24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
    حرارة تفوق 40 درجة.. بلدان جنوب أوروبا تعلن حالة التأهب لمواجهة حرائق الغابات
    30/06/2025 | 11:46
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الإخوان.. يطمسون الهوية الوطنية يا وزير الداخلية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » الرأي » الإخوان.. يطمسون الهوية الوطنية يا وزير الداخلية
الرأي

الإخوان.. يطمسون الهوية الوطنية يا وزير الداخلية

19/05/2020 | 14:57
شارك
شارك

سعيد الكحل

تفاجأ الرأي العام الوطني بإقدام المجلس المحلي لمدينة تمارة الذي يسيره حزب العدالة والتنمية ،على إطلاق أسماء لرموز التطرف وشيوخ الكراهية (سعوديين ومصريين) على عدد من الشوارع.

واختيار أسماء شيوخ التطرف لم يأت صدفة، بل هو حلقة ضمن سلسلة من الحلقات التي تشكل إستراتيجية أخونة الدولة والمجتمع التي ينهجها حزب العدالة والتنمية قبل وخلال قيادته للحكومة التي منحته سلطات أوسع للتقرير في مصير الشعب المغربي.

فالحزب، ومنذ تأسيسه كذراع سياسية لحركة التوحيد والإصلاح وهو ينخرط في تنفيذ إستراتيجية الأسلمة/الأخونة التي أعلنتها الحركة في ميثاقها التأسيسي .وغاية هذه الإستراتيجية هي:

1 ـ أسْلمة الأسرة عبر تخريب القيم الاجتماعية والثقافية التي تربي الأفراد على الانفتاح والتسامح والحرية والاختلاف وتحويل الأسرة إلى قناة لتمرير قيم الانغلاق والتطرف ورفض الآخر وتنشئة الأطفال عليها ليشبّوا منفصلين عن واقعهم الاجتماعي وبدون امتداد تاريخي وحضاري يشدهم إلى الإنسانية جمعاء.

إقرأ أيضًا

إیران والمعادلة المعقدة
هام للراغبين في الخدمة العسكرية.. 23 يونيو الجاري آخر أجل لملء استمارة الإحصاء
وزير الداخلية يكشف الإجراءات المتخذة لمواجهة “الكنائس غير المرخصة”
لبنى الصغيري تطالب وزير الداخلية بفتح تحقيق في فضيحة كورنيش عين السبع
سكان “سوق أربعاء الغرب” يطالبون باسم جديد

2 ــ أسلمة المجتمع عبر طمس هويته الوطنية والتاريخية والثقافية والحضارية بدءا بتحريم الأزياء التقليدية التي تشد الشعب إلى تاريخيه وقيمه الجمالية والأخلاقية وتذكي في المواطنين شعور الاعتزاز بالانتماء إلى هذا الشعب وتراثه الغني والافتخار برموزه الوطنية وإنتاجاته الحضارية ، مرورا بتغيير المعايير الجمالية والأخلاقية التي يتميز بها الشعب المغربي كشعب منفتح متسامح ومبدع ، بمعايير حدّية (حلال حرام) تمقت الجمال والفرح والابتهاج وتشيع الكراهية والحقد وتشرعن العنف وانتهاء بتبخيس المكتسبات الحضارية والحقوقية واستهجان رموزها وروادها مقابل تمجيد ماضي البداوة الرعناء والاقتتال الطائفي وسبي النساء بهدف التطبيع مع العنف والكراهية واتخاذ زموزهما نماذج وقدوة للأجيال الصاعدة.

ويجدر التذكير هنا الدعوات التي وجهتها حركة التوحيد والإصلاح وحزب العدالة والتنمية لشيوخ معروفين بتطرفهم وتحريضهم على العنف والقتل باسم “الجهاد” لتأطير ندوات ومحاضرات الغاية منها شرعنة العنف والكراهية ونشر الخرافة والدجل.كما ينبغي وضع قرار المجلس المحلي لتمارة بإطلاق أسماء رموز التكفير ودعاة الكراهية وشيوخ السبي والإرهاب في إطار نفس الإستراتيجية الإخوانية حتى تصير ــ هذه الرموز التكفيرية ــ مألوفة لدى المواطنين ويستدمجها الأطفال في شخصياتهم الأساسية لتصير قدوة لهم ونماذج تُحتذى.

3 ــ أسلمة الدولة باختراق مفاصلها وتوظيف مؤسساتها الدستورية والإدارية وكل أجهزتها لتغيير القوانين التي تؤسس للحداثة والعصرنة وتيسّر الاندماج في العصر والانفتاح على قيمه والاستفادة من مكتسباته التقنية والحضارية ، بقوانين تناهض التحديث والدمقرطة والحريات وتؤسس للانغلاق فضلا عن شرعنة العنف وتكميم الأفواه ومصادرة الحريات (مشروع القانون الجنائي الذي جاء به مصطفى الرميد ، مشروع قانون 22.20 الذي نفهم ،بهذه المناسبة، أحد أبعاده الخطيرة ؛إذ لو تم تمريره لما تجرّأ الفيسبوكيون على الاحتجاج القوي ضد المجلس البلدي لتمارة على جريمته هاته). هكذا سبق وناهض المجلس البلدي لمدينة فاس الذي يسيّره البيجيدي، سنة 2017، قيم الانفتاح والعصرنة والتحديث بإصدار قانون يمنع الاختلاط بمحلات الحلاقة والتجميل والتدليك كمقدمة ليشمل أنشطة أخرى لولا الحملة الفيسبوكية الواعية التي فرضت على وزارة الداخلية التدخل لإلغاء القانون. وعلى نفس النهج المعادي لقيم الحداثة حاول البيجيدي من خلال رئاسته لمجلس الرباط منع الاختلاط في وسائل النقل الحضري عبر سعيه إلى تخصيص حافلات وردية للنساء كمقدمة لإجراءات أخطر لولا احتجاج شعب الفيسبوك الذي فرض على المجلس التراجع عن خطته.

يتضح جيدا أن حزب العدالة والتنمية أبعد ما يكون عن حزب وطني متشبع بثقافة الشعب المغربي وغيور على رموزه الوطنية ومتعلق برصيده التاريخي ومكتسباته الحضارية . فكل تصرفاته وخططه ومحاولاته تثبت أن ولاءه للتنظيم العالمي (جماعة الإخوان المسلمين) وليس للوطن، وأنه يحمل مشروعا خطيرا يروم تدمير مقومات هذا الشعب الأبي وتخريب إنجازاته التاريخية والحضارية وطمس هويته الوطنية المتميزة بتعدد روافدها وانفتاحها على العصر وقيمه الثقافية والحقوقية .

إن طمس الهوية هو أخطر جريمة إنسانية في حق الشعب المغربي توازي جريمة طمس الهوية الفلسطينية التي ترتكبها إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني . فالهوية هي جوهر الشعب ومصدر قوته ومنبع مقاومته لكل عدوان مادي عسكري أو لكل غزو ثقافي. طمس هوية الشعب معناه تجريده من كل أسباب المنعة والمقاومة ليسهل مسخه وإذابته في هويات دخيلة.

لهذا ، فما يمارسه حزب العدالة والتنمية في المجلس البلدي لمدينة تمارة أو عبر مؤسسات الدولة المنتخبة هو جريمة نكراء وخيانة عظمى للوطن وللشعب الذي صوت على مرشحي الحزب لتجويد وتقديم الخدمات الاجتماعية والإدارية وليس للإجهاز على مكتسباته الحضارية وطمس هويته الوطنية. ومن أخطر النتائج التي حققها البيجيدي باختراق مؤسسات الدولة تمريره لكثير من عناصر إستراتيجيته إما بتواطؤ من بعض مسؤولي وزارة الداخلية (حالة عامل الرباط الذي وافق على قرار مجلس تمارة بإطلاق أسماء شيوخ التطرف على عدد من الشوارع) أو في غفلة عنهم.إذ المفروض في مسؤولي وزارة الداخلية تشكيل لجنة ثقافية متعددة التخصصات للتدقيق في أسماء الشوارع وكل الأنشطة والقرارات ذات الصلة بالثقافة والإعلام أخذا في الاعتبار أن مستشاري الجماعات والمجالس المحلية هم في غالبيتهم ذوي مستويات تعليمية بسيطة لا تسمح لهم بالكشف والتصدي لإستراتيجية الأسلمة. للأسف هؤلاء المسؤولون لا يدققون إلا حينما تقترح المجالس البلدية أسماء لشخصيات وطنية لإطلاقها على الشوارع والأزقة والساحات العمومية والحدائق والمركبات الثقافية والرياضية للتثبت إن كانت من “الشخصيات المغضوب عليها” ليتم رفضها بينما حين يتعلق الأمر بشيوخ التطرف ورموز الكراهية ، فإن المسؤولين إياهم يفتقرون إلى سابق المعرفة بهم الأمر الذي يستغله البيجيدي لتمرير مخططه وتمهيد الظروف للغزو الفكري والمذهبي والقيمي للشعب المغربي. لقد حان الوقت لتأهيل أجهزة وزارة الداخلية في العمالات والأقاليم ثقافيا حتى تتمكن من رصد إستراتيجية الأسلمة والوهبنة/السلفنة التي تستهدف الشعب المغربي وكل مؤسساته.

الكلمات المفتاحية:إستراتيجية أخونةالرأي العام الوطنيالشعبالمجلس المحليالهوية الوطنيةحزب العدالة والتنميةسعيد الكحلسلسلة من الحلقاتوزير الداخلية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

اتحاد طنجة يعزز طاقمه التقني بالفرنسي سيرج رومانو استعدادا للموسم الجديد

30/06/2025 | 21:14
وفد من رجال أعمال سعوديين يزور المغرب لتعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكتين
رئيس الكونغرس البيروفي يجدد دعم الوحدة الترابية للمملكة ومبادرة الحكم الذاتي
برادة يؤكد نجاح الرقمنة في تسهيل إجراء إعلان نتائج البكالوريا 2025
أدخنة وروائح المطرح البلدي تحول حياة الساكنة إلى كابوس يومي بقلعة السراغنة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور