باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    المبعوث الأممي دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك
    21/05/2025 | 13:52
    مصر وإثيوبيا تعرقلان إعلان بريكس لدعم جنوب إفريقيا لمقعد دائم في مجلس الأمن الدولي
    21/05/2025 | 10:59
    خبير إسباني يدعو أوروبا للتخلي عن جبهة البوليساريو الإرهابية
    21/05/2025 | 11:22
    تقرير سري: الجزائر على مفترق طرق وسط تحذيرات من تفكك إقليمي
    21/05/2025 | 10:05
    والي تيرس زمور يحذر المنقبين الموريتانيين من التسلل إلى المنطقة العازلة المغربية
    21/05/2025 | 10:32
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مقاربة أمنية أم مقاربة ثقافية؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > مقاربة أمنية أم مقاربة ثقافية؟
الرأي

مقاربة أمنية أم مقاربة ثقافية؟

04/12/2022 | 13:11
شارك
محمد أكيام
محمد أكيام
شارك

محمد أكيام

تزامنا مع إحدى المناسبات الوطنية، حضرت اجتماعا تنسيقيا يتمحور حول تخليد هذه الذكرى من طرف مجموعة من جمعيات المجتمع المدني التي تسعى من خلال احتفالاتها إلى المساهمة في ترسيخ قيم الوطنية لدى الجيل الناشئ والتذكير بملاحم الأجداد من أجل الاقتداء بها للمساهمة في بناء مغرب الغد. ما شد انتباهي خلال النقاش، هو الطريقة التي يتحدث بها المسؤول الأمني، حيث يُستشف من خلال تدخله أن أساس الضبط المجتمعي يكمن فقط في نهج المقاربة الأمنية التي تعتمد على التدخل الآني واحتمال الأسوأ.

مبدئيا، يبدو أن هذا الطرح سليم على اعتبار أن التفكير الاستباقي من شأنه أن يساهم في تفادي مجموعة من الانزلاقات والسلوكات غير المرغوب فيها، خاصة أثناء التجمعات التي تعرف عددا مهما من الحضور. وعلميا، يمكن الاستدلال بنظرية “سيكولوجية الجماهير” للمفكر الفرنسي “غوستاف لوبون” التي تتبني طرح أن الفرد يتم تعطيل عقله ويصبح تابعا لغريزة الحشد، أي أن الفرد يتحرك بشكل واعِ أما الجمهور فيتحرك بشكل غير واعي وهذا ما لخصه لوبون في أن الوعي فرد، وأن اللاوعي جماعي. لكن، هل هذه المقاربة كافية؟

خلال نقاشي مع المسؤول الأمني، تبين أنه مؤمن إلى حد كبير بهذا الطرح، إلى درجة أنه عبّر على أن التدخل الأمني يعتبر أولوية، في حين أن أي نشاط ثقافي أو تربوي فهو مسألة ثانوية ويمكن الاستغناء عنها. استغربت كثيرا قبل أن أتسائل: كيف يمكن لمسؤول أمني أن يبخس عمل بقية القطاعات التربوية والثقافية وأنشطة المجتمع المدني؟ كيف يؤمن المسؤول الأمني بأن بناء المجتمع يقوم على ركيزة واحدة؟ ألا يؤمن هذا المسؤول بما تقوم به مؤسسات التنشئة الاجتماعية من أدوار في تربية وتكوين الفرد؟ وهل هذا التعبير، مجرد رأي شخصي لهذا المسؤول، أم هو فكر جماعي لكل الجهاز؟

كيفما كان الحال، وجب أن يؤمن الجميع بالأدوار التي تقوم بها المؤسسات التربوية والثقافية في تربية النشء وحسن توجيهه وزرع قيم الوطنية والمواطنة، كي يكون مواطنا صالحا لنفسه ولمجتمعه؛كأن يتابع مشجع فريقه في احترام لخصمه ودون تخريب للملعب أو إحداث أضرار على ممتلكات الغير عند خروجه؛وكأن يشارك مُطالب بحق في مسيرات سلمية أو وقفات احتجاجية دون المساس بالفضاء العام المشترك أو الفضاءات الخاصة؛ وكأن يحضر متفرج لحفل فني كبير دون إحداث فوضى أو إساءة للآخر؛ وكأن… وعديدة هي الصور التي تبرز الدور المهم لمختلف تنظيمات التنشئة الاجتماعية من أسرة ومدرسة ودور الشباب وفضاءات رياضية ومؤسسات ثقافية وغيرها.

إقرأ أيضًا

البيجيدي ينتقد مشروع المسطرة الجنائية: تضييق على الجمعيات وتوسيع صلاحيات النيابة العامة
تعديلات برلمانية تعزز استقلالية النيابة العامة وتوسع صلاحيات الجمعيات في مواجهة الفساد
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات
الجزائر والاستفتاء الدولي والأممي على مغربية الصحراء والحكم الذاتي

على مسؤولينا أن يقتنعوا بأن تكلفة الإصلاح تكون كبيرة وغير حتمية النتائج، في حين أن البناء المجتمعي على أسس متينة من شأنه أن انتاج مجتمع مثقف وراقي ومحافظ على الضوابط العامة. فعوض الانكباب على مقاربة ضبطية لسلوكيات الفرد، يستحسن التفكير الجمعي في تأطير الفرد لكي يكون ضابطا لسلوكياته. كما أن تقوية قدرات الأجهزة الأمنية في مجال الأدوار التي تقوم بها المؤسسات التربوية والثقافية والرياضية، من شأنه أن يساهم في تكثيف الجهود لحسن تنظيم التظاهرات الثقافية والرياضية وتحقيق الأهداف المرجوة منها.

الكلمات المفتاحية:المجتمع المدنيبناء مغرب الغدقيم الوطنية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

الشرقاوي حبوب: وقائع أمنية موثقة تثبت تورط البوليساريو في أعمال إرهابية

21/05/2025 | 13:54
المبعوث الأممي دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك
مركز أبحاث إسباني: دعم كوريا الجنوبية للحكم الذاتي يعكس رهانا استراتيجيا على المغرب في إفريقيا
برلمانية تحذر من أزمة تمويل تهدد 400 جمعية ترعى أطفال الإعاقة في المغرب
“ماركا” الإسبانية: الوداد الرياضي يسعى للتعاقد مع المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور