باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
    07/06/2025 | 23:44
    الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
    07/06/2025 | 23:42
    اليابان تواصل مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية دون اتفاق نهائي
    07/06/2025 | 23:40
    محمد يتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا في سبتة ويثير قلق الإعلام الإسباني
    07/06/2025 | 19:02
    اعتقال إرهابيين من مخيمات البوليساريو في إسبانيا.. جرس إنذار يدق أمن أوروبا
    07/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: “البيجيدي”.. حزب “حربائي” يمارس السلطة ويتقنن فنون المعارضة في نهاية الأسبوع
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > سياسة > “البيجيدي”.. حزب “حربائي” يمارس السلطة ويتقنن فنون المعارضة في نهاية الأسبوع
سياسة

“البيجيدي”.. حزب “حربائي” يمارس السلطة ويتقنن فنون المعارضة في نهاية الأسبوع

26/01/2021 | 13:17
شارك
شارك

أسامة بلفقير – الرباط

ربما لن نجد أفضل توصيف لحزب العدالة والتنمية غير “الحرباء السياسي”. فهذا المكون الحزب، الذي عرف تطورا في مساره السياسي قاد مكوناته من معارضة الدولة خارج المؤسسات، إلى المعارضة المؤسساتية (برلمان)، وبعد ذلك دخل لعبة التدبير العمومي من داخل الحكومة، يواجه اليوم امتحانا صعبا في التوفيق بين واقع التسيير العمومي، والتشبث بالمواقف والمبادئ.

ما وقع في المجلس الوطني للحزب، نهاية الأسبوع، يحمل أكثر من دلالة على هذا المخاض الذي يعيشه الحزب. فلا هو استطاع أن يتحمل مسؤولية التدبير الشأن العمومي كاملة، بما في ذلك المسؤولية السياسية في اتخاذ القرارات، ولا هو نجح في الحفاظ على ما يسميه مواقف “مبدئية” تجاه بعض القضايا، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

نحن اليوم أمام حزب من طينة “رجل في الحكومة ورجل في المعارضة”، أو كما قال البعض بأن حزب يمارس الحكومة طيلة أيام الأسبوع، قبل أن ينتقل إلى المعارضة في نهايته. استراتيجية قد لا يتقنها كثير من الفاعلين السياسيين، لكنها ظلت لصيقة بحزب العدالة والتنمية منذ دخوله إلى الحكومة.

ستتذكرون بكل تأكيد مواقف قيادات في العدالة والتنمية وهي تهاجم الدولة ثارة، وتلبس جلباب المظلومية تارة أخرى، في وقت كانت قيادات أخرى تشتغل من داخل الدولة، وتتقلد مناصب حكومية يفتر ض أنها يد الدولة في ممارسة الفعل العمومي.

إقرأ أيضًا

الراشدي: نتفاعل بجدية مع تقرير “المجلس الأعلى للحسابات” والعقارات كانت مسجلة باسم مناضلين بسبب المنع القانوني
استقالة جماعية تهز حزب الحركة الشعبية بسبب غياب الحوار وانعدام الانسجام
الحكومة تصادق على مرسوم يحدد مهام وأتعاب السنديك في مساطر صعوبات المقاولة
أزمة عطش بآسفي.. برلمانية تسائل وزارة الداخلية حول تعثر مشاريع التحلية وتدهور التوزيع
مجلس الحكومة يعلن عن تعزيز عرض النقل البحري ضمن عملية مرحبا 2025

اليوم أمام وضع شاذ. فرئيس الحكومة سعد الدين العثماني، الذي هو الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، وقع بصفته ثاني مسؤول في هرم الدولة على اتفاق مشترك مع الجانب الإسرائيلي. توقيع جاء بمحض إٍرادته السياسية، والتزاما بمسؤولية الموقع الذي يشغله اليوم.

لكننا في نهاية الأسبوع وقفنا على موقف عجيب غريب. الحزب الذي وقع أمينه العام “اتفاق عودة العلاقات” مع الجانب الإسرائيلي، هو نفسه الذي خرج إلى الرأي العام ببيان يحذر من خلال من المخاطر التطبيع..إنها قمة “الحربائية” والانتهازية السياسية. فبدل أن يعلن الحزب دعمه الكامل واللامشروط لاتفاق التطبيع الذي وقعه زعيمه، هاهو يخرج إلينا اليوم ببلاغ يتناقض مع كل شيء..يتناقض مع موقعه في الدولة..ويتناقض مع مصداقية الخطاب والممارسة السياسية.

الكلمات المفتاحية:حزب العدالة والتنميةفنون المعارضةمعارضة الدولة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

الدرك الملكي يحجز 7 أكباش مذبوحة كانت موجهة للاستهلاك خلال أيام عيد الأضحى

07/06/2025 | 23:55
حادثة سير مميتة تنهي حياة ثلاثة أشخاص في أول أيام عيد الأضحى
التلغراف البريطانية: فاس مدينة مغربية تأسر الزوار بتاريخها وروحها الفريدة
احتجاجا على السرقة مواطن سنغالي يقطع الطريق بين مراكش وتامنصورت
المنتخب الوطني يجري حصة تدريبية مفتوحة أمام وسائل الإعلام استعدادا لمواجهة البنين
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور