24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر.. الحكم على الكاتب بوعلام صنصال بالسجن خمسة سنوات استئنافيا
    01/07/2025 | 15:32
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الاستفتاء الكردي…عنوان لفشل الدولة بالعراق (تحليل)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » الرأي » الاستفتاء الكردي…عنوان لفشل الدولة بالعراق (تحليل)
الرأي

الاستفتاء الكردي…عنوان لفشل الدولة بالعراق (تحليل)

13/10/2017 | 14:55
شارك
شارك

شهد كردستان العراق في شتنبر الماضي , استفتاءا زكى رغبة رئيس الإقليم مسعود البر زاني في الانفصال عن سلطة الدولة الأم , بعدما اقتطع منطقة سنجار و ضمها إلى الإقليم , كغنيمة لحربه ضد تنظيم الدولة الإسلامية , محاولة منه لاستباق خطوات الحكومة العراقية في فترة ما بعد القضاء على داعش , و كدا تبرير بقائه بكرسي الرئاسة على الرغم من تمام ولايته , رغبة البرزاني في حقيقة الأمر تعد بعثا لحلم كردي , ظهر غداة انهيار الإمبراطورية العثمانية , و أصبح ورقة ضغط بيد الغرب على شعوب المنطقة , و بطاقة سياسية تشهرها أربيل للحصول على امتيازات جديدة من بغداد.

ظهر الحلم الكردي بدولة مستقلة مع بداية تفكك الإمبراطورية العثمانية , التي وصفها الغرب حينها بالرجل المريض , و شرعت كل من بريطانيا و فرنسا بإعادة رسم خارطة الشرق الأوسط , تنفيذا لاتفاقية سايكس بيكو السرية , قامت حينها بريطانيا بدعم الثورات العربية بالمنطقة و منح الحماية للحكام العرب , قبل أن تنزع من أيديهم الحكم باستعمار مباشر.

دخلت العراق تحت الاحتلال البريطاني مع متم الحرب العالمية الأولى , و كانت المسألة الكردية محط خلاف بين الانجليز و تركيا خلال مفاوضات الصلح , حيث طالب العثمانيون بضم الموصل و مناطق كردية أخرى وهو المطلب الذي دعمه الحزب الإسلامي الكردي , قبل أن يرضخ الرجل المريض لمنطق القوة و يسلم بدخول المنطقة إلى نطاق الانتداب البريطاني بالعراق , مع تأسيس حكم ملكي عربي عام 1921 على بلاد الرافدين.

و مع اقتسام تركة العثمانيين بين الفرنسيين و البريطانيين , برزت مطامع الكرد في دولة مستقلة , لكن مناطق انتشارهم الممتدة عبر ثلاث دول , و هي العراق , تركيا , و إيران جعلت الأمر صعبا, لكن البريطانيين و جدو في الحلم الكردي , وسيلة لتدعيم سيطرتهم ببلاد الرافدين , عبر دعم إدارة محلية تابعة لها , على الحدود بين بالعراق و تركيا لمواجهة الخطر التركي , و خط آخر على الحدود العراقية الإيرانية , مدعوم من حكام طهران المواليين لبريطانيا حينها .

لم تلتزم بريطانيا بدعم دولة الأكراد , ليتحول الموالون لفكرة الانفصال صوب العمل المسلح , في مواجهة الحكومة التركية و الاستعمار البريطاني , ثم السلطة المركزية ببغداد حيث  امتدت الحرب إلى ما بعد قيام الجمهورية عام  , 1956 قبل أن يسلم البعثيون بمنح الأقاليم ذات الأغلبية الكردية , حكما ذاتيا عام 1970  تحول بحد ذاته إلى محل خلاف , بسبب اعلان بغداد قيام الحكم الذاتي بالإقليم من جانب واحد عام 1974, بعد رفض الزعيم الكردي مصطفى البرزاني , استثناء محافظة كركوك الغنية بالنفط من نطاق الحكم الذاتي , لتعود لغة التمرد إلى الواجهة و أفضت إلى حملات عسكرية للجيش العراقي, استعملت خلالها أسلحة كيماوية, و أودت بحياة المئات من المدنيين.

إقرأ أيضًا

إیران والمعادلة المعقدة
لحبيب شباط: جبل طارق يعود إلى أوروبا لا إلى إسبانيا
الحدود عند المسلمين معضلة في غاية الالتباس.. وظلم لا مبرر له!!
يونامي تنهي مهامها في العراق نهاية 2025 بطلب من بغداد
جمال السلامي يقود الأردن لمونديال 2026 لأول مرة في تاريخه

كان على الأكراد انتظار الغوث الأمريكي , للحصول على حكم ذاتي كامل عام 1992 , بعد إقرار منطقة لحضر الطيران أعقبت حرب الخليج الثانية , و هو الوضع الذي زكاه دستور عراق ما بعد صدام حسين الذي تم اقراره عام 2005 , نال بفضله الأكراد صلاحيات واسعة , وصلت حد الحصول على علم و نشيد وطني خاص , كما سمح التعاون التركي الأمريكي مع حكومة البرزاني من تكريس وضع شبه الدولة , ليعود حلم الانفصال بالبروز , مع الفشل المتواصل لحكومات العراق المتوالية في حفظ الأمن و محاربة الفساد .

أخذت الفجوة بين بغداد و أربيل بالاتساع شيئا فشيئا, لتبلغ ذروتها عام 2014 , مع بروز تنظيم الدولة الإسلامية , و سيطرته على مناطق شاسعة من العراق , حيث استندت الولايات المتحدة على قوات

البشمركة , للتصدي لتمدد التنظيم , و كبح جماح الدور الإيراني بالعراق , و هو ما تمكن الأكراد من تحصيله , وجاوزوه بضم أراض جديدة إلى نطاق الحكم الذاتي  بحجة مواجهة الإرهاب , كما قام البرزاني بتحريك ملف النفط بكركوك , محاولة منه لاستغلال وهن الجيش العراقي في مواجهة تنظيم الدولة , لبسط نفوذ الأكراد على المنطقة .

و مع مطلع العام 2017 , عادت الدولة العراقية إلى الموصل , و تعاظم دور الحشد الشعبي الموالي لطهران , و المنادي ببسط سطوة الحكومة المركزية على جميع أجزاء العراق التاريخية , بما فيها منطقة الحكم الذاتي , في ذات الوقت الذي يشهد فيه البيت الكردي هزات داخلية , بسبب تمديد الرئيس لفترة ولايته , و تعطيله للبرلمان منذ العام 2015 , ما جعل موقف البرزاني حرجا في مواجهة القوى السياسية الكردية , يتقدمهم الاتحاد الوطني الكردستاني و حركة التغيير .

و أمام زحف الجيش العراقي , و طمعا في استعادة الشرعية الشعبية , أعلن البرزاني في يونيو من العام الحالي عن رغبته في تنظيم استفتاء للانفصال عن العراق بشكل كامل , و هو الأمر الذي أثار سخط دول الجوار العراقي , حيث عبرت كل من أنقرة و طهران عن رفضهم للخطوة الكردية , في حين طالبت بغداد حكومة البرزاني باحترام سلطة الدستور العراقي , و الاحتكام إلى لغة الحوار لحل المسائل العالقة بين العراقيين .

لم تفلح الدعوات الإقليمية , و لا المساعي الدولية , في منع البرزاني من إقامة استفتائه , الذي يعتبر فرصته الوحيدة لإنقاذ مستقبله السياسي بالإقليم , ليدخل بذلك أكراد العراق نفق الحصار , مع بدأ كل من تركيا , إيران , و الحكومة المركزية ببغداد  إجراءات تقويض وهم الدولة الكردية .

بدأ حلم الدولة الكردية إذن , مع قيام الثورة العربية الكبرى على الحكم العثماني , و هو الوهم الذي غذته سلطات الاستعمار البريطاني , ليتحول إلى كابوس قض مضجع دول المنطقة لعقود و لازال , كما عضده فشل دولة ما بعد البعث بالعراق , في التأسيس للدولة الأمة , الضامة لجميع مكونات الطيف العرقي و العقائدي, لتتحول بلاد الرافدين إلى دولة طوائف , و يفسح المجال لتعالي صوت الانفصال بإقليم كردستان , كما فتحت الباب أمام استغلال البعد الطائفي و العرقي في الصراع السياسي , في وقت لا تزال فيه الحرب على الإرهاب قائمة  بالمنطقة.

الكلمات المفتاحية:الاستفتاء الكرديالدولةالعراق

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

بلكوش يعزز تعاون المغرب مع مركز جنيف لحكامة قطاع الأمن في مجال حقوق الإنسان

01/07/2025 | 21:41
وهبي: العقارات غير المحفظة تستغل في تبييض الأموال والمحامون محرومون من تحرير عقودها
ياسين بونو.. الحارس الصامت الذي يصنع الفارق الكبير (بورتريه)
الرباط تحتضن معرض الألعاب الإلكترونية بمشاركة وفد فرنسي
فاعلون دوليون يطلقون مبادرة للمصالحة بين الجزائر والمغرب وإحياء المشروع المغاربي المشترك
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور