا، وأخرها دوره المهم في الملف الليبي.

إن العالم الذي نحن فيه اليوم  عالم قطع أشواط مع الحروب و يتجه  نحو السلام  وليس السلاح ، عهد لايعترف بحرب العصابات كحل للازمات الإقليمية و عهد قطع مع سياسة البروباغندا  و التضليل الإعلامي بغرض تقوية موقف ما على حساب الأخر ، فالتفاوض و الخطاب الدبلوماسي هو السبيل نحو حل الأزمات بشكل فعّال  وموضوعي. لذا كان توجه المغرب عن طريق وزير الخارجية “ناصر بوريطة” نحو فتح قنصليات جديدة في قلب مدينة ‘العيون’، خطوة ذكية و فيها نوع من الإبداع لصالح تعزيز موقف بلاده،  إنما هذا الأمر أزعج ‘البوليساريو’ و  اعتبرته الجزائر استفزاز لها ، آخرها تدشين القنصلية الإماراتية التي جاءت مفاجأة غير سارة لكل عدو للوحدة الترابية المغربية.

إقرأ أيضًا

“البيجيدي” يستغرب مراجعة نسب النمو ويدعو للشفافية حول تمويل كأس العالم
الاتحاد الأوروبي يجدد تأكيده عدم الاعتراف بالبوليساريو ويوضح خلفيات مشاركتها في اجتماع روما
برلمان أمريكا الوسطى يجدد دعمه لمغربية الصحراء ومخطط الحكم الذاتي
إیران والمعادلة المعقدة
السلفادور.. ولد الرشيد يشيد بدعم برلمان أمريكا الوسطى للوحدة الترابية للمملكة

لقد فاق عدد القنصليات الخمسة عشر قنصلية في قلب العيون بعد تدشين القنصلية الإماراتية . وقد يظن قاصر النظر والتحليل أن افتتاح هذا العدد  لا يعدو أن يكون بنايات مع موظفين إضافة إلى قنصل وعَلم دولة، وليس لها أي دور ولا تأثير في ملف الصحراء،إنما العكس هو الصحيح تماما،  لما للقنصلية من أهمية على مستوى التمثيل الدبلوماسي و نحن نعلم ماذا تمثل السفارة أو القنصلية في القانون الدولي، حيث أن تلك الرقعة الجغرافية للقنصلية هي مكان سيادة لتلك الدولة و هذا ما يعد اعترافا ضمنيا بمغربية الصحراء من طرف  تلك الدول  هذه الخلاصة هي ما فطنت له ‘البوليساريو’ و انعكست على رد الفعل الذي دفع مجموعة من المغرر بهم إلى قطع الطريق و تخريبها على نقطة معبر ‘الكركرات’ التي تربط بين المغرب و موريتانيا . و خطورة هذا الفعل يعكس فقط توجس وتخوف ‘البوليساريو’ من تسارع خطوات المغرب دبلوماسيا ،خصوصا ان هذا المعبر يعد بوابة مهمة في علاقة المغرب اقتصاديا بباقي دول الجنوب وخاصة موريتانيا .

يعد الحدث الأخير المتمثل في تدشين القنصلية الإماراتية ، ضربة دبلوماسية موجعة  خاصة أن وزن وثقل الإمارات سياسيا ودبلوماسيا تدركه جيدا  عناصر البوليساريو والجزائر وهو ما اعتبروه جرأة كبيرة من المغرب و تهديدا لهم، فأسرعوا من أجل استفزاز جنود المغرب بمدنيين غير واعيين بخطورة أفعالهم وتصرفاتهم “البلطجية” . إن رد الفعل هذا لا يمكن وصفه إلا برقصة الديك المذبوح الذي لم يعد يرى أمامه سوى الظلام .

ذبحت البوليساريو نفسها بنفسها باختيار الطريق الخطأ والحليف الخطأ، طريق بيع حرية مجموعة من الأبرياء  والحق في عيشهم الكريم إلى جنرالات ومرتزقة ،آخر همهم هو حقوق ساكنة  الأقاليم الصحراوية، بل فقط  دفن مستقبلهم وأطفالهم داخل مخيمات عنوانها  العذاب و الجوع،وهذا كله من أجل إرضاء مطامع العسكر في تحقيق أحلام إستراتيجية احتلالية تسمح لهم بالوصول إلى منفذ على  المحيط الأطلسي.

ولنا أن نتساءل: أين مصلحة ساكنة الأقاليم الصحراوية وسط كل هذا العبث؟ فاليوم يصلون إلى مرحلة تحقير المرأة الصحراوية الشامخة طوال تاريخها العظيم، حيث  نرى لأول مرة  نساء بلباس صحراوي منحنيات يخربن في الطريق المعبدة لمعبر ‘الكركرات’  في منظر مقزز ومذل. الحقيقة المُرة ليس منظر الطريق الذي خُرب،إنما صورة المرأة الصحراوية الحرة التي لا تقبل أن يغرر بها أو تصبح وسيلة حقيرة لتنفيذ أعمال من هذا النوع، لا تليق بمستواها ومكانتها في ثقافة المجتمع الصحراوي.

عموما إن السياسة الخارجية للمغرب  موفقة الى حد كبير و نموذج  يدعوا إلى الفخر، و لا يجب الاستهانة بحدث افتتاح سلسلة من القنصليات، بل على كل مغربي أن يدرك أهميته ويفخر بهذه الخطوات الدبلوماسية الناجحة التي تضيف نقاطا إضافية في قضية كل المغاربة؛ قضية الوحدة الترابية واستقرار البلاد وكل الدول المغاربية والإفريقية. ولا شك ان المستقبل يتجه نحو الوحدة و بناء التكتلات ( الاتحاد المغاربي الجامد )  سواء على المستوى ألمغاربي أو الإفريقي .

الكلمات المفتاحية:الصحراء المغربيةكنزة احسيني الخاضير‎

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

النيابة العامة تكشف تفاصيل توقيف شخصين بابن جرير بسبب إهانة الشرطة وتخريب منشأة عامة

28/06/2025 | 02:11
شان 2025.. المنتخب المغربي يواجه أنغولا في أولى مبارياته يوم 3 غشت المقبل
منظمة الصحة العالمية ترجح انتقال كوفيد-19 من الحيوان دون حسم فرضيات المنشأ
أولمبيك آسفي يسهل تنقل جماهيره إلى فاس لدعم الفريق في نهائي كأس العرش
بسبب مشاركة أكاديميين إسرائيليين.. دعوات متصاعدة لمقاطعة المنتدى العالمي لعلم الاجتماع بالرباط
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور