باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
    07/06/2025 | 20:42
    الصيد البحري في اسبانيا
    الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
    07/06/2025 | 20:00
    اليابان تواصل مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية دون اتفاق نهائي
    07/06/2025 | 20:00
    محمد يتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا في سبتة ويثير قلق الإعلام الإسباني
    07/06/2025 | 19:02
    اعتقال إرهابيين من مخيمات البوليساريو في إسبانيا.. جرس إنذار يدق أمن أوروبا
    07/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: ترجيح كفة النفوذ الاستعماري الفرنسي بالمغرب (الحلقة الرابعة والعشرون)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: ترجيح كفة النفوذ الاستعماري الفرنسي بالمغرب (الحلقة الرابعة والعشرون)
الرئيسية

مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: ترجيح كفة النفوذ الاستعماري الفرنسي بالمغرب (الحلقة الرابعة والعشرون)

15/04/2023 | 22:03
شارك
شارك

أعده للنشر: عماد مجدوبي

يتطرق الدكتور ، الطيب بوتبقالت أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة، في هذه السلسلة من 30 حلقة، إلى أهم المحطات التاريخية التي ميزت العلاقات المغربية-المسيحية منذ العهد الروماني إلى متم القرن العشرين. ويبقى الهدف هو مجرد مساهمة متواضعة في إغناء البحث التاريخي المغربي بغية تعزيز مقومات هويتنا الوطنية.

الطيب بوتبقالت
الطيب بوتبقالت

في النصف الثاني من القرن التاسع عشر كانت فرنسا تحتل المرتبة الثانية بعد انجلترا في مجال المبادلات التجارية مع المغرب، وفي بعض السنوات المرتبة الثالثة بعد إسبانيا، لكن دون احتساب العمليات التجارية غير المضبوطة (السوق السوداء) بين المغرب ومستعمرة الجزائر. وفي سنة 1892، وافقت فرنسا على منح المغرب امتياز “تعريفة الحد الأدنى”. وكان النفوذ الفرنسي بالمغرب يتجلى في عدد كبير من “المحميين” اليهود والمسلمين المغاربة، وفي الصحافة الأجنبية الصادرة بطنجة والموالية للمشروع الكولونيالي، وفي مركزين دعائيين خطيرين، هما الرابطة الإسرائيلية العالمية التي كانت تفعل فعلها بالمغرب منذ 1860، والرابطة الفرنسية التي كانت تقوم بنفس المهمة منذ 1883، إضافة إلى نفوذ بعثتها العسكرية المعتمدة لدى المخزن، وعدد غير معروف من الجواسيس ورجال الأعمال المشبوهين. مما يدل على أن التواجد الفرنسي بالمغرب لم يكن خفيف الوزن، سيما وأن استعمار فرنسا للجزائر وتونس جعلها مصممة العزم على اكتساح المغرب بأي وجه كان ومهما كلفها ذلك من ثمن.

وظهر حزب كولونيالي يؤيد بكل قواه التوجهات التوسعية الاستعمارية الفرنسية، سواء في إفريقيا أو في غيرها. ويعد هذا الحزب امتدادا لفريق “التجمع الكولونيالي” الذي أسسه النائب البرلماني أوجين إيتيان سنة 1892، وكان هذا الأخير من المؤسسين لـ«لجنة المغرب» ورئيسها الشرفي، وقد شغل مناصب عليا هامة، منها نائب برلماني لوهران لمدة أربعين سنة! ونائب كاتب الدولة للمستعمرات في سنة 1887 وكذلك ما بين 1889 و1892، ومدير للمجلة الكولونيالية، وشغل منصب وزير عدة مرات، من بينها منصب وزير الحربية. انضم إلى هذا الحزب عدد من النواب المتحمسين للتوسع الكولونيالي الفرنسي وكان تأثيرهم على الرأي العام بالقول والعمل في نفس الآن. وقد كانت أطروحات جيل فيري بالنسبة لهم مرجعية لا تقبل النقاش. وفعلا كان جيل فيري يعتبر باعث المد الكولونيالي الفرنسي في عهد الجمهورية الثالثة، وكانت خطاباته العنصرية تستهوي أعدادا متنامية من السياسيين والقادة العسكريين، فهو الذي وجه تحيات الاعتزاز الفرنسي إلى “مقاتلي الأراضي النائية”، ويعني بذلك حملات الجيش الكولونيالي الفرنسي، وقال يوم 3يوليو 1883 أمام البرلمان منوها بعمل الجنود في المستعمرات: “أبطال أفذاذ تضرب بهم الأمثال، بناة حضارة يخترقون شعوبا متوحشة. وبفضل سمو نبوغهم وأصالة عبقريتهم يبنون ويمدنون هذه الإنسانية”.

المسيحية في العهد القديم ( المصدر: الأرشيف©)
المسيحية في العهد القديم ( المصدر: الأرشيف©)

إن هذا التيار الكولونيالي المبني على آراء عنصرية صارخة هو الذي كان له تأثير مباشر على السياسة الخارجية الفرنسية، كما أنه شارك بكل اندفاع عدواني وانفعال إيديولوجي في تعبئة وتأطير الرأي العام الفرنسي فيما يتعلق بقضايا المستعمرات والمشاريع المرتبطة بها. وكتب روني بينون يصف تعامل الشارع الفرنسي مع استعمار المغرب الأمازيغي العربي بقوله: “لقد فهم الرأي العام أن مستقبل إمبراطوريتنا الإفريقية رهين بالحل الذي سنعطيه للمسألة المغربية، لذلك عبر الرأي العالم لصالح سياسة نشر هيمنتنا على أقطار المغرب العربي”. وفي فترة وجيزة نسبيا أصبح الحزب الكولونيالي قوة سياسية تهيمن على توجهات الجهاز التشريعي الفرنسي.

إقرأ أيضًا

دراسة جدوى النفق البحري بين المغرب وإسبانيا سيتم تقديمها خلال شهر يونيو الجاري
تقرير: المغرب يعزز ريادته القارية عبر بنيته التحتية ومؤسساته المالية
مباحثات مغربية غانية لتعزيز التعاون في النقل واللوجستيك
صندوق دنماركي يطلق آلية تمويل جديدة تدعم مشاريع بالمغرب
الملك محمد السادس يتوصل ببرقية تهنئة من الرئيس الموريتاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك

وفي هذا الإطار يلاحظ المؤرخ شارل روبير اجرون أن التصريحات المناهضة للكولونيالية التي كانت تتعدى المائة سنة 1885 لم تتجاوز 84 تصريحا في سنة 1889 و28 تصريحا فقط سنة 1893. وهكذا جاءت «لجنة المغرب» نتاجا لإيديولوجية امبريالية اكتسحت الشارع الفرنسي، وبدأت تمارس مهامها الدعائية وفقا لقناعات الحزب الكولونيالي وأفكاره الهدامة. وما من شك أن المؤسسات الرسمية الفرنسية على مستوى القيادات ما كانت لتندفع بكل ثقلها في المغامرات الكولونيالية لولا دعم قطاعات عريضة من الرأي العام الفرنسي لهذه المشاريع، وهو شيء يبدو بديهيا، لكن قليلا ما كان يتم التركيز عليه، إما بهدف التعتيم لاعتبارات سياسية ظرفية وإما لأسباب ناجمة عن ضعف في منهجية التحليل.

كانت فرنسا ترى بأن المغرب يجب أن يكون حكرا عليها، وما على الدول المنافسة لها إلا أن تبحث عن تعويض لذلك في أماكن أخرى. وبما أن لها حوالي 12000 كلم من الحدود الجزائرية المشتركة مع المغرب، فإن في هذا ما يكفي لإقناع خصومها وتوجيه أطماعهم إلى مناطق بديلة. ووجدت في بريطانيا آذانا صاغية وتفهما كولونياليا وديا، حيث وقع البلدان اتفاقا سريا يوم 21 مارس 1899، كشف النقاب عن جزء منه في إطار التصريح الفرنسي- البريطاني ليوم 8 أبريل 1904. وقد أحرزت فرنسا كذلك على تنازلات من جانب إسبانيا وإيطاليا، ولكن بقيت ألمانيا تشكل اللغز الكبير.

لهذا كانت المخابرات الفرنسية تتابع بحذر وتراقب كل تحركات الرعايا الألمان في المغرب لمعرفة ما يقومون به من أنشطة لصالح نشر النفوذ الألماني وتعزيز أطماع بلادهم في هذه الإمبراطورية الشريفة التي أصبحت قبلة صانعي السياسة الأوربية. وهكذا بعث الرائد شلومبرجي، رئيس البعثة العسكرية بالمغرب، رسالة إلى وزارة الحربية بباريس بتاريخ فاتح دجنبر 1896، يثير انتباه السلطات الفرنسية إلى الأعداد المتنامية للرعايا الألمان وتحركاتهم داخل المغرب: «إنهم يغطون مجموع التراب المغربي بشبكة من المصالح التجارية وينافسون كل الدول في هذا المجال، حيث يزرعون بذور حقوق مزعومة قد يجعلونها في مقدمة أطماعهم عندما يحين وقت حل المسالة المغربية».

ويمكن القول بصفة عامة إن كل الترتيبات والتسويات التي تم التوصل إليها بشأن المغرب بين القوى الأوربية المتصارعة في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، لم يترتب عنها سوى تكثيف المنافسة بينها وزيادة حدة أطماعها الكولونيالية. وفي ذلك يقول الرحالة الألماني جرار رولف: «كلما هددت القضية المغربية بالانفجار إلا وتدخلت جهة معينة لتهدئة الأوضاع، ثم لا تلبث أن تتأزم من جديد». ومما ضاعف من حدة هذه الأطماع ذلك الارتفاع المستمر للجالية الأوربية واليهودية بالمغرب، حيث ارتفع عدد أفراد الجالية الأوربية من 248 نفرا غداة احتلال الجزائر إلى 10 آلاف سنة 1884، بينما ارتفع عدد الجالية اليهودية القاطنة بالموانئ المغربية من 19900 إلى 31000 نفر، وكانت أغلبيتها الساحقة خاضعة ومتواطئة مع النفوذ الاستعماري الفرنسي، وبالتالي تعمل على تعزيزه وتمتينه داخل المغرب.

ويبدو جليا أن استعمار الجزائر كان ناقوس خطر على البلاد وحافزا قويا للتوغل الاستعماري الفرنسي بهدف الاستيلاء عليها، وقد تم استخدام كل الوسائل واستعمال كل الأساليب الكفيلة بتحقيق ذلك المشروع الكولونيالي. يقول شاستان في تبيان أهمية استعمار المغرب من أجل تعزيز السيطرة على الجزائر وتوطيد الوجود الفرنسي بها: «هناك تضامن وثيق بين المغرب والجزائر: الدين، اللغة، النمط العائلي، كل شيء متشابه، وهذا ما جعل المشاغبين الجزائريين عندما غزونا البلاد يجدون كل الدعم والمساعدة لدى القبائل المغربية. ما يعكر الأجواء في الجزائر يؤثر على المغرب والعكس بالعكس. إن مصلحتنا الأكيدة تكمن في حفاظنا على استقرار (كذا) الإمبراطورية الشريفة، حتى نضمن الهدوء في الجزائر، وإن أساس الحملة المغربية وأهميتها القصوى هو الدفاع عن الجزائر». إن هذه السياسة بالذات هي التي كانت تدافع عنها الحركة التبشيرية المسماة ب«الآباء البيض» والتي أخذت من التراب الجزائري قاعدة لانطلاقها وتطورها.

الدكتور الطيب بوتبقالت
أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال
بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة
tayebboutbouqalt@yahoo.fr

الكلمات المفتاحية:الطيب بوتبقالتالعلاقات المغربية-المسيحيةالمغرب

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

تربية وتعليم

بمشاركة 150 خبيرا دوليا.. طنجة تحتضن الدورة الـ33 من المؤتمر المتوسطي للتحكم والأتمتة

07/06/2025 | 21:56
بعد فشل محاولات الهجرة إلى إسبانيا.. إنقاذ ثلاثة جزائريين حاولوا العودة سباحة من المغرب إلى بلادهم
نابولي يستهدف إلياس بنصغير بعد تألقه مع موناكو والمنتخب المغربي
هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور