باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    حجاج بيت الله الحرام يواصلون التوافد إلى مشعر عرفات لأداء الركن الأعظم من الحج
    05/06/2025 | 09:58
    الجيش الموريتاني يعترض عشرات من عناصر جبهة البوليساريو كانوا يحاولون التسلل إلى موريتانيا
    04/06/2025 | 23:33
    رئيس رواندا يصدم الرئيس الجزائري ويتجاهل قضية الصحراء المغربية في قصر المرادية قلب الجزائر
    04/06/2025 | 20:45
    حسم صفقة نظافة نواكشوط لصالح شركة مغربية بعد خمسة أشهر من الترقب
    04/06/2025 | 18:17
    السيناتور الفرنسي ستيفان رافيي يستقبل فرحات مهني ويعلن دعمه لحق تقرير المصير لشعب القبائل
    04/06/2025 | 14:50
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: البروفيسور عز الدين الإبراهيمي يكتب: رمضان على الأبواب..هل يجب أن نغير من الإجراءات الحالية؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > البروفيسور عز الدين الإبراهيمي يكتب: رمضان على الأبواب..هل يجب أن نغير من الإجراءات الحالية؟
الرأي

البروفيسور عز الدين الإبراهيمي يكتب: رمضان على الأبواب..هل يجب أن نغير من الإجراءات الحالية؟

14/03/2021 | 16:14
شارك
شارك

البروفيسور عز الدين الإبراهيمي

مع تثميننا للوضعية الوبائية الشبه مستقرة بالمغرب و تمكننا و الحمد لله إلى تلقيح أكثر من 13 في المئة من المواطنين المغاربة و في ظروف وبائية مثالية… يدفع هذا النجاح الجزئي….. يدفع الكثيرين منا هذه الأيام إلى طرح عدة الأسئلة و نحن على أبواب شهر رمضان المبارك…. لم لا نخفف من القيود و الإجراءات الاحترازية ؟ لم لا نغير من استراتجيتنا خلال المدة المقبلة؟ و البعض يرد… هل بذلك لا نجعل الجائحة تستمر لشهور عدة أخرى ؟ و هل يمكننا أن نجازف اليوم بالتقدم المحرز في مواجهة الجائحة والتضحيات الجسيمة التي قدمناها لحد الساعة؟ و هل لا نضيع الصيف و “لبنه”؟ …

أسئلة مشروعة و منطقية يختلط فيها الديني بالعاطفي بالعملي….
و لكني أظن أنه يجب علينا أن نبقى أوفياء لمقاربتنا الاستباقية العلمية و أن كل قرار في هذا الشأن و من هذا القبيل يجب أن يبني على العناصر العلمية المتاحة وبحذر…. و نحن نفعل ذلك يجب علينا:

1- أن نتذكر جميعا نكبة ما بعد عيد الأضحى و التي أدينا ثمنها غاليا و لشهور…. رحم الله كل موتانا و طهر الله خطايا كل مرضانا… أرفض أي قرار يؤدي بنا إلى نفس الوضع

2- أن تراعي كل قرراتنا أولوياتنا و هي للتذكير أولا و أخيرا صحة المواطن المغربي الجسدية و النفسية ثانيا عدم إيقاف عجلة الإقتصاد وثالثا استمرار العملية التربوية بالمدارس و المعاهد، وهو أمر أساسي من أجل تعليمهم وكذلك من أجل رفاههم العقلي والجسدي مع إتاحة الفرصة للمواطنين بلقاء أقربائهم بأمان بعد أشهر من العزل و العزلة.

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
مسلمو مليلية المحتلة يجددون تلبيتهم لنداء الملك محمد السادس وتخليهم طواعية عن ذبح أضاحي العيد

3- و لم لا…. أن نستغل التقدم المحرز في مواجهة الوباء و نترجمه بقرارات تؤدي إلى خروج سريع من الأزمة يجعلنا أكثر تنافسية في ميادين خدماتية عدة و على رأسها الاقتصاد السياحي بحلول فصل الصيف إن شاء الله.

أود من خلال هذه التدوينة، أن أتقاسم معكم كل المعطيات العلمية المتوفرة في إطار نقاش صريح و شفافية كاملة حتى يتبين للجميع صعوبة هذه القرارات المستقبلية التي يجب أن تكون حذرة وتدريجية و لما لا جهوية تأخذ بالخاصية الوبائية لكل جهة… و تستوجب هذه القرارات الجرأة الكبيرة في اتخاذها و التذكير بأن التوصية العلمية و الصحية ليست إلا جزءا من منظومة اتخاذ القرار النهائي الذي يأخذ كذلك بعين الاعتبار الأثار الاقتصادية و الاجتماعية للقرار على المغاربة. و بالفعل فلأخذ القرار الصحيح و الحكيم يجب أن نلم بالمعطيات والبيانات العلمية التالية و التي لا نتوفر الآن بالكثير منها:
أولها، الإحاطة بمدى المناعة الجماعية للمغاربة. فمعرفة عدد المغاربة الذين أصيبوا بالفيروس يمكن من تحديد المناعة الطبيعية للمغاربة.

و لكن للأسف و لحد الأن و بدون دراسة سيرولوحية محينة يصعب التكهن بنسبة معينة رغم النسب المرتفعة التي يستشهد بها الكثيرون دون أبحاث علمية دقيقة و تبقى دون جدوى في اتخاذ القرارات.

ثانيها، مدى انخراطنا في الإجراءات الاحترازية الوقائية الشخصية؟ و هنا بإمكاني أن أجيب و بدون تحفظ و بصراحة جارحة أننا تخلينا منذ زمن عن الإجراءات الاحترازية و تخاذلنا في الانضباط بها. و في هذه الحالة، فالقرار و المسؤولية شخصية و أتمنى أن لا نأدي ثمن هذه الانتكاسة غاليا…. و أحيي عاليا كل من يحاول الألتزام بها.

ثالثها نسبة انتشار السلالة البريطانية و السلالات المتحورة الأخرى… . ربما أرقام الإصابة التي نراها الأن مستقرة لأننا لم نصل بعد إلى الإنتشار الأسي للسلالة البريطانية و الذي حتما سنراه في الأسابيع المقبلة…. وهنا يجب أن أوضح أن السلالة البريطانية تنتشر و أن الطفرة E484K بدأت بالظهور بالمغرب . و في عمل طور النشر و على مدار العام، حللنا أكثر من 200 جينوم للفيروس فكت شفرتها بالمختبر. و يتبين من خلال هذا البحث تكاثر ظهور السلالات المتحورة منذ شهر فبراير و حددنا جميع أنواعها بالمغرب كما هو موضح في البيان رفقته…. وهنا وجب التأكيد على أن قرار يحب أن يمكن من تقليل وتيرة انتقال هذه السلالات و انتشارها..

رابعها، عدم الانتهاء لحد الأن من المرحلة الأولى لعملية التلقيح لحماية الأشخاص في وضعية هشاشة صحية و هو النجاح الجزئي الذي يوجد على مرمى حجر. و كل قرار يجب أن يحصن هذه العملية و يؤمن نجاحها…

خامسا، التسريع بالبدء بالمرحلة الثانية من التلقيح للفئات العمرية الأخرى المتبقية في أفق الوصول إلى المناعة الجماعية إن شاء الله و المشروطة بالتوفر على كميات كبيرة من اللقاحات…. و للأسف و كما وضحنا مرارا فقراءة سريعة في المعطيات الدولية تبين أنه سيصعب الوصول إليها و مؤشرات كثيرة تدل على ذلك و تفرض على المغرب أخذها بعين الأعتبار في أي قرار.

و في الأخير و رغم تفاؤلي الحذر فإن هذه القراءة الشخصية للأمور توضح بالملموس أن أي قرار مقبل يجب أن يكون علميا بالدرجة الأولى و يأخذا بعين الاعتبار أولويتنا منذ اليوم الأول في مواجهة الجائحة “مهما كانت الكلفة فحياة أي مغربي لا تقدر بثمن”…. حتى…

يحفظنا الله جميعا….

الكلمات المفتاحية:الأجراءات الحاليةالبروفيسور عز الدين الإبراهيميحملة التلقيححملة التلقيح الوطنيةرمضان

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوارات

بودن لـ “24 ساعة”: دعم بريطانيا لمخطط الحكم الذاتي يمثل نقطة تحول فارقة في مسار ملف الصحراء المغربية

05/06/2025 | 11:01
بعد عام ونصف على زلزال الحوز.. فيدرالية اليسار تطالب بالعدالة والشفافية لإنصاف المتضررين
إضراب وطني لموظفي الجماعات الترابية احتجاجا على رفض المديرية لمطالب الشغيلة
فوزي لقجع يزور معسكر الوداد بالمعمورة استعدادا لمونديال الأندية
قطاع البناء.. تفاؤل في أوساط المقاولات بشأن الفصل الثاني من 2025
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور