24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    وفاة الرئيس النيجيري السابق محمد بخاري عن عمر يناهز 82 عاما
    13/07/2025 | 23:17
    عقب أحداث “باتشيكو”.. الاتحاد الإسباني للهيئات الدينية الإسلامية يدعو إلى وقف العنف
    13/07/2025 | 21:35
    اسبانيا.. توتر متصاعد بين وزارة الدفاع ومكتب رئيس الوزراء بشأن الإنفاق العسكري
    13/07/2025 | 20:41
    الجالية المغربية في إسبانيا تواجه حملة كراهية وتصعيدا خطيرا في العنف
    13/07/2025 | 17:45
    إسبانيا.. حملة تضليل وخطاب كراهية ضد المغاربة بعد اعتداء على مسن إسباني
    13/07/2025 | 21:04
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: هل تعكس المراكز الملكية فشل الحكومة في تنزيل ورش الحماية الاجتماعية؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » إفتتاحية » هل تعكس المراكز الملكية فشل الحكومة في تنزيل ورش الحماية الاجتماعية؟
إفتتاحية

هل تعكس المراكز الملكية فشل الحكومة في تنزيل ورش الحماية الاجتماعية؟

04/07/2025 | 09:15
شارك
شارك

الرباط-عماد المجدوبي

تعد المبادرات الملكية، التي تتجسد بوضوح في عمل مؤسسة محمد الخامس للتضامن، رافعة أساسية لتعزيز الجهود في مجالات حيوية مثل الصحة، الإعاقة، والتكوين المهني.

ولكن، هل تعكس المبادرة الأخيرة التي أطلقتها المؤسسة، بتعليمات ملكية سامية، بوضع المراكز التي أنشأتها في مجالات الصحة والإعاقة والتكوين رهن إشارة الساكنة المعوزة المستفيدة، أحد تمظهرات الفشل الحكومي في تنزيل ورش الحماية الاجتماعية؟ هذا التساؤل يفرض نفسه بقوة في ظل الواقع الاجتماعي الحالي وتعالي الأصوات المنتقدة.

تؤكد التوجيهات الملكية بوضع 13  مركزاً جديداً في الخدمة، بما في ذلك مراكز طبية للقرب، وفروع للمركز الوطني محمد السادس للمعاقين، ومراكز لمكافحة الإدمان، ومؤسسات للتكوين المهني، الرؤية الاستباقية في معالجة الاحتياجات الاجتماعية الملحة.

وتعد هذه المشاريع، باستثمارات مالية مهمة، إضافة نوعية للبنية التحتية الاجتماعية للمملكة، وتُعزز من قدرة الدولة على توفير خدمات شاملة ومتاحة للجميع. لكن السؤال الذي يطرحه الشارع المغربي: لماذا تتدخل المؤسسة الملكية بهذا الحجم إذا كانت الآليات الحكومية تعمل بفعالية كافية وتستطيع تحقيق هذه الأهداف بمفردها؟

تبرز المراكز الطبية للقرب، كمشروع رائد يُحدث تحولاً كبيراً في المشهد الصحي بالمغرب. فمركز سلا الجديد، باستثماره الذي يتجاوز 85 مليون درهم، يُساهم في توسيع شبكة الخدمات الصحية المتاحة، ليُخفف الضغط على المستشفيات الكبرى ويُقرّب العلاج من الساكنة.

إقرأ أيضًا

نادية فتاح تدعو لتعزيز التعاون الإفريقي من أجل أنظمة تقاعد صامدة ومستدامة
مجلس المستشارين يصادق على مشروع القانون المتعلق بالتأمين الإجباري الأساسي عن المرض
المنتخب الوطني النسوي يختتم استعداداته لمباراة الكونغو الديمقراطية
أخنوش يترأس اجتماعات بالرباط لمتابعة تنفيذ خارطة طريق التشغيل
إجراءات جديدة في ميناء طنجة المتوسط لضمان نجاح عملية مرحبا 2025

يُعزز التوجه نحو طب القرب مبدأ العدالة الاجتماعية في الحصول على الرعاية الصحية، في ظل فشل ذريع لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية في توفير ذلك بشكل مستقل ومؤثر يغطي كافة الاحتياجات.

ويثير الاعتماد المتزايد على المبادرات الملكية لسد الثغرات في الخدمات الصحية الأساسية شكوكاً جدية حول قدرة الحكومة على الوفاء بالتزاماتها تجاه صحة المواطنين.

في مجال الإعاقة، يُشكل افتتاح فرع جهوي جديد للمركز الوطني محمد السادس للمعاقين ببني ملال خطوة مهمة نحو تعزيز التكفل بهذه الفئة من المواطنين. هذا المركز، بالإضافة إلى المراكز التسعة المنتشرة في المملكة، يُقدم خدمات متخصصة تسهم في تحسين جودة حياة الأشخاص في وضعية إعاقة وإدماجهم في المجتمع.

كما أن مراكز تصفية الدم، مثل مركز العروي، ومراكز مكافحة الإدمان في شفشاون، الحسيمة، وبني ملال، تُكمل جهود الدولة في توفير رعاية صحية متكاملة ومتخصصة للتحديات الصحية المعاصرة، وهو ما يُثير التساؤل بقوة حول مدى فعالية الجهود الحكومية في هذه المجالات دون الدعم الملكي المباشر الذي يبدو أنه بات ضرورة لا خيار.

وتُقدم مراكز التكوين المهني الستة الجديدة، المنتشرة في مدن مختلفة وتُغطي قطاعات واعدة كالصناعات المعدنية، الفلاحة، الكهرباء، الإلكترونيات، المهن الثالثية، السياحة، والصناعة التقليدية، نموذجاً حياً للاستثمار في الرأسمال البشري.

تهدف المراكز، إلى تزويد الشباب من الأوساط المعوزة بالمهارات والكفاءات التي تُلبي احتياجات سوق الشغل، وبالتالي تعزيز فرصهم في الإدماج المهني والاجتماعي. لكن التساؤل يظل قائماً حول مدى كفاية استراتيجيات الحكومة في توفير هذا النوع من التكوين الشامل بمعزل عن المبادرات الملكية التي أصبحت بمثابة صمام أمان لتدبير العجز الحكومي في مجالات حيوية.

لقد سبق لفعاليات حقوقية ومدنية، أن وجهت انتقادات حادة لسياسة الحكومة في تدبير الورش الملكي لتعميم الحماية الاجتماعية، مسجلاً عدة اختلالات وصعوبات تعرقل نجاح هذا المشروع الاستراتيجي. من جهتها، وجهت المعارضة انتقادات حادة تجاه تدبير الحكومة لورش الحماية الاجتماعية، معتبرة أن “الإرادة الملكية واضحة وجريئة، لكن الشعارات الحكومية الاستهلاكية لم تُترجم إلى واقع فعلي”.

وقد قدم برلمانيون من المعارضة، أرقامًا تُشير إلى أن 8.5 ملايين مغربي لا يزالون بدون تغطية صحية، وتحدث عن 3.5 ملايين شاب تتراوح أعمارهم بين 15 و34 سنة خارج الجامعة والتكوين المهني. كما تساءلت المعارضة عن كيفية تمويل استدامة الورش في ظل ضعف المساهمات وتوسع القطاع غير المهيكل.

هذه الانتقادات الصريحة، الصادرة عن جهات رقابية وسياسية، تُعزز من الرأي القائل بأن التدخل الملكي المباشر، وإن كان ضرورياً وملحاً لضمان استمرارية الخدمات، أصبح في حقيقته مؤشراً صارخاً على وجود قصور وضعف في الأداء الحكومي بورش الحماية الاجتماعية، وتراجع لدور الدولة الاجتماعي أمام تفاقم التحديات.

الكلمات المفتاحية:الإعاقةالتكوين المهنيالحماية الاجتماعيةالمبادرات الملكيةالمركز الوطني محمد السادس للمعاقينالمغرب 2025مؤسسة محمد الخامس للتضامنمراكز طبية للقرب
الخبر السابق اجتماع بوزارة العدل يسفر عن عقوبات تأديبية في حق موثقين
الخبر التالي تعيين نائلة احديدو مديرة لتحديث نظم المعلومات بوزارة العدل يثير تساؤلات

آخر الأخبار

رياضة

المنتخب الوطني النسوي يستأنف تدريباته استعدادا لربع نهائي كأس إفريقيا للسيدات

14/07/2025 | 00:47
أديس أبابا.. أمسية مغربية تبرز غنى المطبخ المغربي وتراثه الثقافي
وفاة الرئيس النيجيري السابق محمد بخاري عن عمر يناهز 82 عاما
تشيلسي يتوج بكأس العالم للأندية بعد ثلاثية في مرمى باريس سان جيرمان
آسفي.. شاطئ البدوزة يحتفي باللواء الأزرق للمرة الثانية عشرة على التوالي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور