باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    ترامب يعرب عن “حزنه” إزاء إصابة بايدن بالسرطان وسط تفاعل واسع في الأوساط السياسية بالولايات المتحدة
    19/05/2025 | 11:18
    عطل تقني في مطار أورلي يربك الرحلات بين المغرب وفرنسا
    19/05/2025 | 11:05
    مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
    18/05/2025 | 22:46
    البابا ليو الرابع عشر يدعو للصلاة من أجل ضحايا الحرب في غزة
    18/05/2025 | 21:00
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: أزمة حزب الأصالة والمعاصرة ومخرجتها
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > أزمة حزب الأصالة والمعاصرة ومخرجتها
الرأي

أزمة حزب الأصالة والمعاصرة ومخرجتها

28/05/2019 | 14:17
شارك
شارك

أولا : تشخيص الأزمة
لو حاولنا تشخيص الأزمة القائمة داخل حزبنا والتي انفجرت لحظة انتخاب رئيس اللحنة التحضيرية، سنجد أطرافها وموضوعها على الشكل التالي:
الطرف الأول: يتشيث بانتخاب السيد سمير كودار رئيسا للجنة التحضيرية، ويدعو إلى الاستمرارفي هيكلة اللجنة والمضي قدما نحو عقد المؤتمر العادي قبل شهر دجنبر ، مستندين في ذلك الى اعتبار ان رئيس اللجنة تم التصويت عليه قبل انسحاب الامين العام من رئاسة اللجنة، بل أكثر من ذلك يؤكدون أنه لم يتقدم أي مرشح آخر ضد سمير كودار لرئاسة اللجنة لكون القاعة كلها كانت تميل لصالح سمير كودار، وتتميز وضعيتهم القانونية بنوع من التعقيد ، نظرا لكومه طرف لا ينتمي إليه المخاطب الرسمي للسلطات العمومية ، وكذلك لغياب المستندات القانونية التي قد تسمح لهم بالمرور الى مرحلة عقد مؤتمر عادي دون نتيجة انقسام الحزب الى تيارين.
الطرف الثاني: يعتبر أن عملية انتخاب رئيس اللجنة التحضيرية ، لا تستند إلى أي مبرر قانوني ، وأنها تمت بعيدا عن العملية الديموقراطية، لكونها أجريت بعد رفع أشغال اللجنة التحضيرية التي لم تتوفر فيها أدنى الشروط الموضوعية لانتخاب رئيس اللجنة ، نظرا للتشنجات العصبية التي سيطرت على مناضلي الحزب من مختلف التيارات الحاضرة ، وهو ما دفع بالسيد الأمين العام إلى رفع الجلسة ، قبل التصويت على رئيس اللجنة على حد تعبيرهم، واستتبع هذا بإجراءات قانونية حيث توجه صوب وزارة الداخلية ليخبرها بمنع كل اجتماعات اللجنة التحضيرية برئاسة سمير كودار لكونها فاقدة للشرعية وغير محترمة للمؤسسات ، وهو ما يزيد من حدة تعقيد الأزمة وصعوبة توجههم الى المؤتمر في ظل هذه الوضعية الشاذة.

ثانيا: مخرجات الأزمة
أمام هذا الوضع المعقد ، والذي يزداد تعقدا عن طريق استمرار طرف بالانفتاح على مكونات الحزب وعلى المغضوب عليهم ، وباستمرار الطرف الآخر بنهج سياسة سحب المسؤولية من كل المناضلين المنساقيم وراء أفكار وتوجهات الطرف الأول ، لا يمكن إلا أن نكون أمام مخرجين للأزمة لا ثالث لهما:
المخرج الأول: ابتعاد الطرفين عن منطق التعصب والتعنت وتغليب منطق الحوار ، ليكون مدخلا لدعوة السيد الأمين العام ، أو رئيسة المجلس الوطني إلى عقد اجتماع ثاني للجنة التحضيرية من أجل التصويت على رئيس لها في جو تسوده الروح الديموقراطية بعيدا عن منطق التوافق والاجماع، وبحضور مفوض قضائي تحسبا لأي طارئ من شأنه أن يعود بالتدافع الى الوراء كثيرا.
المخرج الثاني: الاستمرار في التعنت ودعوة أحد الأطراف إلى عقد دورة استثنائية للمجلس الوطني تحت نقطة فريدة مفادها: دراسة الأوضاع التنظيمية للحزب وترتيب الآثار القانونية عليها، في تحديد واضح للمسؤوليات والنتائج المترتبة عنها، كي يستقيم الوضع، غير أن هذا الاجراء من شأنه أن يغذي مفاصل الاختلاف أكثر من معالجتها وقد ينتج عنه انقسام نهائي للحزب.
ومن خلال كل ما سبق نكون أمام وضع جد حساس ، يتطلب منا التعامل معه بدقة متناهية ، وعلى المرء المنخرط في تجاذب الاقطاب أن يحدد أهدافه بشكل واضح لأن الوضع لا يحتمل منطق التزايدات الفارغة.
وعاش حزب الاصالة والمعاصرة

عضو المجلس الوطني للحزب

الكلمات المفتاحية:أزمة حزب الأصالة والمعاصرةالياس العماريحكيم بن شماسفاطمة الزهراء المنصوري

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

تدمير أشجار الأركان في آسفي يدفع الجمعية الوطنية إلى المطالبة بتحقيق عاجل

19/05/2025 | 12:13
الرباط تستضيف أشغال الاجتماع الخامس للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين
عيد الأضحى.. غموض حول إغلاق المجازر ومخاوف من أزمة اللحوم الحمراء
المغرب يشدد الرقابة على الواردات الصناعية لضمان سلامة المستهلك
صراع البقاء والصعود.. تحديد مواجهات السد بين أندية القسم الأول والثاني
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور