باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    عبد الكريم كريني.. وكيل الجمهورية المغربي الأصل يقود معركة القانون ضد العنصرية في فرنسا
    17/05/2025 | 12:50
    إشادة من بوركينا فاسو: المغاربة نموذج في احترام القانون وتعزيز الصورة الإيجابية بالخارج
    17/05/2025 | 11:35
    مندوبة حكومة سبتة المحتلة: المفاوضات مع المغرب مستمرة بهدف ترسيخ وتنشيط عمل الجمارك التجارية
    17/05/2025 | 10:00
    فرنسا تواصل انسحابها التدريجي من السنغال وتغادر موقع “الأميرال بروتيه” الاستراتيجي
    16/05/2025 | 23:43
    فرنسا.. تفكيك شبكة لاستغلال العمال الموسميين المغاربة في تران-إي-جارون
    16/05/2025 | 23:06
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: البنك الدولي ينتقد المغرب ويخصه بخطة طريق في:”آفاق المغرب عام 2040 الاستثمار في العنصر اللامادّي”
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > البنك الدولي ينتقد المغرب ويخصه بخطة طريق في:”آفاق المغرب عام 2040 الاستثمار في العنصر اللامادّي”
الرئيسية

البنك الدولي ينتقد المغرب ويخصه بخطة طريق في:”آفاق المغرب عام 2040 الاستثمار في العنصر اللامادّي”

02/11/2017 | 11:45
شارك
شارك

خص البنك الدولي في تقريره السنوي لعام 2018 الحكومة المغربية إعطاء الأهمية لمعالجة بطالة الشباب والتأهيل البشري وتحسين جودة التعليم وتطوير المعارف والمهارات، لزيادة الإنتاجية وتعزيز التنافسية الخارجية وتعميق الاندماج في الاقتصاد العالمي ، وذلك بمناسبة تقديم محمد بوسعيد وزيرالإقتصاد والمالية مشروع الموازنة لعام 2018 .

وتضمن التقرير موضوع “آفاق المغرب عام 2040 الاستثمار في العنصر اللامادّي”، أمام “التحول الديموغرافي والتنمية الحضرية وارتفاع المستوى التعليمي للسكان وضعف نسبة الإعاقة، عوامل تشكل نافذة من الفرص الفريدة في تاريخ المغرب، بفضل الميزة الديمغرافية الحقيقية التي يملكها وتتمثل بعدد المواطنين في سن العمل بين 15 و65 عامًا حتى عام 2040، والتي يجب استغلالها”.

وبمناسبة التقرير السنوي للبنك الدولي الحالي سيزور وفد من صندوق النقد الدولي المغرب لإعداد تقرير جديد حول اقتصاد المغرب طبقاً للمادة الرابعة من ميثاق الصندوق، بالتزامن مع بداية مناقشة مشروع موازنة 2018 في مجلس النواب التي تقدر قيمتها بـ407 بلايين درهم (نحو 44 بليون دولار) وتمثل أقل من 30 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية.

ويقترح الصندوق على المغرب خطاً ائتمانياً وقائياً رابعاً لتغطية أخطار الأسواق الدولية، بعد انتهاء الخط الثالث في الصيف المقبل وهو بقيمة 3.4 بليون دولار لم تستعمله الرباط قط. ويشترط على المغرب مواصلة الإصلاحات ذات الطابع المالي والاقتصادي والاجتماعي منها تقليص نفقات القطاع العام وتحسين مناخ الأعمال والحوكمة والرقابة على المال العام ومعالجة صناديق التقاعد، وتحديث سوق العمل لخفض البطالة وتحرير سعر الصرف لتحسين تنافسية الصادرات وزيادة تمويل الشركات الناشئة ودمج الاقتصاد في الاقتصاد العالمي لزيادة النمو التصاعدي بمتوسط 4 في المئة، مع مواصلة تحسن المؤشرات الماكرو اقتصادية وخفض حجم المديونية إلى 60 في المئة عام 2021.

ومن جهة أخرى اعتبر البنك الدولي أن المغرب “يحتاج أيضًا إلى تحقيق مزيد من الإنتاجية وانخراط أوسع في الاندماج العالمي، وتحسين أداء تراكم رأس المال، وتوجيه أفضل للاستثمارات العامة إلى زيادة النمو الاقتصادي، الذي يتطلّب بدوره مكاسب إنتاجية أعلى من السابق، لكسب رهان تحديات دولة صاعدة في أفق 2040”. وتوقع أن يكون المغرب “مضطرًا من خلال إعادة توجيه أولوية السياسات العامة نحو تنمية رأس المال غير المادي، إلى تغيير إستراتيجيته التنموية وتعزيز السياسات القطاعية”.

إقرأ أيضًا

تقرير: المغرب وجهة رئيسية للاستثمارات الخليجية في قطاع الطاقات المتجددة
شركة “Jet2” البريطانية تستضيف ممثلي السياحة من المغرب ودول متوسطية لتعزيز التعاون
السفيرة الكندية الجديدة تعرب عن فخرها بتقديم أوراق اعتمادها للملك محمد السادس
انطلاق أعمال القمة العربية الرابعة والثلاثين بمشاركة المغرب في بغداد
إفريقيا الوسطى تستكشف فرص الاستثمار بجهة العيون الساقية الحمراء

وتُعدّ بطالة الشباب إحدى النقاط السود في مسيرة التنمية الاقتصادية في المغرب خلال العقدين الأخيرين، وهي تطاول حوالى 23% من خريجي الجامعات والمعاهد العليا. وترتفع لدى فئات أخرى خصوصًا المرأة، التي تعاني من بطالة تتجاوز 36%، ويكون السخط في معظم الأحيان على الأوضاع الاجتماعية بسبب ضعف فرص التوظيف، سببًا مباشرًا في قلاقل اجتماعية وحراك ضد الحكومة والمنتخبين والمسؤولين، على غرار ما حدث من قلاقل اجتماعية في الحسيمة ومدن أخرى.

وتعتزم الحكومة زيادة أعداد العاملين الشباب بتوفير 55 ألف فرصة عمل عبر العقد في قطاع التعليم والتربية، ونحو 19 ألفًا في الإدارات الحكومية، وتشجيع العمل الذاتي والمشاريع الخاصة لخفض البطالة أو التحكم بها دون 9% على الأقل.

ومن وجهة نظر المؤسسات المالية الدولية، حقق المغرب تقدمًا ملحوظًا في السنوات الـ15 الماضية على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والحقوقية، والحريات الفردية والمدنية والسياسية، والتي تُرجمت إلى نمو اقتصادي مرتفع نسبيًا بالغًا معدلًا متوسطًا 4.5% على مدى عقدين. وساهم في زيادة الثروة الوطنية وتحسن متوسط مستوى معيشة السكان والقضاء على الفقر المدقع والولوج الشامل إلى التعليم، فضلًا عن تحسين الخدمات الأساس وتحديث البنى التحتية.

وأشار التقرير إلى أن المغرب “استطاع إطلاق مسار اللحاق ببلدان جنوب أوروبا، خصوصًا فرنسا وإسبانيا وإيطاليا”، لكن مؤشرًا واحدًا لم يحقق فيه المغرب النجاح المطلوب، هو عمل الشباب. إذ أن شابًا واحدًا من اثنين تتراوح أعمارهم بين 25 إلى 35 سنة، يحصل على فرصة عمل دون طموحه الشخصي، وغالبًا ما يكون في القطاع غير النظامي والهش. لذا يطرح هذا الوضع على الحكومة ضرورة الاستجابة إلى تطلعات الشباب، بالارتقاء في شكل أسرع إلى مستوى من العيش يقترب من نظيره في البلدان الأكثر تقدمًا.

وكان ازدياد الدخل في دول الاتحاد الأوروبي حافزًا على هجرة ملايين الشباب طيلة 40 عامًا، لكن الأزمة الأوروبية والمشكلات المصاحبة للهجرة أوقفت هذا الطموح، وتحول الرهان داخليًا على وظيفة مناسبة. ويعتقد اثنين من ثلاثة شبان، أن سبب مشكلة ارتفاع البطالة ليس اقتصاديًا بقدر ما هو سوء تدبير وخلل في التسيير وضعف في الحوكمة والرقابة على الإنفاق العام. وقول هؤلاء الشباب إن المملكة “تملك موارد مالية وطبيعية تمكّن من خفض البطالة إلى النصف، أي خلق نحو 600 ألف فرصة عمل جديدة”. وسأل البعض “كيف يمكن إنفاق 195 بليون درهم (أكثر من 20 بليون دولار) سنويًا على الاستثمار العام، ولا تتوافر سوى بضع مئات من فرص العمل الحقيقية، في وقت يمكن استحداث 200 ألف منها سنويًا، بمستوى الأجور ذاته المعمول به في جنوب المتوسط، مثل البرتغال مثلًا”.

ويبدو الاندماج في الاقتصاد العالمي، الذي ينصح به البنك الدولي، فرصة وتحديًا في آن، إذ ربما يستقطب مزيدًا من الاستثمارات الأجنبية ومعها التكنولوجيا الحديثة التي تقلّص بدورها عدد العاملين، وتفقد الصناعة المغربية مناصب عمل سنويًا، على رغم توسع الاستثمارات الصناعية الدولية في المغرب بنحو بليون دولار سنويًا.

وأكد البنك الدولي في تقرير، أن “اندماجًا أكبر في الاقتصاد العالمي وسلاسل القيم العالمية، يحقق للمغرب فوائد على المدى المتوسط عبر تحرير قواعد الصادرات وتنقل رؤوس الأموال، وتقليص الرسوم الجمركية وتحسين مناخ الاستثمار وجعل نظام الصرف أكثر مرونة، والتوصل إلى اتفاق للتبادل التجاري الشامل مع الاتحاد الأوروبي وتطوير القواعد واللوائح التنظيمية في قطاعات كثيرة. وتشمل الإجراءات أيضًا تحرير سوق العمل، وإدخال مرونة أكبر على عقود التوظيف وتحسين الخدمات المرتبطة بالتعليم والصحة والتأهيل. يُضاف إلى ذلك، الاهتمام بالعنصر البشري وحماية الطفولة المبكرة وتقوية المؤسسات ودور القضاء”. ونصح بـ “جعل المواطن في صلب الاهتمام الرئيس للدولة، باعتباره المستهدف الأول من التنمية والخدمات العامة، التي يجب أن ترافقها حوكمة ناجعة ورقابة على تنفيذ المشاريع، وإعلام الجمهور في شكل دائم ومنهجي بالتحولات الجديدة، في إطار شفافية الإدارة وانفتاحها الخارجي، كي تكون في مستوى مفهوم الوظيفة العامة في القرن الحادي والعشرين”.

ويتطلع المغرب إلى تحديث الإدارة وتحسين مناخ الأعمال، الذي يحتل فيه المرتبة 68 عالميًا. ويطمح إلى أن يصبح ضمن الـ50 الأوائل، وتقوية الرقابة على السياسات العامة لجعلها أكثر إفادة للسكان، وهو مطلب قديم لاستقطاب مزيد من الاستثمار والاستفادة من الكفاءات البشرية المتاحة. إذ لم يسبق أن كان للمغرب هذا العدد الكبير من المهندسين والأطباء والعلماء والخبراء والتقنيين في كل المجالات والمعارف والعلوم، التي تكلف سنويًا أكثر من 7 بلايين دولار لإعدادها.

لكن تصطدم هذه التطلعات المجتمعية في العمل والتنمية والرفاهية، بواقع سياسي واجتماعي غير مستعد للتغير، ويحد من ذلك الطموح عبر افتعال صعوبات وهمية وصراعات جانبية سياسية، في بلد لا تزال الأمية فيه تشكل تحديًا في المناطق النائية بنسبة 29% من السكان، كما لا يزال الجانب الروحي (الدين) يؤثر في الاختيارات الانتخابية”.

الكلمات المفتاحية:2040 الاستثمارالإستثمارالبنك الدوليالتأهيلالتعليمالثروةالصحةالمغرب

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

نقابات تطالب بتركيب علامة “في الخدمة” لتنظيم قطاع الطاكسيات من الصنف الثاني

17/05/2025 | 14:09
القمة العربية الـ34.. الملك محمد السادس يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غـ.زة والعودة إلى طاولة المفاوضات
القمة العربية الـ 34.. الملك محمد السادس يجدد التأكيد على استعداد المغرب الكامل للانخراط في أي دينامية من شأنها أن ترتقي بالعمل العربي المشترك
أحداث 16 ماي.. من صدمة الفاجعة إلى خبرة أمنية عالمية في مواجهة خطر الإرهاب
“الهاكا” توجه إنذارا لـ”الأولى” بسبب خلط بين الإعلان والمحتوى الترفيهي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور