24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    جنوب إفريقيا.. اعتقال رئيس الاستخبارات الجنائية بتهم فساد
    29/06/2025 | 14:20
    مالي تنقل ملكية منجمي ذهب إلى شركة وطنية لإنهاء الهيمنة الأجنبية
    29/06/2025 | 12:00
    قنصلية المملكة بستراسبورغ تنظم قنصلية متنقلة في نانسي لخدمة الجالية
    29/06/2025 | 10:36
    ترامب يتوعد بوقف إطلاق النار في غزة وسط تصاعد الخسائر الإنسانية
    28/06/2025 | 23:55
    فرنسا وإيطاليا وإسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب موجة حر تضرب جنوب أوروبا
    28/06/2025 | 22:45
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: كورونا وشهبندر التجار
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » الرأي » كورونا وشهبندر التجار
الرأي

كورونا وشهبندر التجار

07/05/2020 | 10:37
شارك
شارك

إسماعيل العلوي

توطئة :
في الوقت الذي فشا فينا الوباء، وانحشر وحش خفي بيننا وعم البلاء، وفرت البشرية كلها مكممة منه رافعة الراية البيضاء، فقد أعجز الفيروس فينا أمهر الباحثين والاطباء، ورفع اهل الارض أكفهم عاجزين إلى السماء..
في هذا الوقت العصيب والزمان، والناس صيام في شهر رمضان، أبت مملكتنا الشريفة الا ان تتصرف بحكمة وحزم ودهاء، ولكن حكومتنا الموقرة ضُبطت في حالة تسلل تنم عن بلادة بلهاء..!

المتن:
زعموا أن وحشا خفيا يطيح بالخبراء والأطباء، ويخرق حصون القصور ومعشر الأمراء، ويهزأ باحتراز أصحاب المهابة والسعادة والسمو والوزراء، فلم يرحم هشاشة كبار السن او الضعفاء من الفقراء، فها قد عم البلاء وعز الدواء، وليس امام البرية الا رفع أكف الضراعة بالدعاء لرب السماء، لعله يرفع عنا بمنه وفضله هذا البلاء..
فلا عمرة بقيت ولا حج ولا صلاة في جماعة، بل فر المرء من اخيه وأمه وأبيه وكأنها الساعة، فرغم موت الحبيب ولوعة الفراق، لن يتصافح المعزون أبدا او يهموا بالعناق!! سيغيب الاحباب والاعزاء عمدا عن مجلس العزاء، فلم يجتمع الاصحاب قط في خيمة العشاء، بل اكتفى كل فرد فينا –عن بعد- بالدعاء..

بالله عليك يا أرض قد كنت بالامس شاسعة الفضاء، وها أنت ذي قد ضقت بنا اليوم بنزول ذا القضاء..
صال وجال البلاء في الدنا حرا وأرهب الناس، لا يوقر المَهين كبيرنا بل يكتم الأنفاس، وكل من مسه بضر وأتاه الباس، يقال له: ابق بعيدا عندك محجورا فلا مساس..!
في رمشة عين اختفى كل نشاط جماعي، وفرض على الجميع تنفيذ “التباعد الاجتماعي”، وهجم الملل على الأجيال كلها، ولم تنفع معهم مواقع التواصل الاجتماعي!!

لاثقة في عتيقة:
لما حلت كورونا بأرضنا مستهزئة بكل دواء، وافرغت شوارع البلدان وضاق بنا الفضاء، أظهرت حكومتنا بفخر وحزم حسن البلاء، وطارت سمعتها في الآفاق وبلغت عنان السماء..
ولكن بمجرد ما اصبحنا “رسميا” مضرب الأمثال، واهتم الناس واغتموا وكثر الانشغال، كان لابد من اغتنام الفرصة السانحة وحسن الاستغلال، وآن أوان الضبط والتحكم في الحرية ووسائل الاتصال، ولا بأس بشيء من الشطط والتسلط والاستغفال..!
وسوست نفس الوزيز له مسولة : قم مسرعا واغتنم هذه الفرصة السانحة، ومرر سرا بعض البنود الكالحة، واحذر أن تفوح الرائحة، فلتوسيع السيطرة عليهم لن تجد قط مثل هذه الجائحة..
فمادامت الدولة مشكورة قد سيطرت على أعداد الإصابات وتحكمت في الازدياد، ونجحت في التقرب منا وكسب العباد، وأبان الموطنون عن حس راق وحب أصيل للبلاد، كان لا بد من تشويش جديد من الاتحاد…!
ففي الوقت الذي جُرم الخروج إلا لسبب قاهر من الاسباب، وأصبحت تأشيرة “المقدم” ضرورية لتجنب العقاب، والتزم الناس بيوتهم وغلّقوا الأبواب، ومُنعوا من لمس بعضهم وحُرّم الاقتراب، تسرب ما دَبر بليل وزيرُنا في الاتحاد، إنّ هذا حقا لهو العَجب العُجاب !
ففي هذه الظروف العصيبة الكورونية، انتبه وزيرنا الذكي الدهي إلى “ضعف” الترسانة القانونية، وأنها “المسكينة” عاجزة عن ردع الجرائم الالكترونية، واصفا إياها بأنها ضعيفة، ناقصة و”غير كافية”، فكان لا بد من استغلال الظروف الحالية، لمدها بجرعة عالية التركيز من التعزيز والتشديد والتقوية..
فما دام الهدف النبيل –ياسادة- هو تقوية قوانيننا الجنائية، وتعزيز ترسانتنا بنصوص راعدة زجرية، لأجل مكافحة كافة الجرائم المعلوماتية، وتضييق الخناق على الانشطة الإرهابية، ورصد المجرمين المحترفين عبر الشبكات العنكبوتية، فلا بأس من “تضحية” المواطن الصالح بقليل من الحرية!
ولا تقلقوا أبدا، فماهي إلا مصادقة أولية، سيعرض القانون بعدها على لجنة وزارية، بعد تنقيحه من لجنة تقنية، وسيمر أمامكم “مباشرة” على القناة الوطنية، وستوافقون عليه عبر ممثليكم “بكل شفافية”، وسيكون عرسا جديدا في القبة البرلمانية، احتفالا واحتفاء بالمنهجية الديمقراطية !!
أفلا تضحون من أجل كل ذلك بشيء زهيد مما يسمى “حرية”، وأن تتخلوا بكل وعي عن جزء قليل من الانانية؟!!
لاشك ان نية حكومتنا هي ملاحقة كل المجرمين الاشرار، وكذا الحفاظ على خصوصية كل منا وما لديه من أسرار، ولكن عذرا وزيرنا فما فجّر كل هذه الموجة من الاستنكار، وما تسبب في كل هذه الاحتجاجات والإعصار، هو تجريمك الواضح لكلام المنتقدين الاحرار، لمنتوجات بعض المنعم عليهم من الأثرياء الكبار، وقد اعتبرها البعض –صراحة- حصانة واضحة لشهبندر التجار!
فهل حقا يدخل منتقدو منتوجات شهبندرنا وصحبه ضمن لائحة الارهابيين الاشرار؟!
بعد انفجار الفضيحة وتسريب الوثيقة، همس صاحبي على الخاص: لا ثقة في عتيقة! فقلت لعلك تقصد حليمة، وانها تعود دوما لعادتها القديمة، فقال اعرفهما معا ياصديقي واعرف حتى براقش وعيشة قنديشة! فأنا لا اقصد حقا حليمة، لأني أعرف جيدا نيتها السليمة! ولكني اقصد “العفريتة” عتيقة، فسلالتها في اللؤم عريقة، وجذورها في التحكم عميقة ..!!

إقرأ أيضًا

إیران والمعادلة المعقدة
لحبيب شباط: جبل طارق يعود إلى أوروبا لا إلى إسبانيا
الحدود عند المسلمين معضلة في غاية الالتباس.. وظلم لا مبرر له!!
الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية

قبيل الختام:
وفجأة، في ظل هذه الأجواء الكورونية، تنادى أهل الحل والعقد في العدالة والتنمية، وتذكروا اخيرا أن البلاد في حالة طوارئ صحية، وأن لها لا لغيرها الاسبقية والاولوية، والعجيب إشادتهم مشكورين بكل النقاشات الساخنة العمومية، كما رفضوا- بشجاعة نادرة- أي مقتضيات تشريعية تتعارض مع ممارساتنا للحرية! بل قد دعوا الحكومة فورا الى تأجيل عرضه على القبة البرلمانية، مراعاة للظرفية وصيانة للوحدة الوطنية، وفورا استجاب صاحبنا في القوات الشعبية، فطلب عاجلا تأجيل اشغال اللجنة الوزارية، واجراء المشاورات مع كافة الهيئات المعنية، والسعي لانضاج المشروع في صيغته النهائية، لتكون منسجمة مع القوانين الدولية والمبادئ الدستورية! فهل تكفيكم هذه “الهدنة” يامن فجرتم هذه “الفضيحة” المجلجلة المدوية؟!!
أكيد للحديث بقية …

وأخيرا:
وأنت، وإن كنتَ ضيفا ثقيلا علينا، وفرضت المكت في البيوت علينا، واعترفنا صاغرين انك –لحد الآن- منتصرعلينا، فإنا قد تعلمنا أن ندع الأيام تفعل ما تشاء، وأن نطيب نفسا إذا حكم القضاء، فحقا ما لحوادث الدنيا بقاء، وقطعا لاحزنا يدوم ولابؤسا يستمر ولا عناء، فستمضي قريبا غير مأسوف عليك كما مضى الاولونا، وستحكي الجدات نهاياتك غدا ويفرح بقهرك العالمينا، وسنذكر لك انك وإن ابعدتنا حينا عن الاسواق والملاعب والأهواء، فقد قربت كثيرا منا من نفسه وأهله ورب السماء..ونقول لكل الاحباب انتظرونا فإلى اللقاء.

إسماعيل العلوي: اعلامي مغربي مقيم في الدوحة

الكلمات المفتاحية:إسماعيل العلويالبلاء وعز الدواءالخبراء والأطباءالوباءصيام في شهر رمضانكورونا وشهبندر التجارلاثقة في عتيقةمجلس العزاء

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

حكيمي يقود باريس سان جيرمان لاكتساح إنتر ميامي ويبلغ ربع نهائي مونديال الأندية

29/06/2025 | 19:11
نهائي كأس العرش.. وصول الأمير مولاي رشيد للمركب الرياضي بفاس
أولمبيك آسفي ونهضة بركان يكشفان عن التشكيلة الرسمية لنهائي كأس العرش
حموشي يتفقد الترتيبات الأمنية لتأمين نهائي كأس العرش بين أولمبيك آسفي ونهضة بركان بفاس
عودة وفد الحجاج المكفوفين إلى أرض الوطن
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور