24 ساعة
قالت منظمة العفو الدولية ”أمنستي”؛ إن السلطات الحاكمة في الجزائر صعدت من أساليبها لإسكات صوت المعارضة.
وأوضحت المنظمة في بيان لها؛ مساء اليوم الاربعاء 29 شتنبر الجاري؛ أن سلطات الجزائر تستخدم تهما متعلقة بـ”الإرهاب لشيطنة النشطاء والصحفيين ونزع الشرعية عنهم. هذه مجرد ذريعة لإخفاء قمعها القاسي للنشاط النضالي”.
ودعت المنظمة الدولية السلطات الجزائرية إلى الإفراج الفوري عن الصحفيين والناشطين الحقوقيين حسن بوراس ومحمد مولود.