باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
    07/06/2025 | 23:44
    الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
    07/06/2025 | 23:42
    اليابان تواصل مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية دون اتفاق نهائي
    07/06/2025 | 23:40
    محمد يتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا في سبتة ويثير قلق الإعلام الإسباني
    07/06/2025 | 19:02
    اعتقال إرهابيين من مخيمات البوليساريو في إسبانيا.. جرس إنذار يدق أمن أوروبا
    07/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: “أطاليار” الإسبانية: المغرب فرنسا.. يوميات طلاق معلن
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > “أطاليار” الإسبانية: المغرب فرنسا.. يوميات طلاق معلن
الرئيسية

“أطاليار” الإسبانية: المغرب فرنسا.. يوميات طلاق معلن

18/03/2023 | 18:12
شارك
الملك محمد السادس وإمانويل ماكرون( المصدر: وكالات©)
شارك

عماد مجدوبي-الرباط

خلال المباراة النهائية لكأس العالم في قطر، شجع العديد من المغاربة منتخب الأرجنتين، بعضهم بدافع حبهم لليونيل ميسي، وآخرون بدافع رفضهم للغطرسة التي أظهرها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

كان ذلك الإحساس يعكس نفورا قد يكون غير مسبوق من الرئيس الفرنسي في سياق توتر دبلوماسي كبير في العلاقات المغربية الفرنسية تشي بأن البلدان على حافة طلاق معلن، وهو عنوان مقال للرأي بصحيفة أطالايار الإسبانية .

أكدت من خلال أن باستثناء عهد الرئيس السابق فرانسوا ميتران، لم يسبق لرئيس فرنسي أن ألحق هذا الحجم من الضرر بالعلاقات الفرنسية المغربية مثل ماكرون وفريقه، فأولئك الذين يعرفون خبايا هذه العلاقات يعرفون اليوم أن باريس والرباط تعيشان بالفعل من طلاق دبلوماسي معلن، كما أنهم مقتنعون بأنه لا جدوى من إخفاء الواقع تحت السجاد، لأن الخطوة الأولى لحل أية المشكلة هي الاعتراف بها. ومع ذلك، لا يشعر ماكرون بالراحة في الحديث عن المشاكل وسوء الفهم، حيث يجنح إلى تطبيق القاعدة الدبلوماسية القديمة: تأجيل المشاكل أفضل طريقة لحلها..

من الواضح أن السؤال الذي كان الرئيس الفرنسي يرفض الإجابة عنه منذ فترة طويلة هو موقفه من ملف الصحراء بعد الدعم الذي أعلنته الولايات المتحدة وألمانيا وإسبانيا لخطة الحكم الذاتي التي اقترحها المغرب لتسوية هذه المشكلة التي طال أمدها، ومع ذلك فإن قضية الصحراء ليست سوى غيض من فيض فباريس لا تنظر بعين الرضى لكل إنجازات المغرب في القارة الإفريقية وجسورها الدبلوماسية الممدودة ، بينما تطلب دول أفريقية من الجيش الفرنسي بحزم حقائبه ومغادرة أراضيها، لأنه لم تعد هناك دولة ذات سيادة تقبل وصاية فرنسا، بهذا المعنى ، يشعر الكثيرون أن فرنسا تفعل كل شيء لمنع المغرب من زعامة المنطقة المغاربية أوأن يكون أحد اللاعبين الرئيسيين في القارة الأفريقية، تضيف أطالايار الإسبانية.

كما أوضحت الصحيفة الإسبانية، أن ماكرون أمر معاونيه بزرع المزيد من الأشواك في طريق المغرب حتى يمشي وهو يعرج، مبرزة أنه لا يخفى على أحد أن فرنسا تقود حملة واسعة النطاق منذ عدة أشهر للمس بسمعة المملكة المغربية وتشويه صورتها من خلال أسطولها الإعلامي..

إقرأ أيضًا

شركة “Jet2” تعزز برنامجها الشتوي وترفع وتيرة رحلاتها نحو المغرب
التلغراف البريطانية: فاس مدينة مغربية تأسر الزوار بتاريخها وروحها الفريدة
دراسة جدوى النفق البحري بين المغرب وإسبانيا سيتم تقديمها خلال شهر يونيو الجاري
تقرير: المغرب يعزز ريادته القارية عبر بنيته التحتية ومؤسساته المالية
مباحثات مغربية غانية لتعزيز التعاون في النقل واللوجستيك

وأشارت أطالايار الإسبانية إلى أن فرنسا بدأت تفقد نفوذها الثقافي والسياسي في المغرب، حيث تميل الأجيال الجديدة من المغاربة الآن لتعلم اللغة الإنجليزية كلغة للقراءة والعمل، وبالتالي فهم أقل استعدادا لدراسة اللغة الفرنسية التي هيمنت على الثقافة المغربية. والمشهد السياسي لعقود. علاوة على ذلك، وبعد المصالحة بين إسبانيا والمغرب، تتجه العديد من الأسر المغربية إلى فع أبناءها لتعلم اللغة الإسبانية كلغة المستقبل في المغرب ، في ظل تنامي المصالح بين البلدين والفرص التي يتيحها هذا الواقع الجديد .

ومن خلال السياسته الهجومية ضد المغرب، لا يقوم الرئيس ماكرون بكتابة وقائع الطلاق المعلن من المغرب فحسب، بل إنه يسرع في عملية الخروج الثقافي الفرنسي من خلال إلقاء جميع الإنجازات في مزبلة التاريخ للسياسة الثقافية الفرنسية في المملكة.

أما الجزء المؤلم من هذه القصة بأكملها هو الضرر الذي تسبب به المسؤولون عن السياسة الخارجية الفرنسية بمحاولة تهديمهم للعلاقات الإنسانية بين شعبين لهما روابط خاصة يخشيان اليوم من أن “الزمن الجميل” بات اليوم ماضيا قد لا يعود أبدًا

الكلمات المفتاحية:أطالايار الإسبانيةالرباطالسياسة الخارجية الفرنسيةالمغربفرنساكأس العالم قطر

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

الدرك الملكي يحجز 7 أكباش مذبوحة كانت موجهة للاستهلاك خلال أيام عيد الأضحى

07/06/2025 | 23:55
حادثة سير مميتة تنهي حياة ثلاثة أشخاص في أول أيام عيد الأضحى
احتجاجا على السرقة مواطن سنغالي يقطع الطريق بين مراكش وتامنصورت
المنتخب الوطني يجري حصة تدريبية مفتوحة أمام وسائل الإعلام استعدادا لمواجهة البنين
بمشاركة 150 خبيرا دوليا.. طنجة تحتضن الدورة الـ33 من المؤتمر المتوسطي للتحكم والأتمتة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور