على خلاف بعض التحليلات التي ربطت حديث عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار، عن جعل قطاعات التشغيل والتعليم والصحة أولوية للحزب، بالتعديل الحكومي المرتقب، فإن واقع الأمر يؤكد أن رئيس حزب “الحمامة” يوجه عينيه صوب الانتخابات التشريعية لسنة 2021.
وتوضح الخرجات الأخيرة لأخنوش، والتي قادت الرجل نهاية الأسبوع المنصرم إلى وجدة وفاس، أن الحزب يتوفر على استراتيجية يحاول الدفاع عنها في مجال الصحة والتعليم والتشغيل.
وتوضح الخرجات الأخيرة لأخنوش، والتي قادت الرجل نهاية الأسبوع المنصرم إلى وجدة وفاس، أن الحزب يتوفر على استراتيجية يحاول الدفاع عنها في مجال الصحة والتعليم والتشغيل.
وهكذا فقد أعلن أخنوش عن اقتراح يهم خلق نظام “طبيب الأسرة”، وهو الأمر الذي سيمكن من الحد من الإشكالات التي يعرفها هذا القطاع.
وفيما يتعلق بقطاع التعليم، أكد رئيس التجمع على أنه “لا يمكن إصلاح ورش التعليم دون الاهتمام بالتعليم الأولي، لهذا “نريد الترافع من أجل أن يستفيد أبناء المغاربة من الفئة العمرية 4 إلى 5 سنوات من هذا المرفق”.
وفيما يتعلق بقطاع التعليم، أكد رئيس التجمع على أنه “لا يمكن إصلاح ورش التعليم دون الاهتمام بالتعليم الأولي، لهذا “نريد الترافع من أجل أن يستفيد أبناء المغاربة من الفئة العمرية 4 إلى 5 سنوات من هذا المرفق”.