باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا
    23/05/2025 | 23:51
    الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
    23/05/2025 | 21:56
    الجزائر: إقالة مفاجئة للجنرال عبد القادر حداد من رئاسة المديرية العامة للأمن الداخلي
    23/05/2025 | 23:47
    الجزائر تنظم مناورات عسكرية في تندوف تحت اسم “الحصن المنيع 2025
    23/05/2025 | 22:43
    السلطات الموريتانية تعلن “منطقة لبريكة” الحدودية مع الجزائر منطقة عسكرية مغلقة
    23/05/2025 | 22:56
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الأطلسي بدلا من الصحراء.. طرق جديدة للوصول إلى أوروبا
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > مختصرات > الأطلسي بدلا من الصحراء.. طرق جديدة للوصول إلى أوروبا
مختصرات

الأطلسي بدلا من الصحراء.. طرق جديدة للوصول إلى أوروبا

18/10/2020 | 02:13
شارك
شارك

نشر بشراكة مع DW العربية

كان المحيط هادئا بشكل مدهش بعد ظهر ذلك اليوم – على الأقل بالنسبة لما هو معتاد بجزيرة فورتفنتورا الإسبانية. يظهر الشاب الغيني عبدول (عبد الكريم) كمارا جالسا على جسر صغير ويتذكر ذلك اليوم في أوائل الصيف عندما وصل إلى الجزيرة الإسبانية. كانت موجات المحيط الأطلسي آنذاك مرتفعة على نحو خطير. وأمضى الشاب الغيني ثلاثة أيام في الزورق المطاطي حتى وصل إلى هنا. بدأت الرحلة في جنوب المغرب – وقد أشرف الشاب على الهلاك خلالها.

وفي مقابلته مع DW يتذكر كامارا الرحلة قائلا: “سمعنا فجأة تسرب الهواء من القارب المطاطي. كان لدي شعور يراودني: ربما تكون هذه نهايتك حقًا الآن. الشيء الوحيد الذي كنت أفكر فيه هو أختي الصغيرة، التي كان سيتحتم عليها أن تدبر أمرها بدوني. ووقعت لي صدمة أصابتني بالتحجر”.

أخطر معبر في العالم

تمكن المهاجرون من إيقاف تسريب الهواء من الزورق ووصلوا إلى جزيرة فورتفنتورا. وبذلك يعد عبدالكريم كمارا واحدا من حوالي 5000 مهاجر إفريقي وصلوا إلى جزر الكناري منذ بداية العام الحالي – بزيادة أكثر من 600 في المائة مقارنة بعام 2019.

كان المهاجرون بين أفريقيا ومجموعة الجزر الإسبانية يستخدمون هذا الطريق بالفعل بنشاط في الماضي. وفي منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وصل عشرات الآلاف من المهاجرين إلى هذه الجزر. لكن منذ ذلك الحين، لم يجرؤ سوى عدد قليل من القوارب على العبور – وذلك لعدة أسباب ليس أقلها أن الطريق يعتبر أخطر معبر في العالم: فوفقًا لمنظمات الإغاثة، يموت هنا واحد من كل 16 مهاجراً.

لايزال العديد من المراقبين في حيرة من أمرهم بشأن كثرة استخدام هذا المعبر مجددا. وفي حديثه لـ DW يشير برام فروس، الخبير بمركز الهجرة المختلطة (Mixed Migration Center)، وهو معهد أبحاث مستقل في جنيف بسويسرا، إلى الآثار العالمية لجائحة كورونا قائلا: “إن العواقب الاجتماعية والاقتصادية للجائحة تزيد من رغبة وبالتأكيد من حاجة الكثير من البشر إلى الهجرة وفي نفس الوقت، فإنها تحرمهم من الكثير من الفرص للقيام بذلك”.

ويوضح فروس “من ناحية، الناس لديهم أموال أقل للرحلة، ومن ناحية أخرى، فإن حرية التنقل مقيدة في كل مكان. ليس فقط بسبب إغلاق الكثير من الحدود: يمكنك حاليا أن تلاحظ تناقصا في أعداد مهربي المهاجرين على العديد من الطرق الكلاسيكية المعتادة”.

إسبانيا ضحية لنجاحها الخاص

لكن أسباب تحول مسارات الهجرة حاليا لا تتعلق فقط بأزمة جائحة كورونا. ففي السنوات الأخيرة، أبرمت الدول الأوروبية اتفاقيات مختلفة مع دول العبور (التي يمر بها المهاجرون) مثل النيجر وليبيا، والتي تعمل دائما وفقا لنفس النمط وهو: على الدول الأفريقية أن تفعل المزيد لمنع المهاجرين من المرور قبل فترة طويلة من وصولهم إلى ساحل شمال إفريقيا. في المقابل، تقوم أوروبا بتحويل مبالغ كبيرة إلى هذه البلدان مع زيادة التزامها بالتنمية فيها.

وبرغم ذلك ففي كثير من الأحيان تضمن مثل هذه الصفقات فقط تغيير طرق الهجرة. وفي حالة جزر الكناري، فإنه من المحتمل أن تكون إسبانيا ضحية لدبلوماسية الهجرة الخاصة بها. ويوضح الخبير فروس في معرض حديثه لـDW “عندما تزايدت أعداد المهاجرين بين المغرب والبر الإسباني بشكل كبير، حولت إسبانيا تقريبا 30 مليون يورو إلى المغرب بعدها بأسبوع، تحت مسمى التعاون في مجال الهجرة”.

حافظ المغرب على الجانب الخاص به من الصفقة، وطرد المهاجرين من المناطق القريبة من الساحل، فانخفض عدد الوافدين إلى إسبانيا إلى أكثر من 4000 في النصف الأول من عام 2020. وكانت النتيجة: يحاول المهاجرون في جنوب المغرب الآن بالفعل ركوب القوارب، من إقليم الصحراء الغربية، الذي تسيطر عليه المغرب، متوجهين نحو الجنوب للوصول إلى جزر الكناري بدلا من البر الرئيسي لإسبانيا.

مقدمة لحركة هجرة جديدة

بالنسبة لمات هربرت، زميل فروس، الخبير بالمنظمة غير الحكومية المعروفة باسم “المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود” (Global Initiative Against Transnational Organized Crime)، هناك شيء واحد مؤكد: ما نراه حاليا هو بوادر حركات هجرة جديدة ضخمة نحو أوروبا. وبالرغم من أن العديد من البلدان في منطقة الساحل قد قامت بفرض قيود فعالة على التنقل في بداية جائحة كورونا، فقد سبق وأن رأينا في الماضي أن المؤسسات الضعيفة بهذه الدول لم تتمكن من فرض تدابير صارمة سوى لفترة محدودة فقط.

وقال هربرت في حديثه لـ DW: “ببساطة، الثمن السياسي باهظ للغاية ولا يمكن استمرار الإجراءات إلى الأبد. لذلك يمكن الافتراض أن العديد من المهاجرين العالقين حاليا في بلدان العبور سيواصلون رحلتهم في المستقبل القريب. وعلاوة على ذلك، فبسبب الأزمات السياسية العديدة في منطقة الساحل، سيتدفق المزيد والمزيد من سكان المنطقة نحو الشمال”.

ووفقا لهربرت، فإن العواقب متوسطة وطويلة الأجل للتأثيرات الاقتصادية لأزمة كورونا يمكن ملاحظتها بالفعل في شمال إفريقيا. وعلى الرغم من التراجع الكبير في الأشهر القليلة الماضية لأعداد المهاجرين العابرين إلى أوروبا، إلا أن هنالك المزيد والمزيد من سكان شمال إفريقيا أنفسهم، الذين يركبون القوارب الآن متوجهين إلى أوروبا. فقد انطلق أكثر من 7000 تونسي عبر البحر الأبيض المتوسط منذ بداية هذا العام، وهو أعلى رقم منذ الثورات العربية في عام 2011. وفي ليبيا المجاورة، التي كانت ذات يوم واحدة من أهم دول العبور لما يسمى الطريق الرئيسي بالبحر المتوسط، أصبح سكان شمال إفريقيا أنفسهم زبائن لدى المهربين، يوضح هربرت.

ويقول الباحث: “أعتقد أن هذه ليست سوى الطليعة الأولى لهجرة جديدة مدفوعة من قبل كوفيد-19”. ويضيف قائلا: “المهاجرون غير القانونيين من غرب ووسط إفريقيا ومنطقة القرن الأفريقي لم يكن لديهم ببساطة الوقت لتحضير أنفسهم للتوجه إلى هناك”. ووفقا لتقديراته فإنهم سيفعلون ذلك خلال الأشهر الستة أو حتى الاثني عشر شهرا القادمة.

مسألة سعر

عبد الكريم كامارا أيضا لا يريد البقاء في فورتفنتورا. إنه يأمل أن يتم نقله قريبا مع المهاجرين الآخرين إلى مخيم في البر الرئيسي الإسباني. ومن هناك يريد التحرك شمالا. وبالنسبة له فإن “الدوران” عبر جزر الكناري كان له سبب عملي للغاية، فهو لوقت طويل لم يكن يرى أي مستقبل لنفسه في بلده الأم غينيا. ثم اكتشف أن أسعار المهربين على طريق المحيط الأطلسي رخيصة بما يكفي في الوقت الحالي ويقول “يمكنك الحصول على مكان في زورق مطاطي بحوالي 800 يورو”، بينما في الماضي كان في بعض الأحيان يصل السعر إلى أكثر من 2000 يورو.

الكلمات المفتاحية:إسبانيا ضحيةالزورق المطاطيالشاب الغينيالمحيطالمغربالمهاجرونجزيرة فورتفنتورا

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا

23/05/2025 | 23:51
الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
منتدى مراكش.. ولد الرشيد يجري مباحثات مع رئيس مجلس النواب البحريني ورئيس برلمان مقدونيا الشمالية
الجزائر: إقالة مفاجئة للجنرال عبد القادر حداد من رئاسة المديرية العامة للأمن الداخلي
ابن جرير.. توقيف قاصرين بسبب إضرام النار وتفجير قنينة غاز في الشارع العام
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور