باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
    24/05/2025 | 14:35
    دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
    24/05/2025 | 14:20
    مغربية تنافس على جوائز “Belgium Startup” بفضل مشروع لنقل الأطفال
    24/05/2025 | 14:13
    رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
    24/05/2025 | 11:48
    إسبانيا.. تفكيك شبكة لتهريب مهاجرين مغاربة إلى مليلية عبر قوارب سرية
    24/05/2025 | 10:37
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: هل يشكل تعيين “عاشق” رئيس الحكومة الفرنسية وزيرا للخارجية ضربة جديدة للعلاقة بين باريس والرباط؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > هل يشكل تعيين “عاشق” رئيس الحكومة الفرنسية وزيرا للخارجية ضربة جديدة للعلاقة بين باريس والرباط؟
الرئيسية

هل يشكل تعيين “عاشق” رئيس الحكومة الفرنسية وزيرا للخارجية ضربة جديدة للعلاقة بين باريس والرباط؟

12/01/2024 | 22:18
شارك
ستيفان سيجورني وزير الخارجية الفرنسي
ستيفان سيجورني وزير الخارجية الفرنسي
شارك

ترجمة- عماد مجدوبي

تحت عنوان “لماذا يشكل تعيين ستيفان سيجورني سيء للعلاقات المغربية الفرنسية ؟”، كتبت مجلة “جون أفريك” مقاولا مطولا تتطرق فيه إلى سلبيات تعيين سيجورني على رأس وزارة الخارجية الفرنسية.

وذكرت الصحيفة أن وصول؛ “الزوج” السابق لرئيس الحكومة الفرنسية المعين حديثاً، الشاب غابريال اتال؛ الذي يعد في المغرب “مهندس الثورة ضد المملكة في البرلمان الأوروبي”، يعد مخاطرة جديدة في العلاقات بين الرباط وباريس، رغم أن الأخيرة أصدرت، في الأسابيع القليلة الماضية، عدة إشارات تدل على رغبة في تحسين علاقاتها مع المملكة.

ومن أبرز هذه الاشارات، تضيف الصحيفة، قدوم وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير إلى مراكش، واستقبله رئيس الحكومة عزيز أخنوش، وأيضا زيارة المدير العام للوكالة الفرنسية للتنمية، ريمي ريو ، الذي استقبله رئيس الدبلوماسية المغربية ناصر بوريطة، وأيضا الزيارة الرمزية للغاية التي قام بها فريديريك فو، رئيس الشرطة الوطنية الفرنسية، الذي جاء لإجراء محادثات مع عبد اللطيف حموشي.

من جانبه، قام المغرب أخيرا بتعيين، سميرة سيطايل، سفيرة له في باريس – وهو المنصب الذي ظل شاغرا لمدة عام تقريبا. وكان من المقرر أن يستقبلها الرئيس ماكرون الأخير في 8 يناير الجاري لتقديم أوراق اعتمادها، قبل أن يتم تأجيل هذا الاجتماع في اللحظة الأخيرة بعد التعديل الوزاري الذي عطل جدول أعمال الرئاسة.

إقرأ أيضًا

تقرير: أكثر من 13 ألف مهاجر غادروا سواحل المغرب نحو إسبانيا خلال 2024
المغرب يحقق أداء قويا في البورصات الناشئة خلال 2025
المغرب يطلق جولة اقتصادية بهولندا وبلجيكا لتعزيز جاذبيته الاستثمارية
إسبانيا.. تفكيك شبكة لتهريب مهاجرين مغاربة إلى مليلية عبر قوارب سرية
“رويال رود مينيرالز” تدرج أسهمها في السوق الأمريكية وتوسع نشاطها الاستكشافي في المغرب

وكشفت أنه بعد يومين من تعيين غابرييل أتال رئيسا للوزراء، تم الإعلان، أمس الخميس 11 يناير، عن تشكيلة حكومته، حيث يشغل زوجه السابق ستيفان سيجورني، 38 عاما، منصب وزير أوروبا الاستراتيجي للغاية، ويعطي ذلك الشعور، وفق “جون أفريك”، بأن كل الجهود للرقي في العلاقات بين المغرب وفرنسا يمكن أن تذهب سدى. أو، على أقل تقدير، وقف العملية الشاقة المتمثلة في تحسين العلاقات بين الرباط وباريس.

موضع التساؤل هو العداء الذي أظهره ستيفان سيجورني تجاه المملكة في البرلمان الأوروبي في ستراسبورغ، حيث يشغل إلى الآن منصب رئيس مجموعة “التجديد”. وتحديداً عندما قدم، في 19 يناير 2023، قراراً يدين المملكة بتهمة “انتهاك حقوق الإنسان ” . وفي الوقت نفسه، تم سحب قرار يدين الاعتداءات على حرية الصحافة في الجزائر. ومنذ ذلك الحين، يُنظر إلى سيجورني، في الرباط على أنه مناهض للمغرب ومؤيد للجزائر.

الكلمات المفتاحية:الحكومة الفرنسيةالعلاقات المغربية الفرنسيةالمغربسيجورنيفرنساماكرونوزارة الخارجية الفرنسية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

جمعية تدعو إلى تشديد الرقابة على أسعار اللحوم الحمراء استعداداً لعيد الأضحى

24/05/2025 | 14:40
“صوناصيد” تسجل ارتفاعا بنسبة 24% في رقم معاملاتها خلال الربع الأول من 2025
الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
مدرب سيمبا: تعلمنا من الذهاب وسنظهر وجها مختلفا أمام نهضة بركان
دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور