باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    صحيفة موريتانية: نواكشوط تنأى بنفسها عن البوليساريو في ظل متغيرات الصحراء وتصاعد التعاون مع الرباط
    20/05/2025 | 00:59
    أزمة “أورانو” في النيجر.. تعليق تصدير اليورانيوم يهدد النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    19/05/2025 | 21:15
    بايدن ينشر أول صورة له بعد إعلان إصابته بالسرطان (صورة)
    19/05/2025 | 21:32
    الجزائر ترد على القرار الفرنسي القاضي بإلغاء الإعفاء الذي كان يتمتع به حاملو الجوازات الدبلوماسية الجزائرية
    19/05/2025 | 21:31
    فوضى على متن رحلة من لندن إلى مراكش تنتهي باعتقال راكب في مدريد
    19/05/2025 | 17:24
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: البنك المغاربي للاستثمار والتجارة الخارجية بين مطرقة المغرب وسندان الجزائر
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > دولي > البنك المغاربي للاستثمار والتجارة الخارجية بين مطرقة المغرب وسندان الجزائر
الرئيسية

البنك المغاربي للاستثمار والتجارة الخارجية بين مطرقة المغرب وسندان الجزائر

28/03/2017 | 11:37
شارك
شارك

وكالات

قال خبراء ومسؤولون جزائريون، إن البنك المغاربي للاستثمار والتجارة الخارجية، الذي أنشيء لدفع التبادلات بين دول التكتل الإقليمي وتجاوز الجمود السياسي، يعد بمثابة أداه فعلية للتكامل الاقتصادي، لكنه يبقى رهن الإرادة السياسية في تحقيق أهدافه.

وأضاف الخبراء والمسؤولون، في أحاديث مع “الأناضول”، أن فكرة تأسيس البنك تقوم على تمويل مشاريع مشتركة في قطاعات تطوير البنية الأساسية، ووسائل النقل والمواصلات والاتصالات والربط الكهربائي، وعدة مشاريع تنموية أخرى.

وفي 21 سبتمبر/ أيلول 2015، أعلن في تونس العاصمة عن إعادة إحياء مشروع البنك المغاربي للاستثمار والتجارة الخارجية، من قبل وزراء المالية في دول الاتحاد المغاربي، برأسمال يقدر بـ 150 مليون دولار بعد عقدين من إطلاق المشروع.

وتعود فكرة البنك المغاربي للاستثمار والتجارة الخارجية إلى 1991، ليكون واحدة من المؤسسات المنبثقة عن تكتل اتحاد المغرب العربي، غير ان المشروع جمد بسبب عدم الاتفاق حول تحديد آليات المراقبة الداخلية والخارجية وعدم عقد لقاءات دورية بين محافظي البنوك المركزية ووزراء المالية.

إقرأ أيضًا

الشركة الفرنسية “أوسويغو” تعزز حضورها في المغرب عبر شراكة استراتيجية مع “ألتيلوز كونسلتينغ”
الرباط تستقبل ضباط بوركينابيين في إطار دورة تكوينية لتعزيز التعاون العسكري
المغرب ضمن أكبر عشرة مصدرين للبطيخ عالميا بعائدات فاقت 100 مليون يورو
في جولة إلى الخليج.. ترامب يوقع عددا من الاتفاقيات الثنائية مع السعودية ويرفع العقوبات على سوريا
خلال المواجهة الأخيرة مع الهند.. مقتل 40 مدنيا و11 عسكريا في باكستان

وتساهم بلدان المغرب العربي تونس وليبيا والجزائر والمغرب وموريتانيا، في رأسمال البنك الذي يتخذ من العاصمة التونسية مقرا له.

تمويل اتفاقيات

وقال بشير مصيطفى، وزير الاستشراف والتخطيط الجزائري السابق، إن هذا البنك ليس بالجديد، لأن تأسيسه كان من قبل بعد تأسيس الاتحاد المغاربي، وجاء كمؤسسة من مؤسسات اتحاد المغرب العربي.

وأضاف مصطفى، في حديث مع “الأناضول”، أن البنك مرتبط بتمويل اتفاقيات اتحاد المغرب العربي، التي يبلغ عددها 67 اتفاقية لكن لا يطبق منها حاليا إلا 7 اتفاقيات.
وأوضح أن هامش التدخل في التمويل يعتبر محدوداً، بالنظر للأهداف التي كانت مخططة له، وهو ما يفسر جمود البنك في تمويل المشاريع، متوقعاً أن يستمر الجمود في الفترة المقبلة لعدة أسباب، أهمها وضع سياسي غير مستقر في ليبيا، وضعف وتيرة النمو في تونس.

وتظهر إحصائيات رسمية أن النمو الاقتصادي في تونس، تباطأ إلى 1% في 2016 مقارنة مع 1.1% في العام السابق عليه، نتيجة تراجع النمو في القطاع الفلاحي وانخفاض انتاج الفوسفات، وفق معهد الإحصاء الحكومي.

تحرير التجارة

وقال وزير الاستشراف والتخطيط الجزائري السابق: “هناك قضية الصحراء الغربية ولذلك من الصعب الاتفاق بين الجزائر والمغرب على مشاريع تخص البلدين لأن أي تمويل من البنك يشترط الإجماع”.

وأغلقت الجزائر حدودها مع المغرب منذ 1994، على خلفية هجوم إرهابي طال فندقاً في مدينة مراكش واتهام المغرب للجزائر بالضلوع في التفجير، وفرض تأشيرة دخول على الرعايا الجزائريين، ما دفع بالسلطات الجزائرية إلى إعلان غلق الحدود المشتركة بين البلدين.

وزاد: “أما موريتانيا فاقتصادها غير متنوع، ويعتمد على مورد واحد وهو الحديد الممول من شركات أجنبية”.

وبين أن مناخ الأعمال حالياً في المغرب العربي لا يساعد على تمويلات كبيرة من نوع الاستثمار. مضيفا: “نحن لا نتكلم عن التجارة الخارجية لأن تمويلها ممكن لكن نتحدث عن تمويل الاستثمارات وهذا أمر صعب حالياً”.

وأضاف: “يمكن لهذا البنك تمويل اتفاقيات تحرير التجارة بين الجزائر وتونس والمشاريع على المناطق الحدودية بين البلدين، والمغرب وموريتانيا أيضا فيما يخص صيد ونقل الأسماك في الأطلسي، وتمويل مشاريع إعادة ما بعد الحرب في ليبيا.”

ومنذ الإطاحة بنظام العقيد الراحل معمر القذافي عقب ثورة شعبية في عام 2011، تعيش ليبيا أزمة سياسية تتمثل بوجود 3 حكومات متصارعة، اثنتان منها في العاصمة طرابلس، وهما “الوفاق الوطني” (معترف بها دوليا)، و”الإنقاذ”، إضافة إلى “المؤقتة” بمدينة البيضاء.
وزاد: “الاتفاقيات الجزائرية الموريتانية والطريق العابر للصحراء وسكة الحديد الجزائر موريتانيا يمكن تمويلها أيضا عبر هذا البنك”.

مؤسسة إقليمية

من جهته، قال عبد الرحمن بن خالفة، وزير المالية الجزائري السابق، إن البنك المغاربي للاستثمار هو مؤسسة مالية إقليمية لتمويل الاستثمار، موضحا أن هذه المؤسسة يمكن أن تكون أداة تقنية مالية على غرار البنك الإفريقي للتنمية لتمويل ودعم الاستثمار في المنطقة المغاربية خصوصا المشاريع الكبرى.

وأضاف بن خالفة، أن هذا الرأي يبقى من الناحية التقنية أما على المستوى المؤسساتي وتفعيل هذه المؤسسة البنكية، فهذا يبقى من صلاحيات سلطات البلدان المغاربية.
وبين أن البنك المغاربي يمكن أن يكون أداة تسمح لمشاريع لا يمكن تمويلها محلياً وتفوق قيمتها القدرات التمويلية على المستوى المحلي، بأن تحظى بعملية تمويل إقليمية جهوية.
واعتبر بن خالفة أن هذا البنك يسمح بإثراء صيغ التمويل المغاربية للمشاريع بالنظر للأنظمة البنكية المختلفة من بلد مغاربي لآخر.

قوة دفع

من جانبه، قال حفيظ صواليلي، الصحفي الجزائري ومسؤول القسم الاقتصادي بجريدة الخبر (خاصة)، أن العامل الاقتصادي يمكن أن يشكل قوة دفع خاصة في ظل مقومات التكامل في بنية الاقتصاديات المغاربية، إلا أن العامل السياسي هو المؤثر في تحديد مسار العلاقات الثنائية.

وشدد صواليلي على أنه لا يعتقد أن مجرد إقامة جهاز أو هيئة كفيل بتحقيق قفزة في مجال التكامل والاندماج الاقتصادي الإقليمي، خصوصا في ظل تواضع حركة السلع والبضائع ما بين هذه الدول.

وأضاف: “حجم المبادلات البينية المغاربية لا يتجاوز 4% من الحجم الإجمالي لمبادلات هذه البلدان، فضلا عن غياب بنوك مغربية وتونسية وموريتانية في الجزائر وجزائرية في هذه الدول”.

وتأسس اتحاد المغرب العربي في 17 فبراير/شباط 1989 بمدينة مراكش بالمغرب، ويتألف من خمس دول، هي ليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا لكن مؤسساته ظلت مشلولة بفعل أزمات بين أعضائه.

ويضم اتحاد المغرب العربي 6 مؤسسات هي الأمانة العامة ومجلس الشورى والهيئة القضائية والأكاديمية المغاربية للعلوم والجامعة المغاربية والبنك (المصرف) المغاربي للاستثمار والتجارة الخارجية.

ويهدف الاتحاد إلى فتح الحدود بين الدول الخمس لمنح حرية التنقل الكاملة للأفراد والسلع، والتنسيق الأمني، ونهج سياسة مشتركة في مختلف الميادين وفق ميثاقه التأسيسي، لكنه يشهد جمودا بسبب توتر دائم بين أعضائه وخاصة بين الجزائر والمغرب.

حدود مغلقة

وقال عبد القادر مساهل، الوزير الجزائري للشؤون المغاربية والإفريقية والجامعة العربية، إن المغرب يعتبر الشريك الاقتصادي والتجاري الأول للجزائر في المنطقة.

وأضاف مساهل، في تصريحات صحفية للإذاعة الجزائرية الحكومية مطلع مارس/ آذار الجاري، إن “التكامل الاقتصادي في المنطقة المغاربية ممكن لان المغرب اليوم أول شريك اقتصادي وتجاري للجزائر رغم الحدود المغلقة بين البلدين. ”

وتابع: “لا املك الأرقام الخاصة بالمبادلات لكن كل ما نقوم به مع الدول المغاربية وحتى الإفريقية لا يمثل ما تقوم المغرب فيما يخص التبادلات التجارية والاقتصادية”.

الكلمات المفتاحية:الاقتصادالتجارة الخارجيةالمغرب الكبيرتمويل بنكيسوق المالي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

صحيفة موريتانية: نواكشوط تنأى بنفسها عن البوليساريو في ظل متغيرات الصحراء وتصاعد التعاون مع الرباط

20/05/2025 | 00:59
من “الأسد الأفريقي” إلى “سيمبا”.. رؤية استراتيجية مستقلة ومستدامة تتماشى مع “عقيدة أبيدجان” التي أعلنها الملك محمد السادس (تحليل)
الأبواب المفتوحة للأمن الوطني.. دبلوماسيون يشيدون بالمقاربة الاستباقية للمغرب في تعزيز الأمن الداخلي
لقاء استراتيجي بين العصبة الوطنية والليغا الإسبانية لتعزيز التعاون في مجال كرة القدم الاحترافية
تنظيم جديد من “أكابس” لتأطير الانخراط الرقمي في جمعيات التقاعد
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور