باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    نيس.. انطلاق مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات بمشاركة قادة العالم
    09/06/2025 | 10:09
    إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
    08/06/2025 | 22:16
    السلطات الأمنية البرازيلية تحبط عملية تهريب كوكايين كانت موجهة إلى المغرب
    08/06/2025 | 20:15
    زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
    08/06/2025 | 18:47
    ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
    08/06/2025 | 18:03
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: موقع شالة الأثري بالرباط..معلمة تاريخية قديمة تعاقبت عليها حضارات الرومان والفينيقيين والوندال
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > بانوراما > تاريخ المغرب > موقع شالة الأثري بالرباط..معلمة تاريخية قديمة تعاقبت عليها حضارات الرومان والفينيقيين والوندال
الرئيسية

موقع شالة الأثري بالرباط..معلمة تاريخية قديمة تعاقبت عليها حضارات الرومان والفينيقيين والوندال

18/12/2023 | 01:09
شارك
شارك
محمد بن سيدي _ الرباط

على ربوة تطل على ضفاف نهر أبي رقراق بمدينة الرباط تستقر أطلال أحد أقدم المدن الأثرية في المغرب، “مدينة شالة”، التي يعود تاريخ بناءها للقرن السادس قبل الميلاد، حيث تختزل بين أسوارها حقبا مختلفة من تاريخ المغرب، بدءا بالرومان ومرورا بعصري المرينيين والموحدين بعد اعتناق المغاربة للإسلام وانتهاء بالعصر الحديث.

قائمة المحتويات
محمد بن سيدي _ الرباطمدينة عامرةتعاقب الحضاراتأطلال فينيقية ورومانيةالشعراء والأدباءذكريات تاريخها القديم

مدينة عامرة

فيما مضى كانت شالة مدينة عامرة تعاقبت عليها حضارات الرومان والفينيقيين والوندال (إحدى القبائل التي حكمت المغرب قديمًا) والمورسكيين، واليوم صارت مقبرة تأوي أضرحة ملوك تعاقبوا على حكم المغرب.

هي مدينة وإن هجرها أهلها الذين أقاموا فيها في حقب تاريخية مختلفة، لكن أسوارها وحدائقها وما تبقى من بناياتها التاريخية ما زالت تحفظ ذاكرتهم وذكراهم، إذ تضم آثاراً رومانية وإسلامية عريقة، لم يصمد منها الا بعض الأجزاء، في حين تعرضت أجزاء أخرى للاندثار نظراً إلى عامل الزمن والإهمال وسلسلة من عمليات النهب عبر العصور .

تعاقب الحضارات

على جدران قلعتها وعلى أسوارها، يبتدي تعاقب الثقافات على هذه الحاضرة الغابرة “شالة”، أقواس رومانية ونقوش تعود لزمن المرابطين، ومسجد “يمنارة” بفسيفساء أندلسية وبباحة فسيحة وحديقة سامقة الأشجار بناه الملوك المرينيون، والذين اختاروا لهذه المدينة التاريخية أن تكون مستقرهم الأخير وفيها دفنوا وأقاموا “مقبرة الشرفاء”.

ويعود بناء “شالة” إلى القرن السادس قبل الميلاد، وتعد من بين أقدم المواقع الأثرية في المغرب، وشاهدًا تاريخيًّا على تعاقب حضارات مختلفة على المملكة المغربية، حيث أقامها الفينيقيون بداية كمركز تجاري على شواطئ المحيط الأطلسي، وفي القرن الثالث الميلادي استوطنها التجار الرومان وكانت مرفأ ترسو على ضفافه مراكبهم التجارية.

إقرأ أيضًا

مسلمو مليلية المحتلة يجددون تلبيتهم لنداء الملك محمد السادس وتخليهم طواعية عن ذبح أضاحي العيد
الرباط تستقبل ضباط بوركينابيين في إطار دورة تكوينية لتعزيز التعاون العسكري
اكتشاف أثري بـ “كش كوش” يعيد كتابة تاريخ المغرب وسط صمت المعهد الوطني للآثار
الملك محمد السادس يهنئ رئيس جمهورية الطوغو بمناسبة العيد الوطني لبلاده
تاريخ المغرب في القرن 19.. الأسرة الكبيرة والتقسيمات القبلية في مجتمع إينولتان (الحلقة الرابعة والعشرين)

أطلال فينيقية ورومانية

تعكس بقايا المدينة القديمة تداخل العديد من الحضارات التي تعاقبت على حكمها، ويتكون الموقع الأثري حالياً من مقابر مرينية على أطلال فينيقية ورومانية. الفينيقيون آتوا إلى المنطقة قبل 3 آلاف سنة، وكان يقطنها آنذاك “الجيتول” وهم من سلالة أمازيغية كانت تعيش في شمال إفريقيا. أنشأ الفينيقيون سوقاً أسموها “سالا”، وعندما استعمرها الرومان أُطلقوا عليها اسم “سالا كولونيا”، فيما انتقلت تسمية “سلا” خلال العهد الإسلامي إلى المدينة الموجودة حالياً وأصبح يسمى الموقع شالة.

وعلى أطلال الرومان والفينيق، وآثار خلفها من عبروا هذه المدينة الأثرية من مماليك حكمت المغرب لفترات مختلفة، أعاد ملوك الدولة المرينية لـ”شالة” تألقها، وفيها أقاموا حديقة على الطراز الإسلامي الأندلسي فالمدينة سجلت تاريخ كل من مروا على أرضها بداية بالفينيق وحتى المورسكيين (المسلمون الذين ظلوا بإسبانيا بعد سقوط الأندلس) التي قدموا إليها وإلى جارتها “الرباط” لاجئين بعد سقوط دولتهم.

الشعراء والأدباء

“شالة”، المشرفة على نهر “أبي رقراق” والمطلة على مصبه إلى المحيط الأطلسي، تتزين بمنارة مسجدها وبجواره مدرسة عتيقة كان يتلقى فيها أهل العلم الدروس، ففيها كان يختلي الشعراء والأدباء لتدوين إبداعاتهم، فرباها المجاورة لنهر “أبي رقراق” وخضرة أرضها كانت مصدر إلهامهم وعنها نظموا قصائد وأشعارًا.

بحسب دراسة تاريخية لوزارة الثقافة المغربية فان موقع الشالة ظل مهجوراً ما بين القرن الخامس والعاشر الميلادي، حيث أصبح رباطاً يتجمع فيه المجاهدون لمواجهة قبيلة برغواطة، فيما حظيت شالة في عهد السلطان أبي الحسن المريني (فترة حكمه 1331-1351) باهتمام بالغ، أما ابنه السلطان أبو عنان فترة حكمه (749-759) فقد أتم المشروع، وبنى المدرسة شمال المسجد والحمام والنزل، وزين أضرحة أجداده بقبب مزخرفة تعتبر نموذجاً حياً للفن المعماري المتميز لدولة بني مرين.

ففي الزاوية الغربية للموقع ترتفع بقايا النزالة التي كانت تأوي الحجاج والزوار وفي الجزء السفلي تنتصب بقايا المقبرة المرينية المعروفة بالخلوة، والتي تضم مسجداً ومجموعة من القبب أهمها قبة السلطان أبي الحسن وزوجته شمس الضحى، والمدرسة التي تبقى منارتها المكسوة بزخرفة هندسية متشابكة ومتكاملة نموذجاً أصيلا للعمارة المغربية في القرن الرابع العاشر.

ذكريات تاريخها القديم

وفي الجهة الجنوبية الشرقية للموقع يوجد الحمام المتميز بقببه النصف دائرية، التي تحتضن أربع قاعات متوازية: الأولى لخلع الملابس والثانية باردة والثالثة دافئة والرابعة أكثر سخونة. أما حوض النون، فيقع في الجهة الجنوبية الغربية للخلوة وقد كان في الأصل قاعة للوضوء لمسجد أبي يوسف، وقد نسجت حوله الذاكرة الشعبية خرافات وأساطير جعلت منه مزاراً لفئة عريضة من سكان الرباط ونواحيها.

تراجعت شالة مباشرة بعد قرار المرينيين بإعادة فتح مقبرة القلة بفاس، فأهملت بناياتها، بل وتعرضت في بداية القرن الخامس عشر الميلادي للنهب والتدمير، لتحتفظ بقدسيتها العريقة وتعيش بفضل ذكريات تاريخها القديم على هامش مدينة رباط الفتح، وتصبح تدريجاً مقبرة ومحجاً لسكان المنطقة، ومعلماً تاريخياً يجتذب الأنظار.

وتعتبر مدينة “الشالة” أحد أهم المعالم التي ساهمت في الشهرة التي اكتسبتها الرباط في حقب تاريخية لاحقة، حيث لا تزال تحتفظ بشواهد تاريخية تؤكد أنها كانت موطأ القدم الأولى لمن قدموا بحرًا إلى المغرب وعمروا أرضه وتركوا عليها بعضًا من آثارهم.

الكلمات المفتاحية:الرباط عاصمة الثقافة الإفريقيةمدينة الشالةمعلمة تاريخية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

الأميرة للا حسناء تمثل الملك محمد السادس في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات

09/06/2025 | 10:21
الموعد والقنوات الناقلة لمباراة المغرب والبنين
المغرب والاتحاد الأوروبي يتجهان لحل وسط بشأن منتجات الصحراء المغربية
نيس.. انطلاق مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات بمشاركة قادة العالم
مصرع مشجع في نهائي دوري الأمم الأوروبية بميونيخ
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور