باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    مواطن مغربي مهدد بالترحيل من فرنسا رغم حالته الصحية الحرجة
    12/05/2025 | 21:36
    ملفات استراتيجية واستثمارات ضخمة ترسم ملامح الشراكة الجديدة لترامب في جولته الخليجية
    12/05/2025 | 19:30
    ترامب يوقع مرسوما لتخفيض أسعار الأدوية وشركات الصيدلة ترد بغضب شديد
    12/05/2025 | 19:27
    العراق يتسلم رئاسة القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية
    12/05/2025 | 19:26
    تصاعد التوترات.. رئيس بوركينا فاصو يوجه اتهامات خطيرة للجزائر
    12/05/2025 | 16:02
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: كيف يقرأ المواطن الديمقراطية التمثيلية …؟؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > كيف يقرأ المواطن الديمقراطية التمثيلية …؟؟
الرأي

كيف يقرأ المواطن الديمقراطية التمثيلية …؟؟

10/10/2016 | 17:42
شارك
شارك
لقد جعل الدستور المغربي من الانتخابات ، مبدأ أساسيا لتفعيل الديمقراطية التمثيلية ، هذه الأخيرة التي ، بقصد بها حسب فقهاء القانون الاحتكام لصناديق الاقتراع لاختيار من يمثل المواطن في كل المحافل الوطنية و الدولية والدفاع عن قضاياه (…)، ومن خلالها تعد صناديق الاقتراع الحكم الأول و الأخير حتى فيما يخص المحاسبة.
لقد عبرت إرادة المواطن في انتخابات 7 أكتوبر 2016، عن رضاها على منجزات الحكومة السابقة و تجديد الثقة فيها، وذلك بتصدر حزب القنديل للانتخابات ب 125 مقعد، وهو ما يعني فوزه بولاية ثانية (…).
فوز الحزب الحاكم في المغرب بولاية ثانية، لا يزكي سوى رضا المواطن المغربي على الخدمات الصحية بالمستشفيات العمومية، رغم إصرار الحكومة على خفض المناصب المالية المخصص لوزارة الصحة، ورفع يدها على هذا القطاع الحيوي (…) ، كما تعني أيضا رضا المواطن على الزيادات المتكررة التي عاشها ، نتيجة إصلاح صندوق المقاصة ، بالإضافة إلى رضا الموظف على خطة إصلاح أنظمة التقاعد والرفع من سن التقاعد ، و قناعة المواطن ان تدريس التلاميذ ب 70 تلميذ بالقسم ، بمعدل 3 في الطاولة لا يؤثر سلبا على التحصيل العلمي للتلاميذ ، وتدريس أستاذ لقسمين في واحد لا يعد تقشفا (…) ، رغم تواجد 10000 إطار خارج الأسوار، بالإضافة إلى رضا السادة المواطنين على قانون التوظيف بالعقود «بالكونطرا» (…)، ورضا السادة المواطنين على استمرار ارتفاع أسعار المحروقات، رغم الانهيار الذي عاشه سوق المحروقات العالمي، و الذي أكده بالملموس والي بنك المغرب، حيث قال في لقاء نظم حول المالية العمومية، أن المواطن المغربي لم يستفد من انخفاض النفط في السوق العالمي (…). هذا و بالإضافة إلى رضا المواطن الشباب على ارتفاع معدل البطالة (…) ، والتي تؤكده دائما إحصائيات المندوبية السامية للتخطيط (…).
لا بأس أن نذكر بمقولة محمد شيخ بيد الله حين قال «المثقف المغربي لا يصوت في الانتخابات»، وهو ما يعزي الأرقام المخجلة التي أعلنت عليها وزارة الداخلية للانتخابات التشريعية لهذه السنة بنسب مشاركة تصل إلى 43%، و التي تعني بها الوزارة المبجلة في المغرب ، عدد المواطنين الذين ولجوا مكاتب التصويت .
إن ما يمكن ان يشار إليه أن حزب المقاطعين ، يتألف من صنفين ، صنف عزف عن المشاركة و رفض نهائيا الدخول إلى مكاتب التصويت ، وصنف ثاني يرفض واقعة القنيطرة المعروفة بقاعة 67 والتي تناقلتها منابر إعلامية يظهر فيها رئيس مكتب التصويت وهو يرمي أوراق التصويت بالصندوق (…) ، الشيء الذي يدفع المواطنين إلى ولوج مكاتب التصويت ويبقى الخيار لهم برمي الورقة فارغة (…).
إن المواطن المغربي ، كما سبق وذكرنا في مقال سابق بعنوان «كيف تصبح برلمانيا في خمسة أيام»، لا يرى في المرشح ، ذلك الشخص الصالح لتمثيله داخل قبة البرلمان أو داخل المجالس المنتخبة، أو الشخص القادر على رد حقوقه ، من الإدارات العمومية والمصالح المختصة ، بل يرى فيه فقط «فكاك الوحايل» إذا تعلق الأمر بمشكل أمني أو إداري بالمحاكم (…).
فيما يرى المواطن الديمقراطية التمثيلية الحقيقية في الصحافة، أو ما يفضل أن يطلق عليه السلطة الرابعة (…) ، إن العديد من المشاكل القطاعية الإقليمية والمرتبطة مباشرة بمصالح المواطنين ، والتي يجب أن يتدخل فيها المنتخبون المحليون أو نواب الأمة (…)، عندما يتعلق الأمر بالماء و الكهرباء و المد بشبكة الطرق و التعليم و الصحة و بناء المساجد (…) ، كلها ملفات غالبها تشق طريقها من الصحافة المحلية أو الوطنية (…) ، قبل أن تتدخل الجهات المعنية لإيجاد الحلول الممكنة ، أو تطبق عليه قاعدة كم حاجة قضيناها بتركها.
قد يستغرب المرء لجوء العديد من المواطنين إلى موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لوضع شكاياتهم و تظلماتهم ، لإسترداد حقوقهم المشروعة من تعليم و صحة و (…) ، فلماذا تصوتون يا سادة (…).

قائمة المحتويات
لقد جعل الدستور المغربي من الانتخابات ، مبدأ أساسيا لتفعيل الديمقراطية التمثيلية ، هذه الأخيرة التي ، بقصد بها حسب فقهاء القانون الاحتكام لصناديق الاقتراع لاختيار من يمثل المواطن في كل المحافل الوطنية و الدولية والدفاع عن قضاياه (…)، ومن خلالها تعد صناديق الاقتراع الحكم الأول و الأخير حتى فيما يخص المحاسبة.لقد عبرت إرادة المواطن في انتخابات 7 أكتوبر 2016، عن رضاها على منجزات الحكومة السابقة و تجديد الثقة فيها، وذلك بتصدر حزب القنديل للانتخابات ب 125 مقعد، وهو ما يعني فوزه بولاية ثانية (…).فوز الحزب الحاكم في المغرب بولاية ثانية، لا يزكي سوى رضا المواطن المغربي على الخدمات الصحية بالمستشفيات العمومية، رغم إصرار الحكومة على خفض المناصب المالية المخصص لوزارة الصحة، ورفع يدها على هذا القطاع الحيوي (…) ، كما تعني أيضا رضا المواطن على الزيادات المتكررة التي عاشها ، نتيجة إصلاح صندوق المقاصة ، بالإضافة إلى رضا الموظف على خطة إصلاح أنظمة التقاعد والرفع من سن التقاعد ، و قناعة المواطن ان تدريس التلاميذ ب 70 تلميذ بالقسم ، بمعدل 3 في الطاولة لا يؤثر سلبا على التحصيل العلمي للتلاميذ ، وتدريس أستاذ لقسمين في واحد لا يعد تقشفا (…) ، رغم تواجد 10000 إطار خارج الأسوار، بالإضافة إلى رضا السادة المواطنين على قانون التوظيف بالعقود «بالكونطرا» (…)، ورضا السادة المواطنين على استمرار ارتفاع أسعار المحروقات، رغم الانهيار الذي عاشه سوق المحروقات العالمي، و الذي أكده بالملموس والي بنك المغرب، حيث قال في لقاء نظم حول المالية العمومية، أن المواطن المغربي لم يستفد من انخفاض النفط في السوق العالمي (…). هذا و بالإضافة إلى رضا المواطن الشباب على ارتفاع معدل البطالة (…) ، والتي تؤكده دائما إحصائيات المندوبية السامية للتخطيط (…).لا بأس أن نذكر بمقولة محمد شيخ بيد الله حين قال «المثقف المغربي لا يصوت في الانتخابات»، وهو ما يعزي الأرقام المخجلة التي أعلنت عليها وزارة الداخلية للانتخابات التشريعية لهذه السنة بنسب مشاركة تصل إلى 43%، و التي تعني بها الوزارة المبجلة في المغرب ، عدد المواطنين الذين ولجوا مكاتب التصويت .إن ما يمكن ان يشار إليه أن حزب المقاطعين ، يتألف من صنفين ، صنف عزف عن المشاركة و رفض نهائيا الدخول إلى مكاتب التصويت ، وصنف ثاني يرفض واقعة القنيطرة المعروفة بقاعة 67 والتي تناقلتها منابر إعلامية يظهر فيها رئيس مكتب التصويت وهو يرمي أوراق التصويت بالصندوق (…) ، الشيء الذي يدفع المواطنين إلى ولوج مكاتب التصويت ويبقى الخيار لهم برمي الورقة فارغة (…).إن المواطن المغربي ، كما سبق وذكرنا في مقال سابق بعنوان «كيف تصبح برلمانيا في خمسة أيام»، لا يرى في المرشح ، ذلك الشخص الصالح لتمثيله داخل قبة البرلمان أو داخل المجالس المنتخبة، أو الشخص القادر على رد حقوقه ، من الإدارات العمومية والمصالح المختصة ، بل يرى فيه فقط «فكاك الوحايل» إذا تعلق الأمر بمشكل أمني أو إداري بالمحاكم (…).فيما يرى المواطن الديمقراطية التمثيلية الحقيقية في الصحافة، أو ما يفضل أن يطلق عليه السلطة الرابعة (…) ، إن العديد من المشاكل القطاعية الإقليمية والمرتبطة مباشرة بمصالح المواطنين ، والتي يجب أن يتدخل فيها المنتخبون المحليون أو نواب الأمة (…)، عندما يتعلق الأمر بالماء و الكهرباء و المد بشبكة الطرق و التعليم و الصحة و بناء المساجد (…) ، كلها ملفات غالبها تشق طريقها من الصحافة المحلية أو الوطنية (…) ، قبل أن تتدخل الجهات المعنية لإيجاد الحلول الممكنة ، أو تطبق عليه قاعدة كم حاجة قضيناها بتركها.قد يستغرب المرء لجوء العديد من المواطنين إلى موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لوضع شكاياتهم و تظلماتهم ، لإسترداد حقوقهم المشروعة من تعليم و صحة و (…) ، فلماذا تصوتون يا سادة (…).

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بورتريه

من هو سعيد جبراني؟ الخبير المصرفي الذي عينه الملك محمد السادس على رأس “تمويلكم”

12/05/2025 | 23:57
صحيفة إسبانية: الجزائر وروسيا.. تحولات في علاقة تاريخية تحت ضغط النفوذ المتزايد في الساحل
ترقب واسع لافتتاح حديقة الحيوانات بعين السبع بعد سنوات من الانتظار
أفق جديد في العلاقات بين نواكشوط والرباط.. المغرب يعتزم توقيع اتفاقية تجارية جديدة من “الجيل الجديد” مع موريتانيا
مواطن مغربي مهدد بالترحيل من فرنسا رغم حالته الصحية الحرجة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور