باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    صحيفة إسبانية تسلط الضوء على خطة جزائرية تهدف إلى الترويج للطرح الانفصالي داخل قطاعات من الرأي العام الإسباني
    23/05/2025 | 09:37
    ساحل العاج تستضيف قاعدة أمريكية لتشغيل الطائرات المسيرة لصد النفوذ الروسي
    23/05/2025 | 09:33
    إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
    23/05/2025 | 08:34
    منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب
    22/05/2025 | 22:38
    منصة الغاز المشتركة تجمع رئيسي موريتانيا والسنغال في زيارة هي الأولى من نوعها
    22/05/2025 | 22:21
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: اتفاق الصخيرات يبقى المرجعية الأساسية لأي حل سياسي للأزمة الليبية بعد فشل كل المبادرات الدبلوماسية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > اتفاق الصخيرات يبقى المرجعية الأساسية لأي حل سياسي للأزمة الليبية بعد فشل كل المبادرات الدبلوماسية
الرئيسية

اتفاق الصخيرات يبقى المرجعية الأساسية لأي حل سياسي للأزمة الليبية بعد فشل كل المبادرات الدبلوماسية

18/06/2020 | 13:38
شارك
شارك

24 ساعة – متابعة

قال مدير المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية محمد بنحمو، إن اتفاق الصخيرات، الذي وقعته الأطراف الليبية بالمغرب سنة 2015، يشكل المرجعية الأساسية لأي حل سياسي للأزمة الليبية، خاصة بعد فشل كل المحاولات الدبلوماسية، التي تلت هذا الاتفاق، في حلحلة الأزمة الدائرة في هذا البلد منذ سنوات، وافتقاد أغلبها إلى المصداقية.

وأكد بنحمو أنه ورغم مرور الوقت وتغير السياق ظل اتفاق الصخيرات “ذو مصداقية وأرضية صلبة لأي اتفاق سياسي جديد”.

وتابع أن الاتفاق السياسي بين الفرقاء الليبيين الموقع بالصخيرات شكل بالفعل اختراقا دبلوماسيا هاما للأزمة الليبية، حيث أفضى إلى الدعوة لاتفاق على تشكيل مجموعة من المؤسسات السياسية التي حظيت باعتراف المجتمع الدولي وفي مقدمتها “حكومة الوفاق الوطني”.

وتكمن أهمية الاتفاق، برأي المتحدث، في كونه حظي بتوقيع كل من وفد من مجلس النواب الليبي في طبرق، ووفد من النواب المقاطعين، ووفد من النواب المستقلين، وممثلين عن بلديات مصراتة وطرابلس، ليكون ممثلا لكل طوائف ليبيا تقريبا، بالإضافة إلى الممثل الأممي الخاص بليبيا حينها، مارتن كوبلر.

إقرأ أيضًا

مجلس الحكومة يطلع على اتفاقيتين دوليتين موقعتين بين المغرب والسعودية
ابن كيران ينتقد انسحاب الاتحاد الاشتراكي ويصفه بالحزب الأول بـ”المقلوب” ويكشف تفاصيل تعثر ملتمس الرقابة
بوريطة: سلوفاكيا والمغرب تجمعهما علاقات قوية ويتقاسمان توجهات مشتركة حول العديد من القضايا
عمر هلال: الحكم الذاتي يعد الأساس السياسي والمؤسساتي للتنمية في الصحراء
سلوفاكيا تجدد التأكيد على دعمها لمصالح المغرب داخل الاتحاد الأوروبي

وأكد أن اتفاق الصخيرات جاء ليقدم الكثير من الإجابات لمختلف القضايا العالقة، حيث تقدم مواده الأساسية أو تلك المتعلقة بالأحكام الإضافية والترتيبات الأمنية وصفة متكاملة لخروج البلاد من أزمتها.

ومن جهة أخرى، سجل بنحمو أن ليبيا عرفت منذ أبريل 2019 اتجاه أحد أطراف النزاع، ممثلا في خليفة حفتر، نحو الحسم العسكري، مستفيدا من دعم أطراف خارجية، حيث حاولت قواته السيطرة على مدينة طرابلس، معقل حكومة الوفاق الوطني.

وأضاف أنه، وأمام الفشل في إنهاء الصراع لصالحه عسكريا، سعى المشير المتقاعد خليفة حفتر إلى البحث عن مخرج دبلوماسي يحفظ ما تبقى من مشروع حلفائه، غير أن جميع المبادرات التي أطلقت لم تلق أي ترحيب دولي يذكر، وخاصة من دول الجوار وكذا من الدول الفاعلة والمؤثرة.

وأبرز الخبير المغربي أن النجاحات التي حققتها قوات حكومة الوفاق الوطني تعتبر “ضربة تكاد تُنهي طموحات حفتر بإمكانية حسم الصراع لمصلحته بالقوة العسكرية من خلال السيطرة على العاصمة، وهو ما جعل بعض الأطراف الداعمة له ترى أنه أصبح رهانا فاشلا لا يستطيع السيطرة على ليبيا”.

وقال إن استمرار التدخلات الخارجية واستفحالها، ساهم في انزياح الأزمة الليبية عن خارطة الطريق التي رسمها اتفاق الصخيرات (حيث أعلن خليفة حفتر في ديسمبر 2017 انسحابه من الاتفاق ونهاية صلاحيته)، مذكرا بإشراف فرنسا على مؤتمر للحوار الليبي، توج بما عرف بإعلان باريس في ماي 2018 يقر فيه الفرقاء بإجراء انتخابات رئاسية ونيابية في أقرب الآجال. غير أن هذه الخطة تأجلت بعد رفض الولايات المتحدة وروسيا وقوى أخرى جدولها الزمني في مجلس الأمن، يضيف بنحمو.

وأشار إلى أنه، وبعد فشل مؤتمر باريس، شهدت مدينة باليرمو الإيطالية في نوفمبر 2018، عقد مؤتمر بحضور أطراف الأزمة الليبية وعدد من القوى الإقليمية والدولية ودول الجوار الليبي، شدد على رفض الحل العسكري في ليبيا، واعتماد الاتفاق السياسي الليبي المتفق عليه (اتفاق الصخيرات)، كإطار وحيد قابل للتطبيق من أجل مسار دائم نحو الاستقرار في ليبيا.

وأمام فشل مختلف المساعي السابقة واستمرار الاقتتال، قال بنحمو إن بعض القوى الإقليمية عمدت في 19 يناير 2020، إلى عقد مؤتمر برلين حول ليبيا بمشاركة 11 دولة استبعدت منه دول الجوار وفي مقدمتها المغرب، حيث اتفق المشاركون في المؤتمر أن “لا حل عسكريا للنزاع”، كما وعد المجتمعون باحترام حظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة عام 2011 على ليبيا.

ولفت إلى أنه “يمكن الجزم أن اتفاق الصخيرات يشكل النقطة الوحيدة المضيئة في الصراع الليبي، لأنه الاتفاق الوحيد الذي هندس خارطة طريق واضحة للتوصل إلى مخرج سياسي سلمي للأزمة”.

وبرأي المتحدث، فإن الدور المغربي في ليبيا “ليس نابعا من أطماع أو مصالح شخصية أو حسابات ضيقة، وإنما من علاقات تاريخية وأخوية عميقة تربط بين الشعبين، فضلا عن كون الموقف المغربي من التطورات التي يعرفها الملف الليبي ظل واضحا وهو دعوة جميع الفرقاء الى الحل السياسي، والتمسك باتفاق الصخيرات باعتباره أرضية مرجعية لا محيد عنها لأي حل سياسي”.

وشدد في هذا الصدد على أنه “رغم صعوبة الاصطفاف في هذا الطرف أو ذاك حين يتعلق الأمر بالصراعات المسلحة، على اعتبار أن الدعم والحالة هذه يقتضي التمويل والتسليح؛ غير أن المغرب ظل يتعامل مع حكومة الوفاق الوطني باعتبارها الممثل الشرعي للشعب الليبي”.

ويؤكد بنحمو على أن “موقف الرباط من الملف الليبي يتسم بالحياد دون الوقوف مع هذا الطرف أو ذاك، والتركيز على ضرورة الحوار بين مختلف أطراف الأزمة، حيث أن تعامله مع حكومة الوفاق يأتي انسجاما مع اعتبارها من مخرجات اتفاق الصخيرات وبالتالي باعتبارها مؤسسة شرعية، وليس باعتبارها طرفا في النزاع”.

وخلص بنحمو إلى أنه “إذا كانت مختلف الأطراف المتدخلة في ليبيا تسعى إلى حماية مصالحها عبر دعمها المباشر أو غير المباشر لهذا الطرف أو ذاك، فإن المغرب يؤمن أن حماية مصالحه في ليبيا تمر حتما عبر مساعدة الليبيين في إعادة بناء الدولة، وأن أي شراكة وتعاون ينبغي أن يكون مع هيئات شرعية تمثل الشعب الليبي”.

وعن آفاق ومستقبل النزاع في هذا البلد المغاربي، ذكر الخبير الاستراتيجي أن ليبيا تعد من البلدان الغنية من حيث الثروات الطبيعية فضلا عن موقعها الاستراتيجي، ما يجعلها محط أطماع مختلف القوى الإقليمية والدولية التي سعت للتدخل لضمان موطئ قدم لها في هذا البلد.

وأوضح أن المصالح بين الدول الكبرى والإقليمية تتعارض بشكل لافت، حيث ترى بعض الدول الملف الليبي ملفا اقتصاديا وترغب في ضمان حصتها في العقود والصفقات، فيما ترى أخرى أنه ملف أمن قومي يهدد كيانها وسلامتها، بينما هناك دول أخرى لا يهمها الشأن الليبي بقدر ما يهمها ضبط الحدود ووقف تدفق المهاجرين نحو أوربا، وأخرى تسعى إلى ضمان استمرار ضخ صادرات النفط الشريان الحيوي للعجلة الاقتصادية.

وأبرز أنه بقدر تزايد التدخلات تتزايد الانقسامات بين الأطراف الليبية وهو ما يؤدي إلى عرقلة المبادرات الدبلوماسية عبر التنكر للاتفاقات السياسية ومحاولة حسم الأمور عسكريا.

الكلمات المفتاحية:أطراف النزاعاتفاق الصخيراتالتدخلاتالصراعمحمد بنحمومدير المركز المغربي للدراسات الاستراتيجيةمدينة طرابلسمعقل حكومة الوفاق الوطني.

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

خارج الحدود

صحيفة إسبانية تسلط الضوء على خطة جزائرية تهدف إلى الترويج للطرح الانفصالي داخل قطاعات من الرأي العام الإسباني

23/05/2025 | 09:37
ساحل العاج تستضيف قاعدة أمريكية لتشغيل الطائرات المسيرة لصد النفوذ الروسي
استطلاع: المغرب لا يزال وجهة جذابة لدى المسافرين الفرنسيين
رولاني موكوينا يودع الوداد برسالة مؤثرة ويشيد بالجماهير واللاعبين
طقس الجمعة.. أجواء حارة مع نزول زخات رعدية بمناطق المملكة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور