24 ساعة-متابعة
بهدف التعزيز والتدريب على مراقبة المنطقة والدفاع عن النقاط الحساسة بحسب بيان للقيادة العامة لمليلية. قامت وحدات من الجيش الإسباني. تحت مسمى “الكابتن الأكبر” الثالث من الفيلق الأول، بتنفيذ يوم للتعليم المستمر (JIC) في مليلية المحتلة على الحدود مع مدينة الناظور،
وكشف صحيفة “eldebate” الإسبانية، اليوم الأحد أن الوحدات العسكرية الإسبانية السالف ذكرها. كثفت مناوراتها في مدينتي سبتة ومليلية، ضمن مناورات الردع والدفاع المعتادة. حسبما أفادت هيئة الأركان العامة للدفاع.
وكانت وزيرة الدفاع، مارجريتا روبلز، قد عقدت يوم 12 أبريل الجاري، عدة اجتماعات مع أفراد من مختلف الوحدات العاملة في مليلية المحتلة، والتي تتكون من 3200 جندي من الجيش. حيث تتولى وحدات مليلية العسكرية مسؤولية التواجد والمراقبة والردع على الجزر والصخور المحتلة. وتحديداً أرخبيل شافاريناس وصخرة فيليز دي لا غوميرا وصخرة وجزر الحسيمة.
وأشارت وزيرة الدفاع حينها إلى أن “مثل هذه المهام ضرورية لأمن وسيادة إسبانيا”. خاصة في الوضع الجيوسياسي الحالي. وأن الوظيفة التي تقدرها روبلز بشكل خاص لأنها تتم غالبًا في ظروف العزلة والوحدة والطقس السيئ.
وحسب ذات المصادر، وتحت قيادة اللواء لويس سايز روكانديو، “الكابتن العظيم” الثالث رقم 1 في الفيلق، تم تضمين مجموعة جنود مليلية النظاميين رقم 52 – واحدة من أكثر الفرق حصولًا على الأوسمة في الجيش – . وثلاثة أفواج من سلاح الفرسان والمدفعية مهندسين، بالإضافة إلى وحدة لوجستية. وكدعم، لديها أيضًا كتيبة من طائرات الهليكوبتر للمناورة.
https://twitter.com/COMGEMEL_ET/status/1781602977553252535?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1781602977553252535%7Ctwgr%5E3090f581166de8d2fe348e4356b1049eb724f7df%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fbanassa.info%2FD988D8ADD8AFD8A7D8AA-D8AAD8A7D8A8D8B9D8A9-D984D984D8ACD98AD8B4-D8A7D984D8A5D8B3D8A8D8A7D986D98A-D8AAD982D988D985-D8A8D8AAD8B7D988D98A%2F