باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
    24/05/2025 | 11:48
    إسبانيا.. تفكيك شبكة لتهريب مهاجرين مغاربة إلى مليلية عبر قوارب سرية
    24/05/2025 | 10:37
    واشنطن تعلن تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة ستة أشهر
    24/05/2025 | 10:33
    افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا
    23/05/2025 | 23:51
    الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
    23/05/2025 | 21:56
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: لسعات العقارب.. قوافل الموت وهودج الدموع
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > لسعات العقارب.. قوافل الموت وهودج الدموع
الرأي

لسعات العقارب.. قوافل الموت وهودج الدموع

25/08/2017 | 14:01
شارك
شارك

أحلام، هبة، سارة، إيمان، علي، محمد، جلال، فاطمة… والقافلة طويلة جدا، وأخيرا وليس أخيرا، إنصاف.. والحبل مازال على الجرار، قاسمهم المشترك أنهم رحلوا عن هذا العالم بسبب لسعات العقارب السامة اللعينة بطريقة دراماتيكية. هذه الحشرة الصغيرة، التي أبت إلا أن تذكرنا كل مرة بأنه رغم كل الشعارات الكبرى والقوانين والدساتير والإصلاحات والاوراش المفتوحة، التي يبدو أنها لن تغلق أبدا، فإننا لم نتعدّ بعدُ القرون الوسطى، خصوصا في مجال الصحة. ففي تلك الحقبة الغابرة من الزمان، حيث لم يكن هناك وجود للدولة ولا لوزارة الصحة ولا لبرلمان ولا لحكومة، كان مفهوما أن يموت البشر بسبب لسعات العقارب، لكنْ ونحن في القرن الواحد والعشرين، وفي زمن العلم والتكنولوجيا ووصول البشر إلى القمر وزمن “التي جي في” والحكومة ووزارة الصحة والديمقراطية وحقوق الانسان والدساتير والمواثيق الدولية.. لم يعد مقبولا على الإطلاق أن يموت الانسان بهذه الكيفية المهينة، وخصوصا الأطفال وهم في عمر الزهور. والقاسم الشترك الثاني أن جل الضحايا هم من البوادي والقرى ومن أسر فقيرة ويتحدّرون من “المغرب غير النافع”.

إن هؤلاء مجرد أرقام في سجلات وزارة الصحة، يعدّون بالآلاف، بينما هم “شهداء” في قاموسنا الإنساني. أما أسرهم فتتذكر لحظاتهم الجميلة بأحاسيس ومشاعر جياشة، متحسّرةً بأحلامهم وطموحاتهم التي وُئدت في مهدها بسبب حشرات تافهة.

إن هؤلاء الأطفال، ومنهم فاطمة وإنصاف وغيرهما، عندما استسلموا للنوم في تلك الأمسية الهادئة وهم يتطلعون بكل فرح وأمل إلى فجر يوم جديد بكل أمانيه الجميلة وأحلامه الوردية، لم يدركون أن حشرة صغيرة قد قررت إنهاء مسيرة حياتهم القصيرة دون سابق إنذار، لأن العقرب كانت تعرف أن الأمصال المضادة لسمومها غير متوفرة في مستشفيات الوطن، وأنْ لا وجود لقاعات الإنعاش ولا لأطر طبية كافية، وتعرف أيضا أن الحق في الحياة مدون على الورق فقط. وأكثر من ذلك، تعرف أن هناك من هو مستعد للدفاع عن إجرامها بكل جرأة ووقاحة منقطعتَي النظير.

أما هؤلاء الأطفال فقد صدقوا كل تلك الشعارات والوعود بالحق في الصحة والكرامة والحق في الحياة وقصة “الهيلوكوبتر”. وأكثر من ذلك، أنهم يعيشون في “أجمل بلد في العالم” دون أن يعرفوا أن صاحب هذه العبارة الشهيرة كان في حالة سكر طافح، وأن العقرب كانت أدرى بحالنا منا جميعا وكانت متيقنة من أنْ لا أحد يستطيع إيقاف إجرامها البشع.

إن رحلة المعاناة مع لسعة العقرب الحقيرة طويلة وشاقة ومؤلمة، إذ يتعين على الشخص أن يقطع مئات الكيلومترات بحثا عن العلاج، تبدأ أولا بحجز تذكرة من مستشفى إلى آخر، ثم إلى ثالث فرابع، وصولا إلى دار الآخرة، حيث الراحة الأبدية من هذا العالم القاسي، لترقد روحهم البريئة بهدوء، بعد أن منحتهم العقرب فرصة أخيرة ليكتشفوا حقيقة “أجمل بلد في العالَم”، تاركين أسئلة محرجة تؤنّب كل ضمير حي في هذا الوطن: أين هي الدولة والحكومة ووزارة الصحة والبرلمان والمجتمع المدني؟! إلى متى سنستمر في تشييع جثامين أطفالنا؟ ومن يوقف أنهار من دموع الأمهات الثكالى!؟.

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات

إن وزارة الصحة عندنا تشكك في كل شيء وتكذّب الكل، وتردد تلك الأسطوانة المشروخة، أنها أوقفت صنع تلك الأمصال لعدم فعاليتها ومضاعفاتها الخطيرة على الإنسان، دون تفسير علميّ دقيق، وأنها اتخذت تدابير وقائية، مع توفير غرف الإنعاش، عفوا غرف الموت.. ونحن نقول لهم إنكم فاشلون وكذابون، وسنكشف -آجلا أو عاجلا- حقيقتكم ونعرّي عوراتكم أمام الشعب المغربي قاطبة، والأيام بيننا!

° حقوقي

الكلمات المفتاحية:حالاتحقوقيطفلةلسعات العقاربموتهودجوزانوفاة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

المغرب يحقق أداء قويا في البورصات الناشئة خلال 2025

24/05/2025 | 12:37
الشعباني: عازمون على العودة بلقب الكونفيدرالية من زنجبار
محامو المغرب يطالبون بإصلاحات تشريعية شاملة والكشف عن الحقيقة في ملفات حقوقية عالقة
رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
تجار الصناعة التقليدية بأكادير يحتجون على إغلاق ممر “تافوكت”
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور