باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الوفد العربي يندد بمنع إسرائيل زيارة رام الله واعتباره خرقا للقانون الدولي
    31/05/2025 | 22:54
    حماس تسلم ردها على مقترح الهدنة الأمريكي في غزة وسط توتر مستمر
    31/05/2025 | 21:47
    السفارة المغربية في الصين تنظم قنصلية متنقلة للجالية بهونغ كونغ
    31/05/2025 | 18:49
    عمال النفط الصينيين النيجر
    النيجر تطلب من عمال نفط صينيين مغادرة البلاد في ظل تصاعد التوترات
    31/05/2025 | 19:01
    السلطات في مليلية تحدث ممرا لتسهيل عبور وسائل النقل الفردية نحو المغرب
    31/05/2025 | 15:45
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: أحمد عصيد : "إيديا" صوت الهوامش الجريح
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > مجتمع > جهات > أحمد عصيد : "إيديا" صوت الهوامش الجريح
الرئيسية

أحمد عصيد : "إيديا" صوت الهوامش الجريح

17/04/2017 | 13:40
شارك
شارك

في سنة 2012، مباشرة بعد تولي السيد عبد الإله بنكيران منصب رئيس الحكومة وشروعه في تشكيل حكومته أجرت معه القناة الأولى أول حوار إعلامي من بين ما جاء فيه:”هناك بوادي في المغرب تعيش فيما قبل التاريخ، وقد اندهشتُ لشدة الفقر الذي يعيش فيه بعض الناس، والذي اكتشفته أثناء حملتنا الانتخابية”.
وبعد أن هنأنا الرئيس على هذا “الاكتشاف” الكبير آنذاك، طالبناه ببرنامج حكومي يضع هؤلاء المهمّشين نصب اهتمامه، والنتيجة يعرفها الجميع، فبعد خمس سنوات من العمل الحكومي الذي كان مسلسلا من المحن بالنسبة للجماهير الكادحة في البوادي والمدن على السواء، نجد أنفسنا اليوم في وضعية أصعب من الماضي، فقد تزايد الفساد في الدولة، وتراجعنا بثماني درجات في الرشوة في عهد بنكيران، وتمّ ضرب مكتسبات العمال والموظفين والفلاحين بسبب حرص حكومته على تنفيذ خطط المؤسسات المالية الدولية عوض التفكير في إيجاد حلول بديلة، وتزايد تهميش البوادي وهجرة الناس نحو المدن، حتى أصبحنا نرى قرى بكاملها مهجورة وقد أغلقت بيوتها بالكامل، بسبب غياب الدولة وشعور الناس بأنهم متخلى عنهم، وكان من مظاهر الاستياء العام في المناطق المهمشة تراجع ثقة الناس في المؤسسات وفي المسؤولين وفي النخب عموما.
وعندما تغادرنا اليوم “إيديا” طفلةً في عمر الزهور التي تتفتح لتوها للحياة، وترحل عن هذا العالم بسبب الإهمال وعدم توفر الخدمات الصحية الضرورية في جهة تنغير، فإنها توقظ ضمائر الجميع، وخاصة من الذين يتهافتون على الكراسي الوثيرة دون أن يكون لهم أي برنامج حقيقي من أجل المغاربة، هذا إن كان لهؤلاء ضمائر تجعلهم يفكرون في غيرهم من الذين يتواجدون بعيدا عن المراكز التي تحتكر المال والسلطة والقيم.
كل الوقائع تدلّ على أن الطفلة الفقيدة رحلت بسبب عدم توفر التجهيزات الضرورية لفحص المرضى وتشخيص مصابهم، ومعرفة درجة خطورة حالتهم قبل فوات الأوان، وهي نفس القصة الأليمة التي تتكرر في جميع دوائر الفقر البعيدة عن العاصمة، يلجأ الناس للطبيب الذي قد يجدونه أو قد لا يجدونه، في كثير من الأحيان يفحص الطبيب المريض بشكل سطحي قبل أن يوجهه إلى مستشفى أقرب مركز جهوي، وقد تستغرق الرحلة ساعات طويلة يحدث فيها ما يخشاه أهل المريض في الغالب، حيث تستفحل حالته إلى أن تستعصي على العلاج، أو يفارق المريض الحياة وهو بعد في طريقه إلى مستشفى المركز الجهوي، هذا إن لم يتم توجيهه من جديد نحو مستشفى العاصمة مما يعني تمديد معاناته.
والمشكل أن رخص الحياة لدى السلطات يظهر عندما لا تتخذ أية إجراءات للحيلولة دون تكرار هذا المشهد المؤلم، حيث تأخذ الحياة مجراها الطبيعي كما لو أن شيئا لم يحدث، وقد تقوم السلطات المركزية بالتفاتة إيجابية لمنطقة هامشية بتجهيز مستوصف محلي بأجهزة الفحص المتقدمة، لكن السكان سرعان ما يصدمون باختفاء التجهيزات بمجرد مرور لحظة التدشين، وهي من المهازل التي تتكرر دون أن يكون هناك أي تحقيق لمعرفة دلالات مثل هذه التصرفات ومصدرها والمسؤولون عنها.
إن من أبرز مظاهر تطور المغرب نحو مشروع تنموي وطني بحق، هو تزايد قيمة الإنسان لدى السلطات التربوية والصحّية والأمنية، وإذا ظلت هذه السلطات تتعامل مع المواطنين كما لو أنهم متاع أو أشياء قابلة للتعويض، فإننا لن نجد أبدا طريقنا نحو التنمية الفعلية والدمقرطة المطلوبة. كما أن مظاهر الفساد والتبذير في الدولة تجعلنا لا نثق في خطاب السلطة عن “نقص الإمكانيات”، ما يفرض على المواطنين سواء في الحواضر أو البوادي، التكتل والعمل على الضغط النضالي اليومي من أجل توفير أبسط شروط الكرامة.

الكلمات المفتاحية:"إيديا"الجريحالهوامشتنغير

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

البنك الشعبي يعلن توقف خدماته الرقمية مؤقتا بسبب الصيانة

01/06/2025 | 00:26
الدحيل يعلن رحيل زياش بعد 6 أشهر من انضمامه
تمارة.. المنظمة العلوية تودع الحجاج المكفوفين المستفيدين من هبة ملكية لأداء مناسك الحج 1446هـ
الاستثمارات الأجنبية المباشرة ترتفع إلى 11,08 مليار درهم بنهاية أبريل
المنصوري تعلن عودة المهاجري للمكتب السياسي بعد تجميد عضويته نهاية 2022
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور