باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    البابا ليو الرابع عشر يدعو للصلاة من أجل ضحايا الحرب في غزة
    18/05/2025 | 21:00
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
    حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا
    18/05/2025 | 11:08
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: “إحنا بتاع الأتوبيس يا اخوانا”
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > “إحنا بتاع الأتوبيس يا اخوانا”
الرأي

“إحنا بتاع الأتوبيس يا اخوانا”

23/08/2017 | 17:13
شارك
شارك

يجد المتتبع لأحداث المجتمع المغربي تنامي خطير لظواهر كانت إلى أمد قريب من مستحيلات هذا المجتمع المتسم بتقاليده و أعرافه ، فالبيدوفيليا و خصوصا من الأقارب ، و قتل الأصول و زنا المحارم و التحرش الجماعي و غيرها من الجرائم التي تفشت بمجتمعنا كانت نادرة الحدوث ، فما الذي حدث ؟ مالذي تغير بين الأمس و اليوم ؟
قد يقول البعض أن الفرق يكمن في تطور تكنولوجيا التواصل و شيوع المعلومة عكس الماضي الذي كان يتميز بالتكتم و الخوف من الفضيحة و العيش في جلباب الطابوهات .
قد نجد بعض العزاء في هذا التبرير ، نعم نبرر ما لا يبرر ، و كأننا عاجزين عن تشخيص سرطان انعدام الأخلاق .
حادثة التحرش الجماعي لمراهقين بفتاة قاصر وسط “الطوبيس” فجرت المسكوت عنه ، رمت الحجرة الأخيرة التي حركت مياه مستنقعنا الآسن ، انتفض الجميع منددا شاجبا مستنكرا لفعل ذأبنا على مشاهدته على مقاطع اليوتوب الأفغاني أو المصري و هي الدول المتصدرة لحالات التحرش عالميا ، انقسمت الأراء و المواقف بين من يحمل السائق و الركاب المسؤولية ، و بين من يلقي اللوم على الدولة و جهاز الأمن ، و بين من اتهم المدرسة و الأسرة بالتقصير .
إن المطلع على أبجديات السميائيات قد يجد بعض العون في سبيل مقاربة هذه الحالة الشاذة ، و ذلك ما يتضح في أعمال “بروس” و عوامل “چريماس” :
أليس المتحرش هو جيل الشباب الحالي الذي فقد بوصلة الأخلاق ، و انهارت عنده منظومة القيم بل أصبح يبحث عن “البوز” رغم التكلفة الباهضة في بعض الأحيان ، و قد نعتبر المتحرش أيضا هو الفساد الذي يمتص دم هذا الشعب .
أليست الفتاة هي الشعب، الضحية ، الخانع ، المستكين ، الراضي بواقعه ، الخائف من مجهول المستقبل ، حتى أصبحت عمليات الاغتصاب و السرقة بالإكراه تتم على “عينك أ بن عدي ” .
أليس السائق المتجاهل لما يجري بحافلته، هم مسيرو هذا الوطن ، الذين يهتمون بكل شيء إلا بأحوال هذا الشعب (الفتاة) و الذين يسوقون الحافلة إلى المجهول .
أليست الحافلة المهترئة الحاملة و الناقلة لكل الأطراف السابقة هي الوطن ، وطننا الذي تنخره الأزمات و المشاكل على كل المستويات و الذي يمضي بسرعة جنونية للإرتطام بالمجهول .
حادثة التحرش الجماعي عرت واقعنا المريض ، وضعتنا وجها لوجه أمام حقيقتنا البشعة التي نرفض تصديقها ، ها نحن نعارض رجال غسان كنفاني و ندق جدران الخزان ، ها نحن نصرخ بأن الإرتطام وشيك ، كلنا متهمون ، كلنا مذنبون ، كلنا مرضى إلى أن يثبت العكس ، كلنا ركاب الحافلة ، جميعنا الفتاة ، “إحنا بتاع الأتوبيس يا اخوانا”.

الكلمات المفتاحية:ثروة حميد شباط الاستقلالفاس؛محاربة الجريمة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

المغرب يصدر قائمة جديدة لمراقبة منشأ مئات المنتجات الصناعية والزراعية

18/05/2025 | 21:02
الأبواب المفتوحة للأمن الوطني.. قاعة القيادة والتنسيق صمام أمان في خدمة أمن المواطنين
فاس.. الطقوس الصوفية للمحيط الهندي تصدح بحديقة جنان السبيل التاريخية
البابا ليو الرابع عشر يدعو للصلاة من أجل ضحايا الحرب في غزة
اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى قسم الأضواء لأول مرة في تاريخه
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور