باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    نداء منشقين عن “البوليساريو”.. حان وقت الحوار لإنهاء النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء
    09/06/2025 | 11:17
    السعودية تعلن نجاح موسم الحج وتبدأ التحضير للعام المقبل
    09/06/2025 | 10:31
    نيس.. انطلاق مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات بمشاركة قادة العالم
    09/06/2025 | 10:09
    إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
    08/06/2025 | 22:16
    السلطات الأمنية البرازيلية تحبط عملية تهريب كوكايين كانت موجهة إلى المغرب
    08/06/2025 | 20:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ما يحصل بخصوص الاحتجاج على غزة من مغاربة أفراد وجماعات نساء أو رجال مفهوم ومبرر أخلاقيا
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > ما يحصل بخصوص الاحتجاج على غزة من مغاربة أفراد وجماعات نساء أو رجال مفهوم ومبرر أخلاقيا
الرأي

ما يحصل بخصوص الاحتجاج على غزة من مغاربة أفراد وجماعات نساء أو رجال مفهوم ومبرر أخلاقيا

09/04/2025 | 16:35
شارك
شارك

عمر أمزاوري – محام باحث في القانون والفلسفة

في المشهد الذي بدت فيه المهندسة المغربية ابتهال أبو السعد تحتج على المهندس السوري سليمان الذي يتولى منصبا كبيرا في شركة مايكروسوفت.. يبدو الوضع غريبا .. السوري الذي تحتل اسرائيل جنوب بلاده غير مهتم بالموضوع، بينما المغربية التي ترتبط بلادها بإسرائيل بعلاقات جيدة تشعر بالذنب، تخشى أن تكون مساهمة في الحرب من خلال المعرفة التقنية التي ساهمت في توفيرها. هذا مفهوم أخلاقيا من منظور العقل والعاطفة .

ولكن الذي لا نفهمه في المغرب وهو أننا لم يسبق لنا أن عرفنا الحروب منذ ثلاثين سنوات .. عرفنا حربا مفتوحة مع الپوليزاريو ولكن ضمن بقعة جغرافية محددة ، لم يسبق أن واجهنا تحديا عسكريا وجوديا مثل قصف الطيران وهذا من حسن حظنا .. ولم نضطر منذ بناء الجدار الرملي العازل الى تجنيد الشباب .. ببساطة لن نعرف سوى مشاهد الحرب في التلفزيون والسينما ومنصات المشاهدة وتطبيقات التواصل الاجتماعي.

نحن نستطيع الصراخ بصوت أعلى لأننا بعيدون عن الحرب.. في دول الطوق يعرفون ماهي كلفة الحرب مع إسرائيل، فالدول العربية التي حاولت إنهاء وجود الدولة العبرية انتهت مقسمة وضعيفة وغارقة في وحل المشاكل الداخلية والحروب الأهلية أو فقدت مجتمعاتهم مقومات صفات الدولة.

لنأخذ مصر على سبيل المثال : هناك مؤامرة كبيرة ضدها لتفكيك الجيش المصري فيهاجم هذا الأخير إسرائيل لكي تهاجمه أميركا .. السادات قال للأسد الأب: يا حافظ احنا مش حنحارب أمريكا !

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى

مرت السنوات وبرزت قوى اقليمية ودولية تتلاعب بالملف الفلسطيني. واليوم الكل متورطون باستثناء إسرائيل: لقد كشفت الدولة العبرية عن وجهها لأنها نهجت خيار اليمين المتطرف .. وهي لا يهمها الأمر، وبفضل تراجع التزام الولايات المتحدة بالمعايير اللبيرالية الدولية وتصدر المحافظين المسيحيين للمشهد السياسي الأميركي، وكذلك حماس التي اختطفت الريادة من منظمة التحرير الفلسطينية وصارت تتصرف باسم الشعب الفلسطيني الذي لم تتم استشارته بخصوص هجوم السابع من أكتوبر ..

في ذلك اليوم شعرت بالخوف لأول مرة على القضية الفلسطينية لأنه سيكون هناك هدف وحيد متمثل في تصفيتها بشكل نهائي بسبب تحول الصراع الى صراع ديني محض بمنظور حدي..

اليوم نحن نشاهد حماس كحركة دينية قيامية تؤمن بتفسير ديني صاغه الشيخ ياسين وحليفتها الجهاد الإسلامي ، ومثل حزب الله وإيران التي تعجل لفرج المهدي المنتظر في إطار نظرية الولي الفقيه ومعها الحوثيون وهم جماعة دينية، هؤلاء في مواجهة إسرائيل التي يحكمها الليكود وحزب العظمة اليهودية وشاس: هذه الأحزاب قومية دينية تؤمن بتفوق الشعب اليهودي وأن يهوه سيحارب معهم، مدعومة من الولايات المتحدة الدولة العظمى التي يحكمها اليمين المسيحي الذي يتبنى وجهة نظر قيامية أيضًا.. لأنهم بعودة اليهود الى فلسطين فهم يعجلون بعودة المسيح المخلص لينشىء مملكته.. المشهد مرعب .

الكلمات المفتاحية:ابتهال أبو السعدالمهندس السوري سليمانالمهندسة المغربية ابتهالشركة مايكروسوفت

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

الملك محمد السادس يبعث برقية تهنئة إلى عاهلي المملكة الأردنية الهاشمية بمناسبة عيد الجلوس الملكي

09/06/2025 | 11:26
نداء منشقين عن “البوليساريو”.. حان وقت الحوار لإنهاء النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء
المنتخب الوطني لمواليد سنة 2000 فما فوق يفوز على التشاد
المغرب يستحوذ على 48% من واردات الأسيد نيتريك في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
السعودية تعلن نجاح موسم الحج وتبدأ التحضير للعام المقبل
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور