قالت أم الإرهابي عبد الصمد ايجود, المعتقل على خلفية الحادث الإجرامي و الذي يعتبر “أمير الخلية”
لمنبر إعلامي الدنماركي، زارها في منزلها بمنطقة “حربيل” نواحي مراكش ، أن ابنها كان لطيفاً معها و مع الجيران و كل الناس و لم يكن يوماً يسيئ التصرف مع أحد.
و أضافت إلى أنه كان مواظباً على الذهاب للمسجد ، و ملتزم لمدة قاربت 10 سنوات ، فيما أكد شقيقه للصحيفة أنه كان يدعوه للصلاة و لم يقدم يوماً على السلام على زوجته.
والدة “عبد الصمد ايجود” الموجود حالياً رهن الإعتقال و التحقيق بمقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني و بدموع الألم قالت للصحيفة الدنماركية : ” بغيت نموت .. هادوك الناس مشاو فين نمشيو كاملين .. هاد الناس إيلا نبقا فيهوم أنايا هو ما يحكموش على ولدي بشي حكام إغبر .. داكشي عطاه الله”.