24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    البرهان يوافق على هدنة إنسانية بالفاشر لمدة أسبوع
    28/06/2025 | 16:18
    حكومة سبتة المحتلة تطالب مدريد بدعم مالي أكبر لمواجهة تدفق القاصرين
    28/06/2025 | 09:00
    منظمة الصحة العالمية ترجح انتقال كوفيد-19 من الحيوان دون حسم فرضيات المنشأ
    27/06/2025 | 23:30
    الاتحاد الأوروبي يجدد تأكيده عدم الاعتراف بالبوليساريو ويوضح خلفيات مشاركتها في اجتماع روما
    27/06/2025 | 19:30
    الصين والولايات المتحدة تتوصلان إلى اتفاق لتخفيف القيود التجارية
    27/06/2025 | 16:22
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: أيوب بنجبيلي: الخطاب الملكي في الذكرى 48 للمسيرة الخضراء بين تراكم الانتصارات الديبلوماسية للمغرب وتنيمة دول الساحل
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » الرأي » أيوب بنجبيلي: الخطاب الملكي في الذكرى 48 للمسيرة الخضراء بين تراكم الانتصارات الديبلوماسية للمغرب وتنيمة دول الساحل
الرأي

أيوب بنجبيلي: الخطاب الملكي في الذكرى 48 للمسيرة الخضراء بين تراكم الانتصارات الديبلوماسية للمغرب وتنيمة دول الساحل

07/11/2023 | 10:19
شارك
شارك

أيوب بنجبيلي

مما لا شك فيه أن حلول الذكرى الثامنة والأربعين للمسيرة الخضراء المظفرة يعتبر فرصة غالية للشعب المغربي يستحضر فيها أسمى مظاهر الفخر والاعتزاز بهذه الملحمة الساطعة في مسار الكفاح الوطني من أجل استكمال الاستقلال وتحقيق الوحدة الترابية للمملكة والتنمية المستدامة بالأقاليم الجنوبية.

وفي هذا الإطار تأتي هذه الذكرى في سياق تراكم الانتصارات الديبلوماسية والتي صبت كلها في صالح المملكة وكشفت عن الهزائم التي يتلقاها المشروع الانفصالي ، حيث يبدو أن ادراج جبهة البوليساريو على قائمة الارهاب، أضحى مسألة وقت فقط، خاصة بعد الانفجارات التي استهدفت مدنيين بمدينة السمارة بالصحراء المغربية وتبني الجبهة الانفصالية لهذه الواقعة التي أكدت مرة رغبة الجبهة المدعومة من طرف الجزائر الى جر المنطقة نحو المجهول باستهدافها للمدنيين في الوقت الذي يقف المغرب صامدا أمام التحديات التي تواجه الوحدة الترابية للمملكة والمناورات التي يضعها خصوم هذه الوحدة في الداخل والخارج.

بهذه المناسبة وجه جلالة الملك محمد السادس مساء يوم الاثنين 06 نونبر 2023 خطابا إلى شعبه الوفي وتضمن الخطاب الملكي المذكور أربع رسائل من وجهة نظرنا .

 الرسالة الأولى: استحضار الحدث العظيم للمسيرة الخضراء

كان قرار تنظيم المسيرة الخضراء خيارا سلميا وحضاريا اعتمدته بلادنا لاسترجاع حقها المشروع في سيادتها على أقاليمها الجنوبية الصحراوية. تلك المسيرة “الملحمة” ، التي شارك فيها آلاف المتطوعين نساء ورجالا شيبا وشبابا، من مختلف فئات وأطياف المجتمع المغربي.
فجلالة الملك محمد السادس أشار في خطابه إلى أن المسيرة الخضراء شكلت النموذج الفريد للتعبئة الشاملة و قاطرة للتنمية موضحا جلالته عندما تكلم عن الجدية في مناسبة عيد العرش المجيد ، وعن القيم الروحية والوطنية والاجتماعية، التي تميز الأمة المغربية، في عالم كثير التقلبات. فهذا  ليس عتابا؛ وإنما هو تشجيع على مواصلة العمل، لاستكمال المشاريع والإصلاحات، ورفع التحديات التي تواجه البلاد. وهو ما فهمه الجميع، ولقي تجاوبا واسعا، من مختلف الفعاليات الوطنية، وقد جسدت المسيرة الخضراء هذه القيم العريقة، قيم التضحية والوفاء وحب الوطن، التي مكنت المغرب من تحرير أرضه، واستكمال سيادته عليها.
إن ذكرى المسير ة الخضراء حدث يخلده المغاربة بكل فخر واعتزاز لمواصلة السير قدما على درب الإصلاحات و الإنجازات ، سعيا إلى تثبيت الوحدة و مناهضة كل الأصوات الداعية الى الانفصال و التقسيم .

إقرأ أيضًا

قيوح: المغرب يجعل من التعاون الإفريقي أولوية استراتيجية لتعزيز الربط القاري
المرصد الوطني للدراسات الإستراتيجية يدين بشدة الهجوم على السمارة ويطالب بتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية
بعثة المينورسو تعاين مكان مقذوفات البوليساريو بضواحي السمارة
“البوليساريو” تتبنى الهجوم على السمارة وتؤكد تصنيفها كجماعة إرهابية
إحداها سقط قرب “المينورسو”.. البوليساريو تشن هجوما إرهابيا على السمارة بـ 4 مقذوفات

لقد كان قرار تنظيم المسيرة الخضراء ، مظهراً من مظاهر عبقرية الملك الحسن الثاني رحمه الله ، و سانده في ذلك الشعب المغربي بكل تلقائية و عفوية صادقة و تطوع لا مثيل له و أبان الشعب ذاك الوقت عن وطنيته، و تفانيه من أجل الدفاع عن الوحدة الترابية .

الرسالة الثانية  : جدية وواقعية المبادرة المغربية للحكم الذاتي

شكل الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء تأكيدا على استمرار النهج المغربي في دفاعه الشرعي والتاريخي عن أقاليمه الجنوبية ، حيث اعتبر جلالة الملك أن الحل السياسي يتسم بالواقعية و التوافق و ينسجم مع المبادرة المغربية للحكم الذاتي .
فقد صار مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب كحل سياسي للنزاع الدائر حول الصحراء المغربية يجد له أصداء إيجابية لدى المجتمع الدولي الذي يرى فيه الحل الأنسب والأمثل الذي من شأنه أن يغلق الباب أمام الدعوات الانفصالية للبوليساريو ، ومن يقف وراءهم ، المطالبة بحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير.

فالمبادرة المغربية للحكم الذاتي تعتبر حلا سياسيا واقعيا يكرس حقيقة استحالة تطبيق مبدأ تقرير المصير بالشكل الذي ترغب فيه كل من الجزائر وجبهة البوليساريو، تلك المبادرة التي أيدها أعضاء مجلس الأمن الدولي عندما أكدوا على دعمهم الكامل للمسلسل السياسي الذي يجري تحت الرعاية الحصرية للأمم المتحدة منذ سنة 2007.

فمجلس الأمن ، باعتباره الهيئة التنفيذية العليا للأمم المتحدة ، واضح للغاية في هذا الصدد ، حيث أكد في قراره رقم 2703  في 31 أكتوبر 2023 ، بشأن قضية الصحراء المغربية يعزز الرؤية والخيار الاستراتيجيين لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، لفائدة التفاوض والتسوية السلمية للنزاعات ونهج سياسة اليد الممدودة. وعقب اعتماد المجلس لهذا القرار الذي يقضي بتمديد ولاية بعثة المينورسو لمدة عام واحد، أن “هذا القرار يعزز رؤية جلالة الملك وخياره الاستراتيجيين، لفائدة التفاوض، والتسوية السلمية للنزاعات ونهج سياسة اليد الممدودة، وذلك وفقا للفصل السادس من ميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة”.
وبالتالي ، فإن مبادرة الحكم الذاتي تعد مرجعا و خارطة طريق لحل النزاع حول الصحراء ، الذي لا يمكن إلا أن يكون سياسيا وواقعيا ودائما وحلا مناسبا، يمكن أن يتبلور عن طريق النقاشات الجدية و النوايا الحسنة في إطار الموائد المستديرة .

وهكذا أصبح واضحا أن مجلس الأمن، وعلى غرار جميع قراراته التي تم اعتمادها منذ عام 2007، يسعى إلى تكريس مبادرة الحكم الذاتي كحل وحيد وأوحد للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية. يبقى فقط على الجزائر ، بصفتها طرفا رئيسا في النزاع ،أن تغير من موقفها المتعنت لصالح الوحدة والأمن و الاستقرار بالمنطقة .

الرسالة الثالثة : تنمية الاقاليم الجنونبية

شكل مسلسل التنمية في الأقاليم الجنوبية للمملكة ومخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب لحل النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية محور خطاب جلالة الملك بعد مرور 48 عاما على المسيرة الخضراء المجيدة، التي مكنت المغرب من استرجاع أقاليمه الجنوبية، يواصل المغرب بنفس العزم والإصرار العمل على تنمية هذه الأقاليم، وجعلها نموذجا ليس فقط بالنسبة للجهات المغربية الأخرى ولكن بالنسبة لإفريقيا .
فمنذ استرجاع هذه الأقاليم، انطلقت عملية تعبئة وطنية حقيقية من أجل النهوض بتنميتها على غرار باقي أقاليم وجهات المملكة ، حيث تم إطلاق مشاريع تنموية كبيرة، وضعت رفاهية المواطن الصحراوي في صلب الأولويات، وهو خيار مهد الطريق أمام تحول عميق في الأقاليم الجنوبية.
و قد تطرق جلالة الملك في معرض خطابه جعل الأقاليم الجنوبية نموذجا للتنمية، من خلال الإعلان عن مشاريع كبرى ستشهدها الأقاليم الجنوبية، عبر تعزيز البنيات التحتية، وتوفير وسائل النقل والربط بباقي جهات المملكة، إضافة إلى تحفيز الاستثمار الخاص ودعم المقاولات ومشاريع التنمية البشرية، فضلا عن تثمين الموارد الطبيعية والحفاظ على التراث اللامادي والثقافي للمنطقة. والنهوض بالقطاع البحري و إنشاء ميناء الداخلة المتوسط لتطوير الاقتصاد البحري للأقاليم الجنوبية و استغلال مواردها  وإمكاناتها ، واستغلال الطاقة الريحية وتنشيط القطاع السياحي ، حتى تصير هذه المنطقة جسرا للعمق الإفريقي.

الرسالة الرابعة: رفع تحديات دول الساحل وتعزيز البعد الاطلسي

سيرا على نموذجية خطاب جلالة الملك بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء فان المشروع الاستراتيجي لأنبوب الغاز المغرب – نيجيريا يعد مشروعا للاندماج الجهوي، والإقلاع الاقتصادي المشترك، وتشجيع دينامية التنمية على الشريط الأطلسي.

حيث قال جلالة الملك، في خطابه السامي الذي وجهه إلى شعبه الوفي بمناسبة هذه الذكرى إن أنبوب الغاز المغرب – نيجيريا سيشكل مصدرا مضمونا لتزويد الدول الأوروبية بالطاقة، خاصة وأن التحديات المرتبطة بعلاقات المغرب مع الاتحاد الأوروبي كبيرة، حيث أن هناك من لم يقبل أن تكون للرباط مواقف سيادية في ما يتعلق بالدفاع عن مصالح المملكة وهنا لا بد من التعريج على ن يكون الموقف الفرنسي شاملا واضحا لا لبس فيه في ما يتعلق بملف الصحراء، من خلال تبني رؤية تتماشى مع المتغيرات الجديدة في هذا الملف منها الاعتراف الأميركي والتحول الإسباني الجذري والتعاطي الإيجابي للألمان مع قضية وحدة التراب المغربي.

مذكرا جلالته أيضا بأنه هو نفس التوجه الذي دفع بالمغرب، لإطلاق مبادرة إحداث إطار مؤسسي، يجمع الدول الإفريقية الأطلسية الثلاثة والعشرين، بغية توطيد الأمن والاستقرار والازدهار المشترك.

واقترح جلالته إطلاق مبادرة على المستوى الدولي، تهدف إلى تمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، مبرزا أن نجاح هذه المبادرة، يبقى رهينا بتأهيل البنيات التحتية لدول الساحل، والعمل على ربطها بشبكات النقل والتواصل بمحيطها الإقليمي.

وأكد، في هذا الصدد، أن المغرب مستعد لوضع بنياته التحتية، الطرقية والمينائية والسكك الحديدية، رهن إشارة هذه الدول الشقيقة؛ ” إيمانا منا بأن هذه المبادرة ستشكل تحولا جوهريا في اقتصادها، وفي المنطقة كلها”.

وسجل صاحب الجلالة أن المشاكل والصعوبات، التي تواجه دول منطقة الساحل الشقيقة، لن يتم حلها بالأبعاد الأمنية والعسكرية فقط؛ بل باعتماد مقاربة تقوم على التعاون والتنمية المشتركة. وسجل أن المغرب، کبلد مستقر وذي مصداقية، يعرف جيدا الرهانات والتحديات، التي تواجه الدول الإفريقية عموما، والأطلسية على وجه الخصوص، لافتا إلى أن الواجهة الأطلسية الإفريقية، تعاني من خصاص ملموس في البنيات التحتية والاستثمارات، رغم مستوى مؤهلاتها البشرية، ووفرة مواردها الطبيعية.

ومن هذا المنطلق، يقول جلالته، ” نعمل مع أشقائنا في إفريقيا، ومع كل شركائنا، على إيجاد إجابات عملية وناجعة لها، في إطار التعاون الدولي”.. الذي سيترتب عنه الخير الكبير لمجموعة من الدول الإفريقية وهو ما يعزز دور المملكة المغربية تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس في تنمية إفريقيا ومساعدتها في النهوض والنمو وتحقيق ما تستحقه من العيش الكريم لسكانها والتقدم والازدهار لدولها. وما يسعنا ونحن ننصت لخطاب جلالته إلا أن نعبر بأعلى صوت عن تعلقنا بالسدة العالية بالله وبوحدتنا الترابية تحت شعار الله الوطن الملك.

 

الكلمات المفتاحية:الانتصارات الديبلوماسيةالبوليساريوالخطاب الملكيالشعب المغربيالمسيرة الخضراءالملك محمد السادس

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

أديس أبابا تحتضن الإقصائيات السادسة لمسابقة مؤسسة محمد السادس في حفظ وتجويد القرآن

28/06/2025 | 22:16
نادي سبتة يضم الدولي المغربي أنور التهامي
أكادير.. توقيف بريطانيين مبحوث عنهما دوليا في قضايا جنائية
مباحثات مغربية روسية لتعزيز التعاون في النقل والربط الجوي
حمزة إيغامان يقترب من ليل الفرنسي بعد تألقه مع رينجرز
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور