24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
    حرارة تفوق 40 درجة.. بلدان جنوب أوروبا تعلن حالة التأهب لمواجهة حرائق الغابات
    30/06/2025 | 11:46
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: لوموند: مناخ من القمع والرعب يسود في الجزائر منذ أكثر من عامين
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » خارج الحدود » لوموند: مناخ من القمع والرعب يسود في الجزائر منذ أكثر من عامين
خارج الحدود

لوموند: مناخ من القمع والرعب يسود في الجزائر منذ أكثر من عامين

29/04/2023 | 10:48
شارك
شارك

الرباط ـ متابعة

ذكرت يومية “لوموند” الفرنسية في مقال نُشر يوم الجمعة الماضي أن الجزائر تشهد مناخًا مسيطرًا عليه بالقمع والرعب منذ عامين. حيث تمت ممارسة الاعتقالات التعسفية بحق النشطاء من جميع الأطياف السياسية والصحفيين. إلى جانب إغلاق وسائل الإعلام وفرض عقبات على حرية تحرك الفنانين والمثقفين، وأيضًا الإدانات القضائية المتسلسلة.

وأكد صاحب المقال، وهو الأستاذ الفخري بجامعة إيكس مرسيليا والمتخصص في علم اللغويات الأمازيغية، سالم شاكر. أن هذا المناخ القمعي “يهم الجزائر بأكملها، حيث يتم قمع أي تعبير عن الاختلاف”، مضيفا “لقد اهتز النظام بشكل خطير بسبب النهاية الفوضوية لعهد بوتفليقة. مشددا سياسته القمعية بمنطقة القبائل، المنطقة الرئيسية الناطقة بالأمازيغية في الجزائر”.

وسجل الأكاديمي أن نقطة التحول تعود إلى ربيع العام 2021، “عندما صنف النظام الحركة من أجل تقرير المصير في منطقة القبائل. على أنها منظمة إرهابية واعتقل المئات من نشطاءها، وكذا المعارضين المستقلين المتهمين بالانتماء إلى هذه المنظمة”.

وذكر بأن موجة الاعتقالات في منطقة القبائل. انتهت في نونبر 2022 بـ “محاكمات صورية، حيث تم إصدار 102 حكما على النشطاء، في أقل من ثلاثة أيام، ضمنها 54 حكما بالإعدام”.

واعتبر المقال أن الجزائر “وصلت إلى مستوى جديد تماما من القمع في منطقة القبائل، وهو بلا شك أحد أعراض أزمة عميقة داخل النظام. حيث هناك رغبة في تصفية كل معارضة سياسية في البلاد من خلال تجريمها”.

إقرأ أيضًا

البرلمان النيجر
النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
الجزائر والبوليساريو تتحديان اعتراف ترامب بالصحراء المغربية: حرب بالوكالة تستفز واشنطن
إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر

وسجل أن هذه الممارسات ليست جديدة في منطقة القبائل، مشيرا إلى التدخل العسكري المباشر ضد جبهة القوى الاشتراكية. بقيادة حسين أيت أحمد (1963-1965) وإلى القمع الدموي للمظاهرات السلمية خلال 2001-2002، مع تسجيل أكثر من 130 قتيل وآلاف الجرحى، علاوة على أمثلة أخرى.

وتوقف سالم شاكر عند النبذ الثقافي البنيوي الذي يسود منذ أكثر ثلاثين عاما في الجزائر، والمنصوص عليه رسميا في التوجهات الأيديولوجية والدستور والقوانين التي ت عرف البلاد على أنها عربية وإسلامية حصرا.

وفي نظر الأكاديمي، يعتبر المعيار الأمازيغي “تهديدا لوحدة الأمة”. مما يسلط الضوء على وجود “علاقة توتر قديمة ومتعددة الأوجه .بين القبائل والدولة المركزية، وأن المنطقة هي الهدف الرئيسي لقمع النظام”.

وأوضح صاحب المقال أن “النظام الجزائري، على غرار كل الأنظمة الاستبدادية. يحتاج هيكليا إلى أعداء، خارجيين وداخليي.، للحفاظ على نفسه وإضفاء الشرعية على سلطته وممارساته القمعية”.

الكلمات المفتاحية:ابلقمعالاعتقالات التعسفيةالجزائرالجزتئرذصحيفة لوموندلوموند

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

اتحاد طنجة يعزز طاقمه التقني بالفرنسي سيرج رومانو استعدادا للموسم الجديد

30/06/2025 | 21:14
وفد من رجال أعمال سعوديين يزور المغرب لتعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكتين
رئيس الكونغرس البيروفي يجدد دعم الوحدة الترابية للمملكة ومبادرة الحكم الذاتي
برادة يؤكد نجاح الرقمنة في تسهيل إجراء إعلان نتائج البكالوريا 2025
أدخنة وروائح المطرح البلدي تحول حياة الساكنة إلى كابوس يومي بقلعة السراغنة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور